صحيفة اليوم:
2025-03-06@20:12:41 GMT

الأونروا: أنشطة الإغاثة في رفح تزداد صعوبة

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

الأونروا: أنشطة الإغاثة في رفح تزداد صعوبة

أكد المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني أن أنشطة الإغاثة في رفح تزداد صعوبة بسبب العملية العسكرية الجارية الآن والضغوط على المدينة.
وذكر أن الأمم المتحدة لم تتمكن، أمس الاثنين وللمرة الأولى، من العمل بالحد الأدنى من الحماية التي تمثلت في وجود الشرطة المحلية.
أخبار متعلقة فلسطين تناشد المجتمع الدولي التدخل لوقف الإبادة الجماعية في غزةقطع الاتصالات يعزل 50 مليون سوداني عن العالمجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع مسؤولين في الاتحاد الأوروبي، أوضح فيه أن الشرطة المحلية التي توفر آخر قدر من الحماية للحفاظ على الحد الأدنى من النظام العام قد لا تصبح قادرة على العمل بعد الآن لقتل الكثير من أفرادها خلال الأيام القليلة الماضية، وتردد آخرون في العمل مع تلك القوافل.

قيود على الوكالةوأطلع لازاريني مسؤولي الاتحاد الأوروبي على القيود المفروضة على الوكالة.
وأشار إلى أن 5 % من سكان قطاع غزة- أي أكثر من 100 ألف شخص - قتلوا أو أصيبوا أو فُقد أثرهم خلال 4 أشهر فقط.استشهد عشرة فلسطينيين وأصيب العشرات اليوم في قصف إسرائيلي استهدف منازل في مدينة #دير_البلح وسط قطاع #غزة#اليوم
للمزيد: https://t.co/evdF0JbS4U pic.twitter.com/4BAH44rShl— صحيفة اليوم (@alyaum) February 12, 2024وأن ما لا يقل عن 17 ألف طفل في قطاع غزة - أي 1% من إجمالي عدد النازحين - غير مصحوبين بذويهم أو منفصلين عنهم وفق اليونيسف.
وتطرق إلى المناطق التي يعاني سكانها الانعدام الحاد للأمن الغذائي، واحتمال حدوث مجاعة، وخاصة شمال غزة حيث يوجد نحو 300 ألف شخص لا تستطيع الأونروا الوصول إليهم بقوافل المساعدات منذ 23 يناير الماضي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس واشنطن الأونروا فيليب لازاريني جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في رفح

إقرأ أيضاً:

مخيمات النازحين في غزة تزداد اتساعًا.. دمارٌ وركامٌ وانتظارٌ لمصير مجهول

تحت سماء مدينة غزة الملبدة بالدخان والغبار، تنتشر الخيام في كل اتجاه، مع استمرار توسع مخيمات النازحين الذين وجدوا أنفسهم بلا مأوى بعدما دُمرت بيوتهم جراء الحرب الإسرائيلية.

اعلان

وسط هذا المشهد، يعيش الفلسطينيون في ظروف تزداد سوءًا يومًا بعد يوم، في ظل منع إسرائيل دخول المواد الغذائية والمساعدات الإغاثية، ما دفع المجتمع الدولي إلى توجيه انتقادات حادة لها. 

على مدار أكثر من 15 شهرًا، تعرض القطاع لدمار واسع طال المنازل والمستشفيات والبنية التحتية، حيث أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن 88% من المرافق الحيوية والخدماتية في القطاع أصبحت خارج الخدمة نتيجة الهجمات الإسرائيلية.

ومع انعدام الموارد ونقص الغذاء وغياب المساعدات الإنسانية، بات النازحون عالقين في خيام لا تقيهم برد الليل أو قسوة المصير المجهول، محرومين من أبسط مقومات الحياة. 

أسرة فلسطينية تسير بين الخيام في مدينة غزة، قطاع غزة، السبت، 1 آذار/مارس 2025.Abdel Kareem Hana/AP

ورغم اتفاق وقف إطلاق النار، لم تلتزم إسرائيل بتحسين الظروف المعيشية للنازحين كما نص الاتفاق، رغم أن العديد منهم عادوا لقراهم ومدنهم مع دخول الهدنة حيز التنفيذ قبل أسابيع.

لكن ما وجدوه كان مشاهد دمار هائل، حيث لم يبقَ من بيوتهم سوى أطلال تغطيها الرمال والركام. وقد جاءت هذه العودة اليائسة وسط أجواء من القلق، مع انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار يوم السبت، دون أن يتّضح مصير المرحلة الثانية بعد، والتي يُفترض أن تقود إلى إنهاء الحرب وانسحاب القوات الإسرائيلية وعودة الرهائن. 

