مباشر.. تغطية خاصة لأعمال اليوم الثاني من القمة العالمية للحكومات 2024
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
تواصل القمة العالمية للحكومات 2024 أعمال يومها الثاني وتستمر حتى 14 فبراير الحالي في دبي تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل".
وتشهد القمة في يومها الثاني، الذي انطلق اليوم ، حضور عدد من رؤساء الدول من بينهم فخامة رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية الصديقة، والذي يشارك في جلسة بعنوان حوار مع ضيف الشرف رئيس الجمهورية التركية، كما يلقي فخامة ويليام روتو، رئيس جمهورية كينيا كلمة رئيسية خلال اليوم الثاني، ويشهد اليوم نفسه مشاركة فخامة صادر جباروف رئيس جمهورية قيرغيزستان خلال جلسة رئيسية.
أخبار ذات صلة
مباشر.. تغطية خاصة لأعمال اليوم الثاني من القمة العالمية للحكومات 2024#القمة_العالمية_للحكومات#WorldGovSummit #WGS24 @WorldGovSummit#مركز_الاتحاد_للأخبار https://t.co/q24ukjpuWn
— مركز الاتحاد للأخبار (@aletihadae) February 13, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: القمة العالمية للحكومات دبي
إقرأ أيضاً:
المغرب يسجل تراجعًا في مؤشر اللوجستيات 2024 ويحتفظ بموقعه الثاني في شمال إفريقيا
شهد المغرب تراجعًا في تصنيفه على مستوى مؤشر “أجيليتي لوجستيات الأسواق الناشئة” لعام 2024، الذي يقيم أفضل 50 سوقًا ناشئة عالميًا من حيث جاذبيتها لمقدمي الخدمات اللوجستية.
التقرير الذي أصدرته مجموعة “أجيليتي”، الرائدة في مجال اللوجستيات وسلاسل الإمداد، أظهر تراجعًا للمغرب بمقدار أربع مراكز ليصل إلى المرتبة 26 عالميًا، بحصوله على 4.8 نقطة من أصل 10.
يرتكز التقرير على أربعة معايير رئيسية، وهي الفرص اللوجستية المحلية والدولية، الأسس التجارية، والاستعداد الرقمي. وفيما يخص الفرص اللوجستية المحلية، سجل المغرب 4.9 نقطة من 10، محققًا المركز 38 عالميًا، في حين حقق 4.76 نقطة في مؤشر الفرص اللوجستية الدولية، محتلاً المركز 21 عالميًا.
أما في ما يتعلق بأساسيات الأعمال، حصل المغرب على تقييم 5.8 نقطة، ليحتل المركز 16 عالميًا، وهو ما يعكس تحسنًا في البيئة التنظيمية. لكن في مؤشر الاستعداد الرقمي، سجل المغرب أقل درجاته بحصوله على 4.6 نقطة، مما وضعه في المركز 31 عالميًا، مما يشير إلى تحديات في تبني التكنولوجيا والابتكار في قطاع اللوجستيات.
على مستوى شمال إفريقيا، حل المغرب في المركز الثاني بعد مصر، التي تبوأت المرتبة 24 عالميًا، تليها تونس في المركز 36، ثم الجزائر في المركز 38.
عالميًا، حافظت كل من الصين والهند والإمارات العربية المتحدة على المراتب الثلاث الأولى بفضل استثماراتها الكبيرة في البنية التحتية والرقمنة. كما استمرت دول الخليج، مثل السعودية وقطر، في تحقيق تصنيفات متقدمة بفضل إنفاقها الكبير في هذا القطاع خلال السنوات الماضية.