هل وجود وديعة في البنك يؤثر على استمرار صرف المعاش؟
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
تصرف الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، معاش الشخص المؤمن عليه سواء كان من القطاع الحكومي أو القطاع الخاص لمستحقيه، وذلك وفقا لقانون التأمينات رقم 148 لسنة 2019، ولكن قد يتساءل بعض الأشخاص: هل وجود وديعة في البنك يؤثر على المعاش؟
التأمينات ليس لها علاقة بالممتلكاتوقالت مصادر في التأمينات الاجتماعية، إن هيئة التأمينات ليس لها علاقة بالنقود الموجودة في البنك للمستحق أو وجود ممتلكات أو سيارة، ولكن يتم النظر إلى ما إذا كان الشخص المُستحق يعمل.
وأضافت المصادر خلال حديثها لـ«الوطن»، أن التأمينات الاجتماعية تنظر للشخص المُستحق للمعاش عن المؤمن عليه إذا كان يعمل ويتقاضي راتب أكبر من المعاش الذي يستحقه في ذلك الحالة يتم قطعه.
وتابعت المصادر، أنه إذا كان المُستحق للمعاش يعمل، ولكن يتقاضي راتب أقل من قيمة المعاش يتم حساب الفرق بين الراتب والمعاش وأخذ الفرق بينهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمينات المعاشات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية صرف المعاش وديعة في البنك
إقرأ أيضاً:
طبيب البابا فرنسيس: مازال في الخطر ولكن لا يواجه الموت
قال سيرجيو ألفييري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس، الجمعة إن بابا الفاتيكان الذي يعالج في المستشفى من التهاب رئوي مزدوج لا يواجه خطر الموت، لكنه لم يتعاف تماما بعد وقد تتغير حالته الصحية مرة أخرى.
وأضاف ألفييري في مؤتمر صحفي: "هل هو خارج منطقة الخطر؟ لا، ولكن إذا كان السؤال هل هو في خطر الموت، فإن الإجابة هي لا"، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
ويتلقى البابا فرنسيس العلاج في مستشفى جيميلي في روما، إذ دخل المستشفى في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
والالتهاب الرئوي المزدوج هو عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وتليفا في الرئتين، وهو ما يجعل التنفس أكثر صعوبة.
ذكر الفريق الطبي المعالج أن بابا الفاتيكان تمكن من النهوض من السرير والجلوس على كرسي بذراعين لإنجاز بعض المهام، لكنهم توقعوا بقاءه في المستشفى "على الأقل" حتى الأسبوع المقبل.
وقال ألفييري إن البابا فرنسيس لم يعد قويا كما كان في السابق نظرا لأنه يبلغ 88 عاما وكان يعاني من مشكلات صحية قبل ذلك.
وتابع أن بابا الفاتيكان لا يعاني من تسمم الدم، وهي حالة قد تهدد الحياة وتنشأ عندما يهاجم الجسم أنسجته وأعضاءه عند إصابته بالعدوى.
ومع ذلك، أشار ألفييري إلى أن هناك دائما خطرا من انتشار العدوى في جسمه.