- ورطة لوكاكو تسعد الهلال.. انسحاب وخيانة إيطالية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ورطة لوكاكو تسعد الهلال انسحاب وخيانة إيطالية، يستمر الحديث عن مستقبل المهاجم البلجيكي، روميلو لوكاكو، مع نادي تشيلسي الإنجليزي، واقترابه من الرحيل في الميركاتو الصيفي الجاري.يستمر .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ورطة لوكاكو تسعد الهلال .
يستمر الحديث عن مستقبل المهاجم البلجيكي، روميلو لوكاكو، مع نادي تشيلسي الإنجليزي، واقترابه من الرحيل في الميركاتو الصيفي الجاري.
يستمر الحديث عن مستقبل المهاجم البلجيكي، روميلو لوكاكو، مع نادي تشيلسي الإنجليزي، واقترابه من الرحيل في الميركاتو الصيفي الجاري.
انتهت يا الهلال .. بيان ناري ضد لوكاكو واتهامات بالخيانة
صفقة لوكاكو .. عرض خيالي جديد من الهلال وتظاهرات في يوفنتوس !
وارتبط الدولي البلجيكي روميلو لوكاكو الذي يبلغ من العمر 30 عامًا، بالانتقال إلى نادي يوفنتوس من تشيلسي، بعد أن كان قريبًا من الاستمرار مع إنتر ميلان في صفقة بيع نهائي.
وشارك لوكاكو مع إنتر ميلان، معارًا من تشيلسي، في 37 مباراة خلال موسم 2022-2023، في مختلف المسابقات، وسجل 14 هدفًا وصنع 7 تمريرات حاسمة، كما قاد إنتر للتتويج بلقب كأس إيطاليا، ووصافة دوري أبطال أوروبا.
يوفنتوس ينسحب من صفقة لوكاكووقالت صحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت" الإيطالية صباح اليوم الخميس، أن نادي يوفنتوس انسحب من صفقة روميلو لوكاكو، وذلك بعد رفض الجماهير في تورينو فكرة التعاقد مع اللاعب.
وأشارت إلى أن إنتر ميلان أيضًا ألغى فكرة التعاقد مع المهاجم البلجيكي بعد اتهامه بالخيانة بسبب تفضيله الانضمام إلى يوفنتوس، ولم يتبقى أمامه سوى عرض نادي الهلال.
وتقدم الهلال بعرض لضم لوكاكو يتخطى حاجز الـ 50 مليون يورو، فيما توقف عرض إنتر ميلان ويوفنتوس عند 40 مليون يورو.
ويقال أن المفاوضات بين الهلال وفولهام تعثرت بشأن التعاقد مع المهاجم الصربي ألكساندر ميتروفيتش، على الرغم من أنه أخبر أقاربه أنه لن يلعب أبدًا مع النادي الإنجليزي مرة أخرى.
رفض جماهير يوفنتوس صفقة لوكاكوويعيش لوكاكو حالة صعبة، بسبب علاقته المتوترة مع جماهير يوفنتوس ورفضها مسألة ضمه، خاصة بعدما خرج من حسابات ناديه الأصلي تشيلسي، ليصبح بدون أي عروض رسمية لضمه في الميركاتو الصيفي.
وامتد الأمر إلى تدشين جماهير يوفي لوقفات احتجاجية، من أجل توصيل الأصوات الغاضبة من ارتباط اسم اللاعب بيوفنتوس، وذلك على خلفية الأزمة التي نشبت بين اللاعب وجماهير "السيدة العجوز" في نهائي كأس إيطاليا.
لوكاكو سبق أن أساء إلى جماهير يوفنتوس، بعدما تعرضوا له بهتافات عنصرية، في لقاء الإنتر أمام "البيانكونيري" بنهائي كأس إيطاليا، والذي انتهى بالتعادل ذهابًا، قبل تفوق النيراتزوري بهدف إيابًا ومن ثم حصد اللقب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المیرکاتو الصیفی رومیلو لوکاکو إنتر میلان
إقرأ أيضاً:
انسحاب أميركا يهدد التحول بمجال الطاقة بجنوب أفريقيا والدول النامية
في خطوة قد تثير نقاشًا واسعًا، أعلنت الولايات المتحدة انسحابها من اتفاقية تمويل المناخ التي كانت تهدف إلى دعم التحول بمجال الطاقة في الدول النامية، لا سيما في جنوب أفريقيا وإندونيسيا.
كان الاتفاق البالغ 9.3 مليارات دولار يهدف إلى مساعدة هذه الدول على تقليل اعتمادها على الفحم كمصدر رئيسي للطاقة وتعزيز استخدام مصادر الطاقة النظيفة.
ما اتفاق تمويل المناخ؟أطلقت هذه المبادرة ضمن إطار "الشراكة من أجل انتقال الطاقة العادل"، وهي خطة تعاون دولي تهدف إلى مساعدة الدول النامية على تقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري، لا سيما الفحم، والتحول نحو الطاقة المتجددة.
تعد جنوب أفريقيا، التي أعربت عن خيبة أملها من هذا القرار، من أكثر الدول اعتمادًا على الفحم، إذ يمثل أكثر من 80% من إنتاج الكهرباء فيها.
أما إندونيسيا، التي تعد من كبار منتجي الفحم عالميا، فكانت تعوّل على هذا التمويل لإطلاق مشاريع طاقة نظيفة جديدة وتقليل انبعاثاتها الكربونية.
تداعيات القراريشكل هذا القرار انتكاسة كبيرة لجهود الدول النامية في مكافحة التغير المناخي. فإندونيسيا بدأت بالفعل في وضع إستراتيجيات لخفض انبعاثاتها الكربونية اعتمادًا على هذا التمويل.
أما جنوب أفريقيا، التي تواجه أزمة طاقة متفاقمة، فقد كان من المتوقع أن يساعدها هذا الدعم في تعزيز الطاقة المتجددة وتقليل اعتمادها على الفحم.
ويأتي القرار الأميركي في وقت تتزايد فيه المطالبات العالمية بضرورة وفاء الدول الغنية بوعودها التمويلية تجاه الدول النامية التي تتحمل النصيب الأكبر من آثار التغير المناخي رغم مساهمتها المحدودة في الانبعاثات الكربونية العالمية.
إعلان مستقبل التعاون المناخييثير هذا الانسحاب علامات استفهام حول مدى التزام الدول الصناعية الكبرى بتمويل الجهود المناخية في الدول النامية، خاصة أن العديد من هذه الدول تعهدت سابقًا بتقديم دعم مالي لمساعدة الاقتصادات الناشئة في التحول إلى مصادر طاقة مستدامة.
ومع تزايد القلق الدولي بشأن تداعيات القرار، يظل السؤال: هل ستعيد الولايات المتحدة النظر فيه في المستقبل؟ أم إن الدول النامية ستبحث عن بدائل تمويلية جديدة، ربما من خلال تحالفات أخرى مثل الاتحاد الأوروبي أو الصين؟
الصحة: تخصيص عيادة للعقر وتوفير الأمصال واللقاحات بمستشفى حميات الخارجة