موجة برد تضرب العراق.. ومتنبئ جوي يحذر من غزارة الأمطار في هذه المناطق
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الثلاثاء, 13 فبراير 2024 10:24 ص
بغداد/ المركز الخبري الوطني
اشار المتنبئ الجوي صادق عطية اليوم الثلاثاء، الى وجود موجة برد جديدة، مصحوبة بامطار غزيرة في بعض المناطق.
وذكر عطية ان “موجة جديدة من الامطار ستبدأ من مناطق غرب البلاد اعتبارا من مساء اليوم، وتستمر نهار يوم غد الاربعاء نحو باقي مدن البلاد”.
وأضاف، أن “الهطول يكون متفاوت بين مكان وأخر حسب تطورات الحالة”، لافتاً الى أنه “سيكون هطول الامطار مصحوب بالغزارة أحيانا، لذا يستوجب اخذ الاحتياطات خصوصا مناطق شمال وشرق البلاد عليها الحذر خلال فترة تأثير الحالة التي تستمر لغاية مساء السبت في شمال وغرب ووسط البلاد”.
وتابع، أن “الامطار ستستمر لغاية يوم الجمعة في مدن جنوب البلاد والفرات الأوسط” وفيما حذر من شدة الامطار في محافظات السليمانية وديالى وواسط، توقع تدفق السيول في هذه المناطق”.
وأشار الى أن “درجة غزارة الامطار ستكون في مناطق متفرقة من صلاح الدين وكركوك واربيل وشمال ميسان وشرق دهوك وبعض مناطق متفرقة من مدن الفرات الأوسط” موضحا أنه “سينحدر منخفض جوي من اوروبا يتلاقح مع منخفض البحر الاحمر الحراري السطحي ويصحبها تبريد مناسب في الطبقات العليا (اخدود يتحول الى منخفض على العراق يوم الجمعة كما في الخارطة)”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
صحيفة إماراتية: ليبيا تشهد موجة إهدار لرصيد العملات الأجنبية
قالت صحيفة “البيان” الإماراتية، إن ليبيا تشهد موجة إهدار لرصيد العملات الأجنبية والأزمة المالية تلقي بظلالها على المشهد.
وأضافت أن الأزمة المالية تعود لتشغل الرأي العام، في ظل استمرار حالة الانقسام السياسي التي لا تزال تمر بها البلاد دون بوادر إيجابية تعد بحل قريب.
وتابعت: “بلغت استخدامات النقد الأجنبي خلال يناير وفبراير 6.1 مليارات دولار، بينما لم تتجاوز الإيرادات 3.6 مليارات دولار، مما نتج عنه عجز 2.5 مليار دولار بنسبة 41%”.
وذكرت أن البرلمان استدعي محافظ المصرف المركزي للمساءلة بشأن إهدار رصيد البلاد من العملات الأجنبية
ونوهت بأن الزيادة غير المسبوقة في الطلب على النقد الأجنبي خلال الأشهر الأخيرة، تشير إلى خلل واضح في المنظومة المصرفية، بحسب تحذيرات مسؤولين ليبيين.
وأشارت إلى أن التوسع في الصرف عبر بوليصة الشحن البري، وفساد شركات التفتيش التي تصدر شهادات غير مطابقة، من أبرز مظاهر هذا الخلل.
وشددت على أن غياب التنسيق بين السلطات المختصة في السياسة النقدية والمالية والاقتصادية قد يؤدي إلى انهيار اقتصادي وشيك.
الوسومليبيا