شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وزير الكهرباء قفلت التكييف فى بيتى للمساهمة فى خفض الضغط على الشبكة، أكد الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، أن الحل الوحيد حاليا للخروج من أزمة الانقطاعات الناتجة عن تخفيف الأحمال هو ترشيد استهلاك .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الكهرباء: قفلت التكييف فى بيتى للمساهمة فى خفض الضغط على الشبكة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزير الكهرباء: قفلت التكييف فى بيتى للمساهمة فى خفض...
أكد الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، أن الحل الوحيد حاليا للخروج من أزمة الانقطاعات الناتجة عن تخفيف الأحمال هو ترشيد استهلاك الكهرباء لخفض الضغط على شبكة الغاز لحين عودتها بشكل قوى

وأضاف شاكر فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن ترشيد الاستهلاك أمر ضرورى وحتمى خلال هذه الأيام للمساهمة فى تقليل ساعات الانقطاعات الناتجة عن تخفيف الأحمال بسبب نقص الوقود قائلا "قفلت التكييف فى بيتى للمساهمة فى خفض الضغط على الشبكة".

وتابع شاكر، أنه من المتوقع أن تنخفض الأحمال خلال الـ 3 أيام الماضية بسبب الإجازة الرسمية حتى الأحد المقبل والتى ستساهم فى خفض استهلاك الكهرباء وبالتالى خفض الضغط على شبكة الغاز.

كان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أكد خلال اجتماع الحكومة الذى عقد اليوم، أنه تم البدء منذ يومين في تخفيف أحمال الكهرباء، نتيجة للموجة الحارة الشديدة التي نشهدها حالياً، وزيادة استهلاك الطاقة الكهربائية بصورة كبيرة، وهو ما انعكس أيضا على زيادة حجم استهلاك الغاز المستخدم في انتاج الكهرباء، وإحداث ضغط شديد على الشبكات الخاصة به، مما أدى إلى انخفاض ضغوط الغاز فى الشبكات الموصلة لمحطات الكهرباء

وتابع رئيس الوزراء: مع انخفاض هذه الضغوط، تم البدء منذ يومين في تخفيف الأحمال، حتى يمكن الوصول للضغوط العادية لشبكة الغاز، لافتا إلى الاستمرار فى تخفيف الأحمال بالتناوب، حتى منتصف الأسبوع المقبل، لتستعيد الشبكة ضغوطها من الغاز، موضحا أن الارتفاع الشديد في درجات الحرارة أحدث تأثيرات كبيرة على عدد من الدول المختلفة، قائلاً:" نحن حاليا في فترة تخفيف أحمال مؤقتة حتى استعادة الشبكة للضغوط العادية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الکهرباء تخفیف الأحمال

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم السابق: بعض نقاط «البكالوريا» بحاجة للتعديل.. ويجب مراعاة التحولات العالمية

أبدى دكتور رضا حجازى، وزير التربية والتعليم السابق، تحفظات على بعض نقاط مقترح نظام البكالوريا المصرية البديل للثانوية العامة، لافتاً إلى أن هناك الكثير من المقترحات الجديدة المرتبطة بكيفية إعداد الهيكلة الحديثة والمعاصرة للثانوية فى مصر، تستمر لسنوات طويلة. وأوضح «حجازى»، خلال حواره مع «الوطن»، أن الأفضل تأجيل تطبيق «البكالوريا» لعامين مقبلين ليكون مسايراً للنظم التعليمية الجديدة.. وإلى نص الحوار:

ما الهدف من إعادة هيكلة الثانوية العامة فى مصر؟

- بدأت جهود تطوير نظام الثانوية العامة منذ عدة أعوام بهدف رئيسى يتمثل فى تخفيف الضغط النفسى عن الطلاب وأولياء الأمور، وهذا توجه دولة وليس وزارة فقط، لإعداد الطلاب للمستقبل وفق متطلبات سوق العمل، من خلال استحداث مقترح نظام يقوم على تعدد المسارات وتعدد المحاولات بعيداً عن العلمى والأدبى وما يعرف بالتشعيب.

