مارينز البحرية الامريكية يشتكي طائرات ومسيرات اليمن
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
ونقلت صحفية من خدمة بي بي سي تدعى فارسي، نفيسة كوهنافارد، التقت بطاقم سفينتين حربيتين أمريكيتين متمركزتين في البحر المتوسط مكلفة بحماية السفن المتجهة الى اسرائيل عن الطيار "إيرل إيرهارت" قوله – عند التحليق بالقرب من الطائرات المسيّرة التي تنطلق من اليمن، فإن كل اعتراض لها ينطوي على مخاطر كبيرة
واشار الى ان الطيارون والمقاتلون في سفينة "يو إس إس باتان" الأمريكية، يخوضون معركة ينطوي عليها مخاطر كبيرة مع الطائرات بدون طيار التي تنطلق من اليمن وتحلق فوق البحر الأحمر
واضاف يجب على قوات المارينز أن تتكيف لكي تكون فعالة في مواجهة الهجمات من اليمن، ولقد أخذنا طائرة من طراز هارير وقمنا بتعديلها لاستخدامها في الدفاع الجوي
الطيار .
إيرل إيرهارت" اكد ان صنعاء تمتلك قوة قوية وقادرة على ان يطلقوا الكثير من الطائرات بدون طيار، ولا ينبغي الاستهانة بهم
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: من الیمن
إقرأ أيضاً:
البحرية الأمريكية: في البحر الأحمر نتعلم من عيوبنا أكثر من نجاحاتنا
الجديد برس|
أقرت القوات البحرية الأمريكية، بتطور التكتيكات العسكرية لقوات صنعاء ونجاحها خلال المواجهة البحرية مع كبرى الأساطيل الأمريكية.
وقال قائد القوات البحرية السطحية، الأدميرال بريندان ماكلين :” لقد لاحظنا تصعيدًا ملحوظًا في نطاق وتعقيد تقنيات وقدرات “الحوثيين” في صراع البحر الأحمر”، مؤكداً أن “التهديدات والتكتيكات المتبعة لدى “العدو” تتغير وتتطور باستمرار”.
وأضاف “لقد كان لدينا 26 سفينة تعمل حتى الآن في منطقة الاشتباك بالأسلحة في البحر الأحمر”.
من جهته، أكد قائد القوات الجوية البحرية الأمريكية: نائب الأدميرال دانييل تشيفر، أنهم” أمام خطر حقيقي يفرضه القتال المطول في البحر الأحمر”، مبيناً أنه “كلما طال أمد الصراع كلما زادت فرصة وقوع كارثة كبرى فـ “العدو” يتعلم أيضا من المواجهة”.
وتابع أن “التعاون والتنسيق بين مجتمعي السطح والجوية زاد بشكل كبير منذ بدء معركة البحر الأحمر، ولقد أصبح التعاون السريع أمرًا أساسيًا عند إعداد سفينة أو سرب لمواجهة “التهديد الحوثي” القادم من اليمن”.
بدوره، أكد نائب رئيس العمليات البحرية الأدميرال جيمس كيلبي، أنه “مع استمرار أسطول البحرية في قتال “الحوثيين” فإننا نتعلم الدروس من كل اشتباك”.
وأضاف “سنظل نتعلم من الحوادث التي تقع كل يوم، فنحن نتعلم من عيوبنا أكثر مما نتعلم من نجاحاتنا”.
وأشار كيلبي إلى أن المرة الأولى التي خضنا فيها معركة في البحر الأحمر استغرقت نحو 40 يوما لتحليل بيانات السفن، مؤكداً أن” تحليل البيانات يمس كل شيء في نظامنا البيئي للحرب السطحية”.