لإضرارها بأمنها.. إسرائيل تدرس إغلاق مكاتب قناة إعلامية أجنبية
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
صادقت الهيئة العامة للكنيست في القراءة الأولى على مشروع قانون يمنح وزير الاتصالات صلاحيات منع المذيعين الأجانب من الإضرار بالأمن، وكذلك الأمر بإغلاق مكاتب قناة إعلامية أجنبية موجودة في إسرائيل وتقييد الوصول إلى موقعها الإلكتروني.
وبحسب موقع الكنيست الرسمي، فقد صادقت الهيئة العامة للكنيست في القراءة الأولى على مشروع قانون منع هيئة بث أجنبية من المساس بأمن إسرائيل، وحظي الاقتراح بتأييد 25 عضوا في الكنيست، مقابل معارضة 4، وستتم إحالته إلى لجنة الشؤون الخارجية والأمن للمناقشة.
وينص مشروع القانون على منح وزير الاتصالات صلاحيات الأمر بوقف البث لقناة أجنبية، وإغلاق مكاتبها الموجودة في إسرائيل ومصادرة أجهزتها.
وكذلك الأمر بإزالة موقعها الإلكتروني إذا كان الخادم الذي يتم تخزين الموقع عليه موجودا في إسرائيل أو تحت سيطرة شخص موجود في إسرائيل أو شركة مسجلة، أو بدلا من ذلك تقييد الوصول إلى الموقع الإلكتروني للقناة المذكورة.
وبحسب الاقتراح فإن شرط ممارسة وزير الاتصالات صلاحياته هو تصريح من وزير الدفاع بأنه مقتنع بأن بث قناة أجنبية تبث في إسرائيل يضر فعليا بالأمن، كما يجب أن تمارس السلطة بموافقة وزير الدفاع واللجنة الوزارية لشؤون الأمن.
وينص التشريع المقترح على صلاحية هذا القانون لفترة مؤقتة مدتها 3 أشهر أو "حتى تاريخ انتهاء إعلان الوضع الخاص على الجبهة الداخلية أو حتى نهاية العملية العسكرية الكبيرة، وفقا لأقدمها".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: فی إسرائیل
إقرأ أيضاً:
الرهوي يناقش مع وزير الاتصالات اداء الوزارة
وأوضح الوزير المهدي، أن ماضية في تنفيذ مشاريعها التطويرية سواء في مجال البنى التحتية الفضائية أو الوزارة الحكومية ودقيقة لخطتها العامة عن البرنامج العام فقط.
وأشار إلى ما شهده قطاع البريد من تطوير المجال التقني فيما يتعلق بمستوى الخدمات المتقدمة للعملاء في أمان العاصمة ومختلف المحافظات.
وعبر عن الشكر والتقدير لمجلس الوزراء لقطاع الاتصالات وكافة مشاريعه وبرامجه التطويرية التي تشمل خدماتها المختلفة سواء في مجال الاتصالات أو البريد أو الرقمي.
ونوه الرهوي برك الذي يقوم به الاتصالات وتقنية المعلومات الكاملة في عالم اليوم وخدماته الحيوية التي تتواصل بالكامل مع كل ما تحتاجه.
وهي مهمة التطوير لهذا الحليب ومواكبة التطورات لما شهده عالم التكنولوجيا من تسعينات متألقة بما في ذلك المهمة الرقمية المهمة الحكومية في مسار، معبرًا عن التنازل عن الإكسبيرت الكبير لقيادة الوزارة والوحدات التابعة لها وكافة العاملين في هذا المشروبات ومختلف الأعمال المنجزة خلال أشهر.