في الثلاجة أم خارجها؟.. هذه أخطاء شائعة في تخزين الأطعمة منوعات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
منوعات، في الثلاجة أم خارجها؟ هذه أخطاء شائعة في تخزين الأطعمة،يقوم الكثيرون بتخزين المواد الغذائية بشكل تلقائي في البراد أو خزانة المطبخ دونما محاولة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في الثلاجة أم خارجها؟.. هذه أخطاء شائعة في تخزين الأطعمة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يقوم الكثيرون بتخزين المواد الغذائية بشكل تلقائي في البراد أو خزانة المطبخ دونما محاولة معرفة ما إذا كان الاختيار يمكن أن يؤدي إلى سرعة تلف بعض المنتجات.ويوضح الخبراء أن هناك أخطاء شائعة في طريقة تخزين العديد من المواد الغذائية الأساسية، مثل اللحوم، والدقيق والمايونيز وبعض الخضار.. وهي كما يلي:1. الأفوكادوينصح الخبراء بعدم تخزين الأفوكادو الطازج في البراد، لأنه سيبقى أكثر صلابة لفترة أطول، مع إبطاء عملية النضج.ويمكن ترك ثمار الأفوكادو في درجة حرارة الغرفة العادية حتى تنضج تمامًا وبعدها يمكن نقلها إلى البراد، وفقًا لما نشرته "ديلي ميل" البريطانية.2. اللحم النيئمن المعروف على نطاق واسع أنه يجب حفظ اللحوم النيئة في البراد، لكن بحسب ما ذكره بروفيسور همفري من جامعة ليفربول سابقا: من "القواعد الذهبية لنظافة البراد هي أنه يجب دائما تخزين اللحوم النيئة في أسفل البراد.كما يجب الاحتفاظ بالطعام الذي سيتم تناوله نيئًا بعيدًا عن اللحوم المصنعة أو المطبوخة في المنزل أو النيئة. وأن الأسماك بشكل عام نظيفة من البكتيريا، لكنها تفسد بسرعة".لا يقتصر الأمر على أن الرف السفلي هو الأقرب إلى المجمد فحسب، بل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الفنانة ليلى طاهر عن شائعة وفاتها: اتعودنا على كدة
علقت الفنانة القديرة ليلى طاهر على انتشار شائعة وفاتها، معقبة:" اتعودنا على كدة ".
وقالت ليلى طاهر خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "حضرة المواطن"، المذاع عبر قناة "الحدث اليوم" أنها تتمع بصحة جديدة.
وتساءلت الفنانة القديرة ليلى طاهر عن الهدف وراء نشر مثل الشائعات خاصة تجاه الفنانين.
يُذكر أن الفنانة ليلى طاهر دخلت مجال الفن من خلال فيلم «أبو حديد» مع الفنان الراحل فريد شوقي عام 1958م، ليصبح أول أعمالها الفنية، ثم اتجهت إلى التليفزيون، وعملت كمذيعة، مع بداية إرسال التليفزيون المصري عام 1960م، وجمعتها لقاءات كثيرة بالمخرج التليفزيوني روبير صايغ، الذي ساعدها وشجعها حتى أصبحت مذيعة ناجحة لتقدم العديد من البرامج المهمة.
واكتشفها رمسيس نجيب واختار لها اسم بطلة من بطلات روايات إحسان عبدالقدوس، وسمّت نفسها ليلى لحبها وعشقها الشديد للمطربة ليلى مراد.