بشاشة دائرية ضخمة.. ميني تكشف عن التصميم الداخلي الجديد لنسختها الكهربائية 2024
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
نشرت الشركة المصنعة لسيارة ميني كوبر 2024 الكهربائية، سلسلة من الصور للمقصورة الداخلية التي تم إصلاحها، لتكشف عن تصميم يجمع بدقة بين عناصر طرازات «ميني» من الأمس والتقنيات الحديثة التي يتوقعها العملاء في الوقت الحاضر.
أخبار متعلقة
4 نصائح للحفاظ على سلامتك عند قيادة السيارة ليلًا
ما سبب انطلاق إنذار السيارة ليلًا ؟
لمالكي السيارات اليدوية.
وبحسب carscoops، العنصر الأكثر لفتًا للنظر في مقصورة السيارة الجديدة هو الشاشة المركزية، إذ تشتهر «ميني» باستخدامها لقرص مركزي واحد، ولكن بالنسبة للسيارة الجديدة ، تخلت الشركة المصنعة للسيارة عن جميع المقاييس المادية لصالح شاشة دائرية ضخمة ذات حواف رفيعة تضم جميع وظائف المعلومات والترفيه بالإضافة إلى عرض بيانات القيادة المهمة.
في حين أنه لم يتم الإعلان عن أبعاد الشاشة حتى الآن، يبدو أنها تبلغ حوالي نصف حجم عجلة القيادة ويبدو أنها تحتوي على رسومات ونصوص بسيطة.
كما تُظهر هذه الصور أيضًا أن «ميني» قد أعطت «كوبر» 2024 الكهربائية شاشة عرض رأسية ، على الرغم من أنها واحدة من شاشات العرض المنبثقة الأقل تقدمًا، والتي أصبحت غير شائعة بشكل متزايد وتم التخلي عنها لصالح تلك التي يتم عرضها مباشرة على الزجاج الأمامي .
فيما تعد لوحة القيادة في ميني كوبر الكهربائية الجديدة مثيرة للاهتمام، فتأتي ملفوفة بالقماش وبها أضواء محيطة مدمجة بدقة، وقد تلاحظ أيضًا ألواح الأبواب البسيطة وعجلة القيادة الجديدة.
وقامت «ميني» أيضًا بدمج بعض مفاتيح التبديل الصغيرة أسفل الشاشة المركزية مباشرةً ، بما في ذلك مفتاح محدد التروس.
بينما يكمل التصميم الداخلي المحدث لسيارة «كوبر» 2024 الكهربائية، المظهر الخارجي المنقح حيث ستجد المصابيح الأمامية والخلفية LED ذات الشكل الجديد.
في حين أن «ميني» لم تطلق السيارة الجديدة بعد ، فقد أكدت أن «كوبر» ستزود ببطارية 40.7 كيلووات في الساعة، ومحرك كهربائي بقوة 181 حصان.
أما سيارة Cooper SE الرياضية تحصل على بطارية أكبر تبلغ 54.2 كيلو وات في الساعة ومحرك كهربائي أكثر قوة بقوة 215 حصان.
سيارات سيارات كهربائية ميني كوبر ميني كوبر 2024 ميني كوبر الكهربائيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين سيارات سيارات كهربائية
إقرأ أيضاً:
بعد الانتخابات.. هذه توقعات أميركا لتوجهات إيران "الجديدة"
أعلنت الولايات المتحدة، الإثنين، أنها لا تتوقع "تغييرا جوهريا" من جانب إيران أيا كان الفائز في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، مؤكدة أنها لا تعتبر الدورة الأولى لا حرة ولا نزيهة.
وتحسم الانتخابات الرئاسية الإيرانية في الخامس من يوليو، بين المرشحين الإصلاحي مسعود بيزشكيان والمتشدد سعيد جليلي، بعدما تصدرا الدورة الأولى التي اتسمت بنسبة مشاركة هي الأضعف منذ عام 1979.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل لصحفيين: "نعتبر أن هذه الانتخابات في إيران ليست نزيهة ولا حرة".
وأضاف: "لا نتوقع أن تؤدي هذه الانتخابات، مهما كانت نتائجها، إلى تغيير جوهري في توجه إيران أو أن تقود النظام الإيراني إلى إبداء مزيد من الاحترام لحقوق الإنسان ومزيد من الكرامة لمواطنيه".
وشكك المتحدث في الأرقام التي نشرتها الحكومة الإيرانية.
وقال: "حتى الأرقام الرسمية للحكومة الإيرانية حول الإقبال، على غرار غالبية الأمور الأخرى المتصلة بالنظام الإيراني، لا يمكن الاعتماد عليها".
ووفق طهران، تخطت نسبة المشاركة بقليل 40 بالمئة من أصل 61 مليون ناخب مسجلين، وهي الأدنى على الإطلاق منذ الثورة الإيرانية عام 1979.
ودعي الإيرانيون لانتخابات رئاسية مبكرة كان يفترض أن تجرى عام 2025، بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث طائرة مروحية في 19 مايو.