الفن واهله الليلة.. كلام فالسيما بمركز الحرية للإبداع يستضيف المخرج أشرف فايق
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
الفن واهله، الليلة كلام فالسيما بمركز الحرية للإبداع يستضيف المخرج أشرف فايق،يستضيف مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية، اليوم الخميس الموافق 20 يوليو فى الساعة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الليلة.. كلام فالسيما بمركز الحرية للإبداع يستضيف المخرج أشرف فايق ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يستضيف مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية، اليوم الخميس الموافق 20 يوليو فى الساعة السابعة مساءا، حيث ينظم المركزصالون "كلام فالسيما" مع المخرج اشرف فايق، ويقام هذا الشهر تحت عنوان "المخرج السينمائى وكيفية ادارته لأدواته السينمائية".
موعد كلام فالسيما"كلام فالسيما" يقام شهريا الخميس الثانى بسينما الهناجر، والخميس الثالث بمركز الحرية للابداع بالاسكندرية.
ما هي أبرز أعمال المخرج أشرف فايق؟يذكر أن المخرج أشرف فايق من المخرجين المميزين الذين لديهم حس كوميدي في جميع أفلامه وهو من عائلة فنية فوالده السيناريست والمخرج الكبير فايق إسماعيل وعماه الكاتب بهيج إسماعيل والفنان والنجم محيى إسماعيل، ومن أشهر أعماله في السينما أفلام: "اللبيس، الزمهلوية، اللمبي 8 جيجا، تك تك بوم، قصة الحي الشعبي، أسانسير 5 نجوم".
وكان مؤخرًا قد احتفل فايق بعيد ميلاده في نفس يوم خروجه على المعاش مع جمهور النشاط السينمائي بسينما الهناجر ومع أصدقائه من السينمائيين وصناع الأفلام بحضور وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، ورؤساء القطاعات المختلفة بوزارة الثقافة.
المخرج أشرف فايق في ضيافة سينما الهناجريذكر أن استضافت سينما الهناجر التابعة لقطاع صندوق التنمية الثقافية في الخميس الماضي، صالون "كلام فالسيما" مع المخرج أشرف فايق.
الجدير بالذكر أن صالون "كلام فالسيما" يقام شهريًا الخميس الثاني بسينما الهناجر، والخميس الثالث بمركز الحرية للإبداع بالاسكندرية.
تكريم محمد فاضل بسينما الهناجرمن ناحية أخرى، أقامت سينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية، تكريمًا للمخرج محمد فاضل عن مجمل أعماله واحتفالًا بعيد ميلاده، وحضر حفل التكريم زوجته الفنانة فردوس عبد الحميد، والفنانة سيمون.
ما هي آخر أعمال محمد فاضل؟يعتبر مسلسل الضاحك الباكي هو آخر أعمال المخرج محمد فاضل، والعمل من بطولة الفنان عمرو عبد الجليل، وشارك فيه: رازن مغربي، محمد سليمان، فردوس عبد الحميد، وغيرهم،
يتناول مسلسل الضاحك الباكي قصة حياة الفنان الكبير نجيب الريحاني منذ الطفولة، ويبرز الجوانب الإنسانية والاجتماعية في حياته، والحياة السياسية التي عاشها، خاصة ثورة 1919، والحربين العالميتين الأولى والثانية، ودستور 1923، والاحتلال الإنجليزي لمصر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وسام نصر لـ "الفجر": ملتقى طلاب الدراسات العليا منصة للإبداع والابتكار
تعد كلية الإعلام بجامعة القاهرة واحدة من المؤسسات الأكاديمية الرائدة التي تسعى باستمرار إلى تعزيز دور البحث العلمي في تطوير المجتمع ومواجهة تحديات العصر. وفي إطار هذه الرؤية الطموحة، نظمت الكلية الملتقى الأول لأنشطة طلاب الدراسات العليا، وهو حدث يعكس التزام الجامعة بدعم الطلاب المبدعين وتوفير منصة لعرض أفكارهم المبتكرة ومشروعاتهم البحثية.
جاء هذا الملتقى تحت رعاية كريمة من د. محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، ود. محمود السعيد، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، إلى جانب قيادة حكيمة من د. ثريا أحمد البدوي، عميدة كلية الإعلام، ود. وسام نصر، وكيلة الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث. الحدث لم يكن مجرد فعالية تقليدية، بل كان مساحة مفعمة بالحيوية للإبداع، حيث قدم الطلاب أفكارًا ومشروعات تتناول حلولًا عملية لمشكلات مجتمعية ملحة، مثل إبراز التراث الثقافي المصري من خلال تطبيقات تكنولوجية حديثة، وتطوير استخدام وسائل نقل مستدامة كالسكوتر الكهربائي.
