السومرية العراقية:
2025-03-20@01:57:50 GMT

غدًا.. نانسي عجرم تحيي عيد الحب في العراق

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

غدًا.. نانسي عجرم تحيي عيد الحب في العراق

السومرية نيوز-فن وثقافة

تحيى النجمة اللبنانية نانسى عجرم، حفلاً غنائيًا يوم غد الأربعاء، 14 فبراير الجاري، في محافظة أربيل بمناسبة عيد الحب. وستكون هذه هي المرة الثالثة التي تحيي نانسي عجرم حفلا في العراق، بعد ان أحيت حفل في أكتوبر الماضي في أربيل أيضا، وكذلك أحيت حفل عيد الفطر في نيسان من العام الماضي 2023 في بغداد.



وكانت نانسى عجرم، طرحت أكثر من أغنية جديدة وأحيت حفلات عديدة في الوطن العربي و في الولايات المتحدة الأمريكية، و الأغانى هي "يا عيد"، احتفالاً بالكريسماس وكليب أغنيتها الجديدة "علشانك"، عبر يوتيوب، وأغنية "صح صح" وتعاونت فيها مع الدى جى العالمى مارشميلو.



المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

معنى الصليب في المسيحية - تأملات البابا يوحنا بولس الثاني

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يحتفي الاقباط حول العالم بعيد الصليب ففي هذه المناسبة، يسترجع المؤمنون كلمات قداسة البابا يوحنا بولس الثاني، بابا الفاتيكان السابق الذي أكد على أهمية الصليب في فهم طبيعة الحب الإلهي وأبعاده الخلاصية.

الصليب في الفكر المسيحي، هو أكثر من مجرد رمز ديني؛ إنه تجسيد عميق للحب الإلهي وتجلٍّ لرحمة الله تجاه الإنسان

ويمثل الصليب في أبهى صورته الوسيلة التي بها تتجلى الألوهية في أعماق معاناة الإنسان، خاصة في لحظات الألم والضيق. هو لحظة تلاقي المحبة الإلهية مع جراح البشر الأكثر قسوة، إذ يجد المؤمنون فيه إشارة إلى الحب الأبدي في أوقات الشدة.

يُنظر إلى الصليب أيضًا على أنه الإنجاز التام للبرنامج المسيحاني الذي أعلن عنه يسوع المسيح في مجمع الناصرة، ومن ثم كرره أمام موفدي يوحنا المعمدان. وقام هذا البرنامج على نبوءات النبي إشعياء القديمة، حيث أبرز المحبة والرحمة تجاه الفقراء، والمحتاجين، والمتألمين، والمسجونين، والعميان، والمضطهدين والخطأة.

في نظر الكنيسة، يعد السر الفصحي أكثر من مجرد حدث تاريخي؛ فهو يتخطى حدود الشرور التي تعاني منها الإنسانية في فترة وجودها على الأرض. فصليب المسيح يتيح للإنسان فهم أعمق جذور الشر المتأصلة في الخطيئة والموت، ويُعتبر بالتالي علامة أخروية، مشيرًا إلى انتصار الحب في نهاية الزمان. عند التجديد النهائي للعالم، سيغلب هذا الحب في المختارين على أعمق مصادر الشر، ليمنحهم ملكوت الحياة والقداسة والخلود الممجّد.

هذه الرؤية الأخروية تُجسدها القيامة التي تمثل، في اليوم الثالث بعد الصلب، علامة نهائية تكلل رسالة المسيح. فهي تمثل إتمام كشف المسيح الكامل عن الحب الرحيم في عالم يعاني من الشرور، وتبشر بمجيء “سماء جديدة وأرض جديدة”، حيث تُمسح كل دمعة من عيون المؤمنين، ويختفي الموت، والحزن، والصراخ، والألم إلى الأبد، ليحل مكانها الفرح الأبدي والخلود.

مقالات مشابهة

  • معنى الصليب في المسيحية - تأملات البابا يوحنا بولس الثاني
  • الحب في زمن التوباكو (1)
  • صور.. احتفاء خاص بـالأربعاء الأحمر في أربيل
  • غادة إبراهيم في تصريح صادم: أنا أحلى من نانسي عجرم .. فيديو
  • كلمات مؤثرة عن مكانة الأم وفضلها
  • الحلقة 17 من مسلسل وتقابل حبيب.. ليل وفارس يتبادلان نظرات الحب
  • بالتعاون مع المجلس الاعلى للشباب .. المنتجات النفطية تنظم حفلا مركزيا لتزويج 60 شابا
  • نانسي عجرم تتصدر التريند برقصة مع زوجها في حفل سحور رمضان
  • الفنان السورى ناصيف زيتون يحيي حفلا غنائيا في شرم الشيخ
  • مصرع شاب وإصابة آخر في تصادم موتوسيكل بجرار زراعي بطريق أم عجرم بالشرقية