تبون: الاتفاقات المبرمة مع الصين "ضخمة" وترقى إلى مستوى العلاقات السياسية الطيبة
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تبون الاتفاقات المبرمة مع الصين ضخمة وترقى إلى مستوى العلاقات السياسية الطيبة، وقالت صحيفة النهار الجزائرية إن تبون استمع خلال الاجتماع إلى مخاوف واهتمامات المتحدثين، بما في ذلك الطلاب ورجال الأعمال المقيمين في الصين، وردّ .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تبون: الاتفاقات المبرمة مع الصين "ضخمة" وترقى إلى مستوى العلاقات السياسية الطيبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت صحيفة "النهار" الجزائرية إن تبون استمع خلال الاجتماع إلى مخاوف واهتمامات المتحدثين، بما في ذلك الطلاب ورجال الأعمال المقيمين في الصين، وردّ على أسئلتهم حول مسائل مختلفة. وأكد الرئيس تبون أن نتائج زيارته الرسمية إلى الصين "إيجابية جدا"، وأن المشاريع والاتفاقيات التي تم التوصل إليها مع الجانب الصيني "ضخمة وتعود بالمنفعة المتبادلة" للبلدين.وأضاف، أن هذه الزيارة فتحت "كافة آفاق الاستثمار" بين البلدين الصديقين، وأوضح الرئيس تبون أنه تم الاتفاق على تكثيف الوفود الطلابية بين البلدين، وأن الحكومة الصينية وافقت على "تقوية الحركة السياحية نحو الجزائر". وأشار الرئيس تبون إلى أن الجزائر تسعى لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الصين لتصل إلى مستوى العلاقات السياسية التاريخية الطيبة بين البلدين.وأكد الرئيس الجزائري أن الجزائر تتقدم بثبات لتحقيق تفوق على مستوى القارة الأفريقية في المجالات العسكرية والاقتصادية والدبلوماسية.وقال الرئيس تبون إن الفكر التحرري للجزائر لم يتغير، واستقلال الجزائر تحقق بثمن غالٍ، وأضاف: "الجزائر تحتاج للخبرة الصينية، ونأمل أن نصل إلى نتائج إيجابية في أقرب وقت".وأشاد الرئيس تبون بالعلاقات بين البلدين، واصفًا إياها بالـ"جيدة جدا"، في ثالث أيام زيارته إلى الصين بدعوة من نظيره الصيني، شي جين بينغ، وذكر أن البلدين يتبادلان المساعدة بشكل مطلق، مضيفًا أن الصين دولة صديقة، وهي اليوم من أقوى دول العالم اقتصاديا ودبلوماسيا وعسكريا، حسبما نقلته الإذاعة الوطنية الجزائرية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس تبون بین البلدین
إقرأ أيضاً:
تدشين شراكة استراتيجية بين البلدين.. بيان مصري - برازيلي بمناسبة مرور 100 عام على العلاقات
نشرت وزارة الخارجية المصرية، اليوم الاثنين، بيانا في ضوء مرور 100 عام على العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل، التي تتسم بتعزيز التنوع وتعميق العلاقات الثنائية، فضلاً عن أواصر الصداقة التي تجمع بين شعبي البلدين، وأخذا في الاعتبار أن كلا البلدين أعضاء في تجمع البريكس، وهو تجمع يقوم على روح الاحترام والتضامن والتفاهم المتبادل بين أعضائها.
وأضاف البيان: «تأكيدا لرغبة البلدين في العمل معاً لترسيخ السلام، وتعزيز نظام دولي أكثر تمثيلاً وعدالة، وتجديد وإصلاح النظام متعدد الأطراف، وتحقيق تنمية مستدامة ونمو شامل ومع التأكيد على الأولوية التي يوليها البلدان لمكافحة الجوع والفقر وعدم المساواة، على الصعيدين المحلي والدولي ومع التأكيد كذلك على التزام البلدين بتعزيز مسارات التكامل الإقليمي الذي يتشاركان فيه، ودفع التجارة والتعاون بين دول الجنوب العالمي».
وتابع البيان: «مع الإعراب عن الالتزام بتعزيز وتوسيع العلاقات الثنائية والتعاون في جميع المجالات ذات الاهتمام المُشترك وبالإشارة إلى مذكرة التفاهم بين مصر والبرازيل بشأن إنشاء آلية للحوار الاستراتيجي، الموقعة في 27 ديسمبر 2009، ومذكرة التفاهم بشأن تدشين مشاورات سياسية بين مصر والبرازيل، الموقعة في 9 ديسمبر 2003، وكذا اتفاقية إنشاء لجنة تنسيق مشتركة مصرية برازيلية، الموقعة في 7 مارس 1985».
وواصل البيان: فقد قررا تدشين شراكة استراتيجية بين جمهورية مصر العربية وجمهورية البرازيل الاتحادية، استناداً إلى الاعتبارات التالية:
1- الالتزام بالمبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة وغيرها من قواعد القانون الدولي المقبولة عالمياً.
2- تعزيز الحوار والتفاهم من خلال تكثيف العلاقات الدبلوماسية واللقاءات الثنائية وتبادل الزيارات بين المسئولين رفيعي المستوى من البلدين والقطاعات الوطنية الأخرى.
3- التركيز على احتياجات التنمية الاجتماعية والاقتصادية لكلا البلدين، والسعي لتحقيق المنفعة المتبادلة.
4- تعزيز المشاورات والتنسيق حول القضايا المدرجة على جدول الأعمال الثنائي، وكذلك حول القضايا الإقليمية والمتعددة الأطراف ذات الاهتمام المشترك، على أساس أهداف السياسة الخارجية المشتركة بين البلدين.
5- الدفاع عن تعزيز التعددية وإصلاح المؤسسات الدولية، لاسيما الهيكل المالي العالمي والأمم المتحدة، وخاصة مجلس الأمن التابع لها، لجعلها أكثر تمثيلاً وشرعية وفعالية، فضلاً عن ضمان أن تعكس الواقع الدولي للقرن الحادي والعشرين.
6- تكثيف التعاون في المجلات السياسية والدبلوماسية ومجالات السلام والأمن والدفاع والاقتصاد والتجارة والاستثمار والبيئة والزراعة والعلوم والتعليم والتعاون التنموي والثقافي والرياضي والسياحي، وغيرها من المجالات التي سيتم تحديدها لاحقاً.
7- وضع خطة عمل، من خلال القنوات الدبلوماسية، تحدد المبادرات اللازمة لتنفيذ الشراكة الاستراتيجية. وقد يتم تحديث خطة العمل بانتظام لتعكس ديناميكية العلاقات الثنائية.
اقرأ أيضاًوزير البيئة اللبناني يشكر الخارجية المصرية علي مساندة لبنان في محنتها
عاجل | الخارجية المصرية تحذر مواطنيها من السفر إلى لبنان في ظل تصاعد الأوضاع الأمنية
الخارجية المصرية تؤكد على ضرورة دعم لبنان.. و«الأمريكية»: تعزيز الاستقرار الإقليمي مهم