يأتي هذا الملتقى في وقت تسعى فيه كلية الإعلام إلى وضع خطة بحثية شاملة تتماشى مع التطورات التكنولوجية وتستجيب للتحديات المحلية والعالمية. وبذلك، يمثل هذا الحدث خطوة مهمة نحو تعزيز دور البحث العلمي في تحسين صورة الإعلام، ودفع عجلة التنمية المستدامة في مصر.
في حوار خاص مع موقع "الفجر"، تحدثت د. وسام نصر عن أهمية الملتقى ودور البحث العلمي في تطوير الإعلام وتعزيز صورته في المجتمع.
- بدايةً، ما الهدف من تنظيم هذا الملتقى؟
الملتقى الأول لأنشطة طلاب الدراسات العليا يمثل منصة لدعم الإبداع والابتكار بين الطلاب. الهدف الأساسي هو تسليط الضوء على الأفكار المبتكرة ومشروعات الطلاب، ثم تقديمها إلى الجهات المعنية داخل جامعة القاهرة وخارجها. نحن نؤمن بأن الابتكار هو الحل للعديد من التحديات التي نواجهها، سواء على المستوى المجتمعي أو الأكاديمي.
شهدنا مجموعة رائعة من الأفكار الإبداعية. من أبرزها فكرة تطبيق لإبراز التراث الثقافي المصري بطريقة حديثة، وأخرى تتعلق بتطوير استخدام السكوتر الكهربائي كوسيلة نقل مستدامة في ظل الازدحام المروري بالقاهرة. هذه الأفكار ليست جديدة كليًا، لكنها تحتاج إلى تفعيل وإعادة تقديمها بما يتناسب مع تطورات العصر.
بالطبع. كلية الإعلام ليست مجرد جهة أكاديمية، بل نسعى لتكون جسرًا بين الإبداع والتنفيذ. الدعم لا يقتصر على الجانب المادي فقط، بل يمتد إلى الدعم المعنوي والمساندة في جميع مراحل التنفيذ. على سبيل المثال، إذا كانت هناك فكرة لتطوير تطبيق، فإننا نعمل على توفير الدعم الفني واللوجستي وتوصيل المشروع إلى الجهات الحكومية أو الشركات المهتمة.
البحث العلمي هو الأساس لتطوير الإعلام وتغيير الصورة النمطية السلبية عنه. كلية الإعلام تعمل حاليًا على وضع خطة بحثية شاملة تغطي جميع الأقسام والبرامج، سواء على مستوى البكالوريوس أو الدراسات العليا. هذه الخطة، المتوقع اعتمادها منتصف عام 2025، تهدف إلى مواكبة التطورات الحديثة في تكنولوجيا المعلومات، الذكاء الاصطناعي، والأزمات العالمية والمحلية.
الخطة البحثية تهدف إلى ربط البحث العلمي بالواقع العملي. على سبيل المثال، نركز على موضوعات مثل الإعلام الرقمي، تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الإعلام، وتأثير الأزمات العالمية على الرسائل الإعلامية. نسعى لجعل الأبحاث قابلة للتطبيق العملي، بحيث تسهم في حل القضايا المجتمعية وتحقيق التنمية المستدامة.
دور الكلية لا ينتهي عند تنظيم الملتقيات أو عرض الأفكار. نحن نسعى لجعل هذه المشروعات تصل إلى المسؤولين. نعمل على بناء شراكات مع جهات داخل الجامعة وخارجها لضمان تنفيذ هذه الأفكار. على سبيل المثال، فكرة السكوتر الكهربائي تم طرحها من قبل على مستوى الدولة، لكنها لم تلقَ التنفيذ الكامل. نهدف إلى إحياء مثل هذه الأفكار وربطها بخطط الدولة لمواجهة تحديات مثل الازدحام المروري.
رسالتي للطلاب هي أن يواصلوا الإبداع والتفكير خارج الصندوق. نحن هنا لدعمكم ومساندتكم في كل خطوة. الأفكار الصغيرة قد تكون بذرة لمشروعات كبيرة تغير الواقع. لا تخافوا من الفشل، فكل فكرة تستحق المحاولة.
أشكر كل من ساهم في تنظيم هذا الملتقى، وأخص بالذكر د. محمد سامي عبد الصادق ود. ثريا أحمد البدوي على دعمهم المستمر. وأؤكد أن كلية الإعلام ستظل منارة للإبداع والابتكار، ونسعى دائمًا لأن تكون مشروعاتنا نافذة لتحقيق التنمية المستدامة في مصر.