هل جرى عرض مقترح لإعادة هيكلة الثانوية من قبل؟

- نعم، تم عرض هذا المقترح على رئيس الوزراء فى يونيو 2024، بحضور وزير التعليم العالى، ثم بدأ تقديمه للحوار المجتمعى، ولا تزال الوزارة، مع الوزير الحالى محمد عبداللطيف تبذل جهوداً كبيرة لتطوير هذا المقترح للوصول إلى صيغة نهائية تُرضى جميع الأطراف المعنية بالعملية التعليمية، مع إدخال تعديلات مستمرة تعكس التطورات الواقعية، ولذلك كانت فكرة عرض المقترح على الحوار المجتمعى إيجابية للغاية، وهذا توجه محمود من الدولة ورئيس مجلس الوزراء.

ما رأيك فى نظام البكالوريا الذى جرى عرضه فى الحوار المجتمعى؟

- مبدئياً، البكالوريا الدولية نظام تعليمى بمناهج ونظم تقييم مختلفة تماماً عن النظام التعليمى فى مصر، ورأيى الاستشارى حول المقترح الجديد لإعادة هيكلة الثانوية العامة، أن هناك إيجابيات، وهناك بعض النقاط يجب أن يتم تعديلها وتحسينها، للوصول إلى نقطة توافق بين كل الأطراف.

 النظام الجديد يمنح مزيداً من الفرص لتخفيف الضغط النفسي والتركيز على الكيف بدلاً من الكم وتنمية المهارات

ماذا عن إيجابيات تطبيق البكالوريا بدلاً من الثانوية العامة؟

- أولاً تعدد المحاولات حيث يُمنح الطالب أكثر من فرصة، ما يساعد فى تخفيف الضغط النفسى عن الطالب وأسرته، ثانياً تعدد المسارات يتيح للطالب مرونة اختيار المسار الأنسب له، ويجنب توقف طموحه عند خيار واحد، والتركيز على الكيف بدلاً من الكم وتقليل عدد المواد يعزز جودة التعليم، من خلال تقييم قدرة الطالب على حل المشكلات وتنمية مهارات التعلم الذاتى والوصول إلى المعلومات، بدلاً من الاعتماد على الحفظ والتلقين، كما أن إضافة شهادة الثانوية العامة «البكالوريا» كى تُمنح كشهادة إتمام للدراسة، تتيح لحاملها فرصة التقدم لوظيفة إذا اختار عدم الاستمرار فى التعليم الجامعى.

وما رأيك كوزير تعليم سابق فى الحوار المجتمعى ومناقشات إعادة الهيكلة؟

- النقاش كان ثرياً للغاية، وإيجابياً بشكل واضح، وكانت هناك رؤى إيجابية تعبر عن أن الدولة تمتلك كفاءات قادرة على أن تقدم رؤيتها بشكل وطنى دون أى منفعة شخصية، وقد شرفتُ بحضور الجلسة الخاصة بالحوار المجتمعى حول نظام «البكالوريا»، والوزارة حريصة ممثلةً فى متخذى القرار، على الاستماع إلى مختلف الآراء بهدف الوصول إلى أفضل تصور ممكن لنظام الثانوية العامة الجديد، واستمرار الحوار المجتمعى ويضمن تطوير الفكرة بناءً على آراء خبراء التعليم، والعاملين بالمجال، والطلاب، وأولياء الأمور.

ما رأيك فى استبعاد اللغة الأجنبية الثانية وتخفيف المواد؟

- الاهتمام بالتطوير يتطلب فلسفة واضحة، ليس للتخفيف فقط، بل لمساعدة الطلاب على الاستعداد لدخول سوق العمل واكتساب مهارات القرن الحادى والعشرين مثل تعدد اللغات واستمرارها خلال جميع سنوات الدراسة، لأن الممارسة الموزعة أفضل من الممارسة المركزة، وينطبق ذلك أيضاً على اللغة الأجنبية الثانية لمواكبة عصر الانفتاح الحالى.

