خدمات بنك ناصر للطلاب.. مساعدات نقدية لسداد مصروفات الدراسة ومشروعات التخرج
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
خدمات عديدة يقدمها بنك ناصر الاجتماعي، المعروف ببنك الفقراء وبنك لكل المصريين، وضمن هذه الخدمات تقديم مساعدات وإعانات نقدية، لسداد المصروفات الدراسية الجامعية ومصروفات مشروعات التخرج النهائية لأبناء الأسر غير القادرين مادياً والناجحين بانتظام بالمعاهد والجامعات الحكومية، موضحاً أنَّه هناك تنسيق مع الجامعات المصرية لدعم الطلاب ونموذج ذلك دعم طلاب كلية الإعلام جامعة القاهرة في مشروعات تخرجهم.
وأوضح البنك عبر موقعه الإلكتروني الرسمي أنَّه يشترط للحصول على مساعدات وإعانات نقدية لسداد المصروفات الدراسية ألا يزيد سن الخريج على 26 سنة، والذين لا يستطيعون الحصول على شهاده التخرج إلا بعد سداد هذه المصروفات، لافتاً إلى وجود 104 فروع على مستوى الجمهورية لخدمة مختلف المئات.
الأوراق المطلوبةواشترط البنك لذلك تقديم بيان معتمد من شئون الطلاب من الكلية أو المعهد الملتحق به الطالب أو الطالبة موضح به قيمة المتأخرات المقيدة عليه أو عليها، وبيان النجاح عن الأعوام السابقة، مشدداً على الطلاب الراغبين في ذلك ضرورة استيفاء الأوراق المطلوبة.
وأوضح بنك ناصر الاجتماعي أنَّ الأسرة التي لديها طالب جامعي وغير قادر على سداد المصروفات الدراسية الجامعية، ومشروعات التخرج النهائية يحق له الحصول على هذه المساعدات، لافتاً إلى أنَّه يتبع وزارة التضامن الاجتماعي، وترأس مجلس إدارته نفين القباج وزيرة التضامن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر الاجتماعي بنك ناصر الطلاب المصروفات الدراسية الجامعات المدارس
إقرأ أيضاً:
قافلة مساعدات إنسانية أممية تصل إلى مخيم زمزم للنازحين بدارفور
قال برنامج الأغذية العالمي في السودان، إن قافلة من شاحنات البرنامج عبرت الحدود من تشاد عبر معبر أدري متجهة إلى مخيم زمزم للنازحين في شمال دارفور، حيث تم تأكيد حالة المجاعة هذا العام.
الخرطوم ــ التغيير
وذكر البرنامج، التابع للأمم المتحدة، أن الشاحنات تحمل إمدادات طبية وغذائية ضرورية وحيوية لحوالي 12500 شخص في مخيم زمزم. وأشار إلى أهمية وصول المساعدات بشكل سريع وآمن إلى الأفراد والعائلات المحتاجة في مخيم زمزم.
في مؤتمره الصحفي اليومي، قال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة إن معبر أدري يعد ممرا حيويا وشريان حياة لنقل المساعدات الإنسانية إلى دارفور، حيث نقل البرنامج حتى الآن أكثر من 5,600 طن من المواد الغذائية والإمدادات الطبية عبر هذا المعبر، وهو ما يكفي لما يقرب من نصف مليون شخص، وقد تم ذلك في غضون ثلاثة أشهر منذ 20 آب/أغسطس الماضي.
وشدد دوجاريك على أهمية أن يظل هذا المعبر مفتوحا وقابلا للاستخدام لضمان تعزيز المساعدات الإنسانية والوصول المستمر للإمدادات إلى المجتمعات التي تواجه المجاعة. في الوقت نفسه، يواصل برنامج الأغذية العالمي توزيع المواد الغذائية على الأسر التي تواجه المجاعة في مخيم زمزم عبر شبكة من التجار المحليين المتعاقدين مع البرنامج. وقد تمكن البرنامج من دعم 100,000 شخص من أصل 180,000 شخص يخطط للوصول إليهم في زمزم.
الوسومالمجاعة دارفور زمزم مخيم