الأجهزة الأمنية تقمع مسيرة داعمة لغزة في جنين
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
#سواليف
أفادت مصادر محلية باندلاع #مواجهات بين شبان و #الأجهزة_الأمنية_الفلسطينية في #جنين، وسط إطلاق الأجهزة الأمنية لقنابل الغاز أثناء خروج #مسيرة_داعمة لغزة و #المقاومة ومنددة بجرائم #الاحتلال.
وبحسب المصادر، جرى تبادل إطلاق نار بين مسلحين والأجهزة الأمنية بمحيط مقر المقاطعة في جنين.
وأظهرت مقاطع مصورة لحظة قمع الأجهزة الأمنية في جنين للمشاركين في المسيرة؟
مقالات ذات صلة فيديو لسرايا القدس يظهر السيطرة على مسيّرة إسرائيلية 2024/02/03وكانت مسيرة شبابية في جنين انطلقت إسناداً لغزة والمقاومة الفلسطينية وتنديداً بمجازر الاحتلال، وردد المشاركون بهتافات تطالب برحيل الرئيس محمود عباس.
و انطلقت دعواتٌ عاجلة للخروج بمسيراتٍ في جنين ومخيمها وأمام مدخل مخيم الدهيشة في بيت لحم، إسناداً لغزة وتنديداً باستمرار الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين.
"الشعب يريد إسقاط الرئيس" هتاف من مسيرة تجوب شوارع جنين؛ شمال الضفة، إسناداً لغزة، وقوات سلطة رام الله تقمعها بالقوة بعد هتافها ضد رئيسها عباس pic.twitter.com/XVQRINLip2
— مجلة ميم.. مِرآتنا (@Meemmag) February 12, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مواجهات الأجهزة الأمنية الفلسطينية جنين مسيرة داعمة المقاومة الاحتلال الأجهزة الأمنیة فی جنین
إقرأ أيضاً:
إمدادات الغذاء لغزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
البلاد – واس
تستمر الغارات الإسرائيلية على المدة الفلسطينية، مما أوقع المزيد من الضحايا، إذ استشهد فلسطينيان أحدهما طفل، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها بلدة يعبد جنوب مدينة جنين بالضفة الغربية، ترافق ذلك مع اقتحام أجزاء من مدينة نابلس، ومخيم شعفاط بالقدس المحتلة، واندلاع مواجهات مع الفلسطينيين، وسط إطلاق نار وقنابل للغاز.
وفي قطاع غزة، تواصل القصف المدفعي والجوي المكثف على مناطق متفرقة في القطاع، مخلفًا أضرارًا بالغة في منازل وممتلكات الفلسطينيين، وسط تحذيرات فلسطينية من خطورة الأوضاع الصحية داخل المستشفيات، خاصة في شمال القطاع المحاصر للشهر الثاني على التوالي.
من جانبها، أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يصل من الدقيق والمواد الغذائية عبر المعابر، لا تلبي 6 % من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.
من جهة ثانية، ارتفع عدد ضحايا تجدد غارات طيران الاحتلال الإسرائيلي على مناطق مختلفة من لبنان إلى 3754 قتيلًا و 15626 جريحًا.
وقال مركز عمليات الطوارئ التابع لوزارة الصحة اللبنانية في بيان له، “إن تجدد غارات طيران الاحتلال على بلدات ومناطق متفرقة من لبنان أسفر عن مقتل 84 شخصًا، وإصابة ما لا يقل عن 213 آخرين مما يرفع حصيلة الضحايا منذ بدء العدوان إلى 3754 قتيلًا و 15626 جريحًا”.
وأضاف المركز أن غارة طيران الاحتلال الإسرائيلي على منطقة (البسطة الفوقا) في العاصمة بيروت الأسبوع الماضي أدت في حصيلة جديدة محدثة “وغير نهائية” إلى مقتل 29 شخصًا، وإصابة 67 آخرين بجروح. فيما لا تزال أعمال رفع الأنقاض مستمرة في الموقع.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي شن غارة على بلدة ياطر في قضاء (بنت جبيل في جنوب لبنان واتبعها بغارة مماثلة على بلدات كفردونين وحانين متزامنًا مع قصف مدفعي استهدف بلدات ياطر ورشاف وعيناتا وكونين التابعة لمدينة بنت جبيل مخلفًا أضرارًا مادية كبيرة.