ماذا عن مسارات البكالوريا المصرية؟

- تشكيل المسارات يجب إعادة النظر فى الوزن النسبى للمواد المؤهلة وغير المؤهلة لكل مسار، وبناءً عليه إعادة دراسة درجة كل مادة والمواد التى تُضاف إلى المجموع، مع توفير مرونة تتيح للطالب الالتحاق بأكثر من مسار، فعلى سبيل المثال، إذا اختار الطالب مواد الأحياء والكيمياء والفيزياء والرياضيات، ينبغى أن يُتاح له التقديم من خلال المسار الطبى أو الهندسى، لأن الاتجاه فى معايير الجيل الجديد للمناهج يدعم الجمع بين العلوم والهندسة، أو الحل البديل هو إنشاء مسار عام جديد يدمج بين المسارين الطبى والهندسى.

هل ترى موعد تنفيذ البكالوريا ملائماً على طلاب الصف الأول الثانوى؟

- لا بد من إتاحة الوقت الكافى للتنفيذ، فالدولة حريصة على تطوير التعليم، وقد وصل قطار التطوير بالفعل إلى الصف الأول الإعدادى، لذا أرى أن يكون تطبيق النظام الجديد على تلك الدفعة وليس العام المقبل، ما يتيح فرصة أفضل للحوار المجتمعى، ووضع نظام ومناهج جديدة، وعرض الأمر على الجهات المختصة ومجلسى النواب والشيوخ للحفاظ على استقرار العملية التعليمية.

ما مقترحاتك لنظام البكالوريا؟

- إشراك المجلس فى تحديد المسارات والمواد المؤهلة لكل كلية ضرورى لضمان توافق النظام مع متطلبات التعليم العالى وسوق العمل، كما تجب مراعاة التحولات العالمية ورغبة الدولة فى زيادة أعداد المتقدمين للمسارات المرتبطة بكليات الهندسة والحاسبات والذكاء الاصطناعى، مع تشكيل لجنة مستقلة، يُفضل تشكيل لجنة مستقلة لدراسة وتطوير نظام الثانوية العامة، بما يضمن تحقيق الأهداف وتخفيف الضغط النفسى عن الأسر، مع ضمان استمرارية المشروع بغض النظر عن تغيير الوزراء.

الملاحظات في الحوار المجتمعي

نحن متفقون على فكرة الهيكلة، لكن المضمون بحاجة إلى بعض التعديلات، ومن المهم تطبيق الثانوية العامة كسنة واحدة، فالثانوية العامة بنظام العامين كان معمولاً به مسبقاً، وجرى العدول عنه نظراً لإرهاق الأسرة المصرية نفسياً ومادياً، لذا أنصح الوزارة بالاطلاع على أسباب ذلك والاستفادة من تجارب الماضى لتجنب التحديات السابقة، وتحديد عدد المحاولات بمعنى تعدد الفرص يقلل الضغط النفسى على الطلاب، وكذلك السماح للطلاب بإعادة العام الدراسى يقلل من ظاهرة خروج الطلاب خارج مصر مع وجود السنة التأسيسية الاختيارية، ومن الضرورى وضع شروط وضوابط لعدد المحاولات لضمان تكافؤ الفرص بين الجميع، وتجنب الضغط على مكتب التنسيق بصراع المجاميع المرتفعة، كما حدث مع نظام التحسين سابقاً.

مقالات مشابهة

  • دمشق تدعو الأشقاء العرب للمساهمة في إعادة إعمار سوريا
  • استهلاك أكثر من 300 مليون لتر من الغاز السائل (LPG) للسيارات بالعراق خلال عام
  • استعداداً لفصل الصيف.. وزير الكهرباء: خطط عاجلة لصيانة الشبكة الكهربائية
  • وزير التعليم السابق: بعض نقاط «البكالوريا» بحاجة للتعديل.. ويجب مراعاة التحولات العالمية
  • غلق 149 محلا غير ملتزم بخطة الدولة لترشيد استهلاك الكهرباء
  • بسبب تعثرات التوريد الإيراني.. الكهرباء العراقية تتعاقد مع شركة إماراتية لتجهيز الغاز
  • وزير النفط: رفد الشبكة الوطنية بـ 70 مليون قدم مكعب من الغاز قريباً
  • وزير ‏الكهرباء:المرحلة المقبلة ستشهد نقلة نوعية في أداء الشبكة
  • وزير الكهرباء: ‏المرحلة المقبلة ستشهد نقلة نوعية بأداء الشبكة الوطنية
  • هل تتراجع أسعار الكهرباء والبنزين في موريتانيا مع بدء استخراج الغاز؟