تويتر

والمعروف أيضًا بتويتر، هو منصة تواصل اجتماعي مشهورة، حيث بلغ عدد مستخدميها مليوني مستخدم في عام 2011. تأسس تويتر عام 2006 من قبل جاك دورسي، وكان في البداية وسيلة لتبادل الرسائل الداخلية بين موظفي شركة Odeo. يتيح تويتر للمستخدمين نشر رسائل قصيرة تتسع لـ280 حرفًا على الأكثر، مما يجعله وسيلة سريعة للوصول إلى آخر الأخبار والأحداث حول العالم.


 

إنستغرام 

تطبيق شبكات اجتماعية يتيح للمستخدمين تبادل الصور ومقاطع الفيديو عبر هواتفهم الذكية. يمكن استخدام إنستغرام على مختلف أنواع الهواتف، ويُعتبر وسيلة شعبية للتواصل البصري.

لينكد إن

والمعروف أيضًا باسم لينكد إن، هو موقع تواصل اجتماعي يركز على الحياة المهنية. يتيح للمستخدمين توثيق إنجازاتهم المهنية والبحث عن فرص عمل. يُعد لينكد إن مكانًا مميزًا لبناء شبكات مهنية والتواصل مع محترفين في المجال.

تظهر هذه المنصات الاجتماعية أهمية كبيرة في حياتنا اليومية، حيث أصبحت وسيلة فعالة للتواصل وتبادل المعلومات. يتوجب علينا التفكير بعناية في كيفية استخدامنا لهذه الوسائل وضرورة تحقيق التوازن بين الفوائد والتحديات التي قد تطرأ على المجتمع.

 

 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منصات التواصل الاجتماعي

إقرأ أيضاً:

«السوشيال ميديا» ملاذ الانطوائيين أم سجنهم؟.. تُسبب اضطرابات نفسية خطيرة

الأشخاص الانطوائيين يغلقون نافذة الاجتماعية في وجه أنفسهم، إيمانا منهم بأن الأفراد يرفضونهم بلا سبب، باحثين عن مهرب للاندماج فيه، ويأتي العالم الافتراضي المنحبس وراء الشاشات الرقمية هو الخيار الأول لهم، وباتت مواقع التواصل الاجتماعي هي التسلية المثلى لعقولهم، لعدم اضرارهم لتفسير أي موقف لهم، والرد على الأشخص وقتما شاءوا، وتكوين علاقات وصداقات جديدة باختلاف شخصيتهم على أرض الواقع، حسب ما قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي.

مواقع التواصل الاجتماعي قادرة على تحويل الأشخاص لأفراد غير اجتماعيين

العالم الافتراضي يعتبر مصدر أمان للإنطوائيين، هذا ما أوضحه «فرويز» خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، لافتًا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي كانت قادرة على سحب الناس، فضلا عن تحويلهم من أشخاص اجتماعيين إلى أشخاص انطوائيين.

«الأشخاص الإنطوائيين لديهم نوع من الخجل الاجتماعي»، إذ أنه عند تعامله مع الناس تصيبه «الزغللة»، وجفاف الفم، والخنقة فضلا عن ارتفاع نبضات القلب، والرعشة، لذا فإنهم يهربون من كل هذه الأعراض بالتواصل عبر «السوشيال ميديا»، لأنه يستطيع التعبير عن مشاعره خلال محادثاته مع أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب حديث استشاري الطب النفسي.

«سوشيال ميديا» عملت على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية

«السوشيال ميديا» عملت على ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية، وأشار جمال فرويز إلى أنها وصلت إلى 26 لـ30% على مستوى العالم، موضحًا أن الاضطرابات النفسية أسوء من الأمراض، والتكنولوجيا كان لها دور أساسي عمل على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات.

مقالات مشابهة

  • مكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة عسير لترويجه عبر مواقع التواصل الاجتماعي مادة الحشيش المخدر
  • لايف كوتش: مواقع التواصل الاجتماعي سبب ظهور سفاح التجمع وحالات الانتحار|فيديو
  • «السوشيال ميديا» ملاذ الانطوائيين أم سجنهم؟.. تُسبب اضطرابات نفسية خطيرة
  • وزارة الداخلية: غير صحيح ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي فيما يتعلق بتعديلات تخص الجنسية على تطبيق “هويتي”
  • جهود الداخلية لمواجهة الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
  • محمد موسى: مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت بيئة خصبة لتداول الشائعات والمعلومات الكاذبة
  • هل مواقع التواصل الاجتماعي تُنهي مشاهدة التليفزيون؟.. خبير إعلامي يجيب
  • هل مواقع التواصل الاجتماعي ستُنهي مشاهدة التلفزيون؟.. ياسر عبد العزيز يجيب
  • أستراليا تحظر مواقع التواصل الاجتماعي على المراهقين