الخارجية: معبر رفح مفتوح دائما لدخول المساعدات
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قال السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن معبر رفح مفتوح دائمًا من الجانب المصري، مشيرا إلى أن هناك جهود مصرية كبيرة لتسهيل دخول المساعدات إلى قطاع غزة
وأضاف أبوزيد خلال مداخلة هاتفية في برنامج «في المساء مع قصواء» المذاع على قناة «سي بي سي»، أن مصر تعمل على مدار الساعة بجهود الحكومة والمجتمع المدني والشعب والجمعيات الأهلية لتوفير كافة صور الدعم للأشقاء في غزة
وأكمل :«مصر تفتح أبوابها دائما، ومن يرغب في زيارة المعبر للتأكد من ما يحدث على أرض الواقع».
وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إلى جهود الدولة المصرية، في تأمين وصول المساعدات بكافة اشكالها، لافتا إلى أن مصر تقوم بذلك منذ بداية الحرب وإسرائيل هي من عرقلت دخولها.
وطالب بضرورة وضع حد للعنف الإسرائيلي ووقف العملية التي تنوى إسرائيل القيام بها في رفح الفلسطينية والحيلولة دون وقوع الكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفير احمد ابوزيد وزارة الخارجية معبر رفح قطاع غزة إدخال المساعدات
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يعبر عن قلقه بعد وقف المساعدات الأمريكية
أكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة الإثنين، أن أنطونيو غوتيريش يشعر بالقلق من وقف المساعدات الخارجية الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمدة 90 يوماً، للمراجعة، ومعرفة إذا كانت تتماشى مع السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك: "يدعو الأمين العام إلى النظر في إعفاءات إضافية لضمان استمرار تقديم الأنشطة التنموية والإنسانية الحيوية للمجتمعات الأكثر ضعفاً حول العالم، والتي تعتمد حياتها وسبل عيشها على هذا الدعم".
وقف تمويل لاجئين بعد قرار ترامب بتعليق المساعدات - موقع 24كشفت رسالة عن أن وزارة الخارجية الأمريكية، علقت تمويل منظمات تساعد اللاجئين في السكن والتوظيف واحتياجات أخرى، كجزء من تعليق واسع النطاق للمساعدات. ويبدو أن القرار الأمريكي يؤثر على كل أوجه الدعم، بدءاً من مساعدات التنمية، والمساعدات العسكرية، بما في ذلك لأوكرانيا التي تسلمت أسلحة بمليارات الدولارات في عهد الرئيس السابق جو بايدن.
ويعني القرار أيضا تعليق التمويل الأمريكي لمبادرة مكافحة الإيدز "بيبفار" التي تشتري الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية لعلاج المرض في البلدان النامية، خاصةً في إفريقيا.
ولطالما استخدمت واشنطن المساعدات أداة في السياسة الخارجية، قائلة إنها تهتم بالتنمية، وتقارن مع الصين التي تتّهمها بالسعي في المقام الأول للحصول على الموارد الطبيعيةفي الدول المستفيدة من المساعدات.