كان: مصر تطلب توضيحات حول عملية تحرير الأسرى في رفح
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أفادت قناة كان العبرية، صباح اليوم الثلاثاء، بأن مكالمات هاتفية أجريت خلال ساعات الليل بين مسؤولين مصريين وإسرائيليين لاستيضاح ما جرى في رفح جنوب قطاع غزة ، من عملية إسرائيلية لتحرير أسيرين إسرائيليين من المنطقة.
ومن جانبها، كشفت القناة العبرية، أن مسؤولين أمنيين إسرائيليين أكدوا للمصريين أن الأمر يتعلق بعملية محددة لتخليص أسرى، وليست عملية واسعة النطاق في رفح.
جاء ذلك بعد ان قالت وسائل اعلام مصرية ان الجانب المصري توجه الى إسرائيل طالبا توضيحات بشأن هذه العملية.
هذا وقد جرت هذه المكالمات بين مسؤولي أمن إسرائيليين ونظرائهم المصريين، في ساعات الليل، على خلفية التوتر القائم على خشية مصر من عملية برية للجيش الإسرائيلي في المناطق المكتظة بالنازحين في رفح مما قد يؤدي، حسب المصريين، إلى تدفق النازحين من سكان غزة إلى أراضيها عبر الحدود.
وقد أوضحت إسرائيل للمصريين بأن هذه عملية خاصة لمرة واحدة داخل رفح، وليست بداية المناورة البرية التي تعد لها إسرائيل في الأسابيع الأخيرة بعد انتهاء عملية خانيونس.
وأبلغت إسرائيل مصر أن العملية في رفح لن تبدأ، استجابة لطلب مصر والولايات المتحدة، إلا بعد استكمال شرطين أوليين: إخلاء السكان من رفح والتوصل إلى تفاهمات مع مصر بشأن طريقة التعامل مع محور فيلادلفي وانفاق التهريب من تحته. وفق القناة العبرية
المصدر : مكانالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی رفح
إقرأ أيضاً:
«بيكلموه بعد 12 بالليل».. هيام تطلب الخلع بسبب علاقات زوجها بزميلات الجامعة
وقفت هيام أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة تنتظر المحامية الخاصة بها، وقد حضرت برفقة شقيقتها إلى المحكمة طالبة الخلع بسبب زوجها بعد أن شاهدت رسائل بينه وبين صديقاته في الجامعة بعد زواج استمر لمدة 3 سنوات فقط.
ليركا وGHP.. تفاصيل جديدة عن المخدرات المضبوطة مع مذيعة بالقاهرة الجديدة صرخاتها أنقذتها.. ضبط سائق توك توك حاول التعدي على طفلة بـ حلوان شلل مروري بسبب حادث وتشاجر سائقين بمدخل وادي حوف جنوب القاهرة تأجيل محاكمة المتهمين بقضية "خلية داعش سوهاج" لـ 2 ديسمبر هيام تطلب الخلع بسبب صديقات زوجهاسردت هيام قصتها مع زوجها وأسباب طلب الخلع منه، حيث قالت أنها بالغة من العمر 25 عاما وزوجها يكبرها بـ عام واحد، وأنها كانت طالبة في كلية تجارة جامعة القاهرة وتعرفت على زوجها منذ الأسبوع الأول لها في الكلية وظلت علاقة الصداقة بينهما عامين ثم تطورت إلى علاقة حب في السنة الدراسية الثالثة حيث تقدم لخطبتها وأتفق مع أسرتها على الزواج بعد التخرج مباشرة.
وقالت هيام، بعد انتهاء السنة الرابعة كنا نجهز أنا وزوجي لشقة الزوجية وانتهينا منها بالفعل وتزوجته ولم يكن بيني وبينه مشكلات، حيث استمرت صداقتنا وعلاقة الحب طوال 4 سنوات، فكنت أعرفه جيدا وأحفظ تلك الشخصية، فلم يكن هناك عائق أو مشكلات بعد الزواج، إلا أن الأحوال تبدلت فجأة بعد اكتشافها أفعال زوجها من رسائل هاتفه.
أكملت هيام عن قصتها مع زوجها، أنها بعد مرور 3 سنوات على الزواج فوجئت بأن زوجها ما زال على علاقة بـ صديقاته في الجامعة ويتحدث معهم في المسانجر، إلا أن الرسائل لم تكن خارجة أو خادشة وأنها مجرد صداقة ولكن كان هناك تلميحات لم تعجبها فقامت بالتحدث معه وقال لها «دول صحابي وأنتي عرفاهم كلهم وحضروا فرحنا، وعارفين كل حاجة عننا».
اختتمت هيام قصتها قائلة «مشكلتي معاه أن الرسائل كانت غريبة وفي أوقات غريبة من اليوم، يعني أيه واحدة فيهم تبعت له الساعة 2 بالليل وتسأله عن شكل بنطلون هي اشتريته أو تتكلم معاه عن أمور خاصة بيها في حياتها وكأنها بتحكي له وهو بيحل مشاكلها، وده كان سبب كبير في المشاكل بيني وبينه، ولما طلبت الانفصال وقولت له أني مش هقدر أكمل بالشكل ده رفض وقالي أنا مش بعمل حاجة غلط روحت محكمة الأسرة وطلبت الخلع منه».