وقد أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأحد أن حركة حماس لن تحصل مجددًا على المساعدات الإنسانية أو وقف إطلاق النار كما في المرحلة الأولى من الاتفاق، ما لم يتم الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين.

Related"هذا ليس رمضان، إنه عام الحزن".. كيف استقبل أهل غزة أول أيام شهر الصوم؟إسرائيل توقف المساعدات إلى غزة وحماس ترفض مقترح ويتكوف لهدنة في رمضانحماس: "لا تقدم يُذكر" في مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة

وأضاف خلال اجتماع حكومته الأسبوعي أن "لا مزيد من الغذاء المجاني" لغزة، متهمًا حماس بالاستيلاء على المساعدات وتحويلها لمصادر تمويل، بينما تسيء معاملة المدنيين. في المقابل، وصفت حماس القرار بـ"الابتزاز"، واعتبرته "جريمة حرب"، محذرة من عواقبه الإنسانية. 

وقد حمل وسطاء مصر وقطر إسرائيل مسؤولية انتهاك القانون الإنساني، موجّهين لها اتهاماً باستخدام التجويع كسلاح. ومع استمرار المحادثات بشأن وقف إطلاق النار، إلا أن التقدم لا يزال معدومًا حتى اللحظة، بينما يبقى النازحون عالقين بين خيامهم، في انتظار ما قد تحمله الأيام القادمة، وسط مخاوف من عودة القتال، وواقع قد يزداد قسوة يومًا بعد يوم.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رمضان في غزة: موائد الإفطار حاضرة والأحبة غائبون نتنياهو: لا مزيد من الغذاء المجاني لغزة إسرائيل توقف المساعدات إلى غزة وحماس ترفض مقترح ويتكوف لهدنة في رمضان قطاع غزةحركة حماسإسرائيلالمساعدات الإنسانية ـ إغاثةوقف إطلاق الناربنيامين نتنياهواعلاناخترنا لكيعرض الآنNext قمة عربية طارئة لتقديم مقترح بديل عن خطة ترامب بشان غزة وحضور لافت لأحمد الشرع يعرض الآنNext الخطة المصرية لغزة: رؤية سياسية لمواجهة مقترح ترامب ولا مكان فيها لحماس يعرض الآنNext كيف تتطور التجارة بين الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا؟ يعرض الآنNext أزمة تليها أخرى.. الأطباء يضعون البابا فرانسيس مجددا تحت جهاز التنفس الصناعي يعرض الآنNext ما هي الدول الأوروبية التي ستشارك في "تحالف الراغبين" من أجل أوكرانيا؟ اعلانالاكثر قراءة نتنياهو: سنواجه كل من يحاول حفر ثقوب في سفينتنا الوطنية مقتل شخص على الأقل وإصابة آخرين في حادث دهس بمدينة مانهايم الألمانية برنامج الأغذية العالمي يغلق مكتبه في جنوب أفريقيا.. هل لخفض المساعدات الأمريكية دور في القرار؟ جنبلاط يدعو السوريين للحذر من "المؤامرات الإسرائيلية" ويؤكد زيارته المرتقبة إلى دمشق وفاة "صاحب الذراع الذهبية" في أستراليا.. رجل أنقذ بدمه حياة 2.4 مليون طفل اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025دونالد ترامبغزةالحرب في أوكرانيا إسرائيلروسياالاتحاد الأوروبيالصراع الإسرائيلي الفلسطيني أوروباتيك توكفولوديمير زيلينسكيصوم شهر رمضانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • الشركات تتوقع تزايدا في نشاط قطاع البناء مع مطلع هذا العام
  • وزارة العمل: 960 فرصة عمل بـ49 شركة قطاع خاص في 10 محافظات
  • خطة إسرائيلية للسيطرة المباشرة على المساعدات التي تدخل غزة
  • 62.7% حصة آسيا من الشركات متعددة الجنسيات التي استقطبتها غرفة دبي العالمية في 2024
  • التحديات المهنية في رمضان.. كيف توازن بين العمل والعبادة؟
  • الأونروا: المساعدات والخدمات الأساسية غير قابلة للتفاوض ويجب ألا تستخدم كأسلحة حرب
  • برنامج الطروحات الحكومية.. فرص استثمارية كبيرة أمام شركات قطاع الأعمال
  • الأونروا تعلن التحاق 260 ألف طفل من قطاع غزة ببرنامج التعلم عن بعد
  • مخيمات النازحين في غزة تزداد اتساعًا.. دمارٌ وركامٌ وانتظارٌ لمصير مجهول
  • الأونروا: 260 ألف طفل في غزة التحقوا بالتعليم عن بعد منذ بداية العام