الخارجية: معبر رفح مفتوح دائما لدخول المساعدات
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قال السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن معبر رفح مفتوح دائمًا من الجانب المصري، مشيرا إلى أن هناك جهود مصرية كبيرة لتسهيل دخول المساعدات إلى قطاع غزة
وأضاف أبوزيد خلال مداخلة هاتفية في برنامج «في المساء مع قصواء» المذاع على قناة «سي بي سي»، أن مصر تعمل على مدار الساعة بجهود الحكومة والمجتمع المدني والشعب والجمعيات الأهلية لتوفير كافة صور الدعم للأشقاء في غزة
وأكمل :«مصر تفتح أبوابها دائما، ومن يرغب في زيارة المعبر للتأكد من ما يحدث على أرض الواقع».
وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إلى جهود الدولة المصرية، في تأمين وصول المساعدات بكافة اشكالها، لافتا إلى أن مصر تقوم بذلك منذ بداية الحرب وإسرائيل هي من عرقلت دخولها.
وطالب بضرورة وضع حد للعنف الإسرائيلي ووقف العملية التي تنوى إسرائيل القيام بها في رفح الفلسطينية والحيلولة دون وقوع الكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفير احمد ابوزيد وزارة الخارجية معبر رفح قطاع غزة إدخال المساعدات
إقرأ أيضاً:
حرب السودان.. تدمير جسر الحلفايا الرابط بين بحري وأم درمان
تبادل الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، يوم الإثنين، الاتهامات بتدمير جسر الحلفايا الرابط بين الخرطوم بحري شرقًا وأم درمان غربًا.
وقال المتحدث باسم الجيش السوداني، العميد نبيل عبد الله، في تصريح صحفي إن الدعم السريع أقدمت مساء يوم الأحد على تدمير الجزء الشرقي من جسر الحلفايا الرابط بين الخرطوم بحري وأم درمان، مما تسبب في حدوث أضرار بالهياكل الخرسانية”.
وأضاف المتحدث باسم الجيش قائلاً: "الميليشيا درجت على محاولات تدمير البنية التحتية والمنشآت الحيوية لتغطية فشلها في تحقيق أهدافها الخبيثة، واعتقادًا منها أن ذلك من شأنه أن يمنع القوات المسلحة من أداء واجبها في تطهير الوطن من دنسهم”.
من جهته، اتهم المتحدث باسم قوات الدعم السريع في بيان ما أسماها "ميليشيا البرهان وكتائب الحركة الإسلامية المتسترة برداء الجيش بتدمير الجسر".
وقال المتحدث باسم الدعم السريع في بيان "هو ذات الأسلوب الذي اتبعته من قبل في تدمير جسر شمبات، ومصفاة الجيلي للبترول، ومحاولتها المستميتة لتدمير خزان جبل الأولياء".
وتسيطر الدعم السريع على جسر الحلفايا من ناحية الخرطوم بحري، بينما يسيطر الجيش على الجسر، الذي شُيد في العام 2010، من ناحية أم درمان.
وتُمثل الجسور في ولاية الخرطوم عاملًا استراتيجيًا لطرفي النزاع، نظرًا لأنها تُستغل في إيصال الإمداد اللوجستي والإسناد خلال المعارك.