قهوة تعدل المزاج بأقدم مطحنة في المنوفية.. هشام المطبعجي: بكمل مسيرة أبويا
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
منذ طفولته اعتاد الذهاب مع والده إلى المحل لكي يساعده في طحن البُن الذي عشقه منذ صغره، وبدأ في العمل به وهو ابن العاشرة، دون الالتفات إلى صغر سنه، وبعد وفاة والده قرر استكمال مسيرته في المهنة واحتفظ بأدوات طحن البن القديمة ليصبح صاحب أقدم مطحنة بن في محافظة المنوفية.
أقدم مطحنة ومحمصة في المنوفية
يقول هشام المطبعجي صاحب الـ 64 عاما، والمقيم بمدينة شبين الكوم، إن هذه المهنة ورثها أبا عن جد، والمطحنة الموجودة بها عمرها 82 عاما، وعلى الرغم من أن لديه مطحنة متطورة،ولكنه يفضل الطحن بتلك المطحنة نظرا لطحنها البن بطريقة صحية وسليمة وتنتج رائحة عطرية مميزة يعشقها من يحبون القهوة.
ويتابع «المطبعجي» الموجود في شارع سعد زغلول، أنه يملك أيضا محمصة عمرها 50 عاما ما زال يحتفظ بها، حيث يضع بها البن الأخضر لكي تحمصه وبعد ذلك يضعه في مطحنة البن، تمهيدا لتغليفه وبيعه.
أنواع البن
ويكمل ابن محافظة المنوفية، أن البن له أنواع عديدة ولكن أبزرها «كولمبي - حبشي - البرازيلي - الهندي - اليمني - عربي» وكذلك له أشكال عديدة منها «البندق والسادة والمحوج والفاتح والوسط»، وكل هذه الأنواع والأدوات التي يحتفظ بها جعلته يكتسب شهرة كبيرة داخل المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قهوة بن محافظة المنوفية
إقرأ أيضاً:
كوب زنجبيل صباحًا.. مفتاح تعزيز المناعة وتحسين المزاج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُعتبر الزنجبيل عنصرًا غذائيًا غنيًا بمضادات الأكسدة مثل الجينجيرول والشوجول والبارادول، التي تلعب دورًا كبيرًا في حماية الجسم من الجذور الحرة والالتهابات المزمنة، وتشير الأبحاث إلى أن الاكتئاب غالبًا ما يكون مرتبطًا بالالتهابات، وبالتالي فإن تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل الزنجبيل يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض الاكتئاب، كما يُعزز الزنجبيل الحالة المزاجية، حيث أن الأطعمة المضادة للالتهابات، بالإضافة إلى الدهون الصحية مثل أحماض أوميغا 3، تلعب دورًا مهمًا في تحسين المزاج، كما أظهرت الدراسات أن الزنجبيل يرتبط بتخفيف القلق، حيث أظهرت أبحاث أولية أجريت على الحيوانات انخفاض مستويات القلق بعد تناول مستخلصات الزنجبيل.
وتقدم لكم "البوابة نيوز" أهم تأثيرات و فوائد الزنجبيل صباحا علي المناعة والصحة، وفقا لما تم نشره في تقرير علي موقع "فيريول مايند".
1- تحسين الهضم: يُعرف الزنجبيل بقدرته على تحسين عملية الهضم، حيث يساعد في تخفيف الغثيان والقيء، وخاصةً المرتبط بالحمل أو العلاج الكيميائي، كما أنه يُعتبر مفيدًا في تخفيف الانتفاخ والغازات.
2- تقليل الالتهابات: يحتوي الزنجبيل على مركبات مضادة للالتهابات، مما يجعله فعالًا في تخفيف الألم المرتبط بحالات مثل التهاب المفاصل وآلام العضلات.
3- دعم صحة القلب: تُظهر بعض الدراسات أن الزنجبيل يمكن أن يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وضغط الدم، مما يعزز صحة القلب والأوعية الدموية.
4- توازن مستويات السكر في الدم: بالإضافة إلى تنظيم مستويات الطاقة، يُعتبر الزنجبيل مفيدًا في تحسين حساسية الإنسولين، مما يساعد مرضى السكري على التحكم في مستويات السكر في الدم.
5- تخفيف آلام الدورة الشهرية: أظهرت بعض الأبحاث أن تناول الزنجبيل يمكن أن يكون فعالًا في تقليل الألم الناتج عن الدورة الشهرية.
6- تعزيز صحة الجهاز التنفسي: يمكن أن يساعد الزنجبيل في تخفيف أعراض الزكام والإنفلونزا، حيث يُعتبر مُضادًا للفيروسات ويعزز من وظائف الجهاز التنفسي.
7- دعم فقدان الوزن: يُعتقد أن الزنجبيل يُسهم في زيادة معدل الأيض، مما يساعد في حرق الدهون وتعزيز فقدان الوزن عند دمجه مع نظام غذائي متوازن ونمط حياة نشط.
8- مضادات الأكسدة: الزنجبيل غني بمضادات الأكسدة التي تحارب الشيخوخة المبكرة وتحافظ على صحة البشرة.
9- التخفيف من الصداع: قد يكون الزنجبيل فعالًا في تخفيف الصداع النصفي والصداع الناتج عن التوتر بفضل خصائصه المهدئة.
10- توازن الهرمونات: يمكن أن يُساعد الزنجبيل في دعم توازن الهرمونات، مما يجعله مفيدًا للنساء في فترة انقطاع الطمث، يمكنك دمج الزنجبيل في نظامك الغذائي بعدة طرق، سواء عن طريق شرب شاي الزنجبيل، أو إضافته إلى الوجبات، أو حتى استخدامه كتوابل في الطهي.