بوابة الفجر:
2025-03-18@01:08:45 GMT

رسائل عيد الحب لتعبر عن مشاعرك: أرق وأجمل التهاني

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

بمناسبة عيد الحب 2024، الذي يحتفل به العالم بأسره في يوم 14 فبراير، يعتبر هذا اليوم فرصة لتبادل الحب والمشاعر الرومانسية. يمكنك الاحتفال بتلك اللحظات الجميلة عبر إرسال رسائل وعبارات تعبر عن مشاعرك لشريك حياتك. نقدم لكم باقة من رسائل عيد الحب لتجعلوا هذا اليوم أكثر رومانسية وتألقًا.

الرسائل والعبارات:

عيد حب سعيد للشخص الرائع الذي يملأ حياتي بالسعادة والحب، أتمنى لك يومًا مليئًا بالحب والبهجة، أحبك كثيرًا.

لو أن الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي منذ زمن ولكن الحب أرواح، فهل يكفيك روحي يا عمري؟

 

أنت ليس فقط حب حياتي في يوم الحب، بل أيضًا صديقي الأعز وشريكي في كل شيء، أتمنى لنا حياة مليئة بالسعادة والحب.

عيد حب سعيد للشخص الذي يملأ يومي بالضحك والسعادة، أنت الأمل الذي يضيء حياتي ورفيقي في كل مغامرة.

عيد الحب يذكرني بكل اللحظات الرائعة التي قضيناها معًا وبكل الذكريات التي سنبنيها في المستقبل، أنا ممتن لأنك جزء من حياتي وأحب أن أقضي كل لحظة بجانبك.

أحبك اليوم وأحبك غدًا وأحبك كل يوم، أريد أن أهديك قلبي وروحي وأنفاسي، أنت الأمل، عيد حب سعيد.

لم أؤمن بالحظ حتى وجدتك، وكلما شعرت بالرغبة في الاستسلام، حبك يبقيني مستمرًا.

كل قصة حب رائعة لكن قصتنا هي المفضلة، عيد حب سعيد لحياتي.

شكرًا لكونك لي، أنت تجعلني أشعر وكأنني رمز تعبيري في قلب العين.

إلى يوم عيد الحب الآخر الذي أمضيته مع حب حياتي، وأكثر من ذلك بكثير.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيد الحب 2024 كلمات عيد الحب 2024 عید الحب

إقرأ أيضاً:

خيري رمضان: مفارقة ابني للحياة وإصابته بفقدان البصر وشفاؤه أصعب موقف في حياتي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي والإعلامي خيري رمضان، انه «في إحدى السنوات، تعرضت لكارثة فقدان ابني بعد سقوطه مغشيا عليه عندما كان يحمله بين يديه وكان أصعب موقف يمر به في حياته".

وأضاف رمضان خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر «الراديو 9090»: «فجأة توقف عمر ابني عن الحركة ، ووقع على وجهه دون سابق إنذار، لا صوت ولا نفس للحظة، تجمدت الحياة أمامي، زوجتي صرخت وانهارت بجواره عاجزة عن الحركة، (وما كنتش عارف أعمل إيه لما لقيت جسمه ساكن بلا حركة أو حياة)، في تلك اللحظة شعرت بأن روحي انسحبت مني، وإني مش عايش (لما لقيت ابنى قاطع النفس».

واستطرد: «مسكت بحبل الله بكل ما أوتيت من قوة وقلت: (يا رب.. عمر)، وتجمع الناس حولنا ونقلناه في عربية إلى المستشفى، ودخل العناية المركزة، وبدأوا بمحاولات الإسعاف، كنت أكرر الدعاء بكل يقين: (يا رب، لا تفجعني في ابني)، وشعرت وكأنني ماسك بالله بيدي، ثم حدثت المعجزة».

واستكمل حديثه: «فجأة انفجر عمر في البكاء وفتح عينيه، لكنه لم يكن يرى (وهنا حصلت المعجزة)، وبدأ ينادي: (بابا، ماما، أنتم فين؟) اكتشفنا أنه فقد بصره تمامًا، جلست أمه بجواره تحاول تهدئته، تأخذ يده وتمسحها على وجهها ليعرفها، لكنه كان يقول بخوف: (مش شايف يا ماما)، كانت لحظة تفطر القلوب، زوجتي انهارت تمامًا، وأنا كنت أشبه بالمشلول، عاجزًا لكن مستسلمًا لله تمامًا، لا أملك سوى الدعاء،  (كنت ماسك فى ايد ربنا وبقوله متسبنيش كدة لحد)».

وقال «رمضان»: «استمر الأطباء في إعطائه محاليل، وأوضحوا لنا أن حالته نتيجة ارتفاع درجة حرارته التي بلغت 40 درجة، قالوا إن الحرارة المرتفعة تؤثر أحيانًا على المخ، مما يؤدي إلى فقدان مؤقت للبصر، وأن الأمور ستتحسن تدريجيًا، جلسنا بجواره، وكنت ما زلت أدعو: (يا رب، لا تفجعني فيه)، وبعد نصف ساعة أخرى (ودي أصعب نص ساعة في حياتي وفيها مت 1000 مرة)، بدأ (عمر) يستعيد بصره تدريجيًا، ثم عاد ليرانا ويبتسم، في تلك اللحظة، شعرت بأن روحي قد عادت إليّ من جديد، رأيت الحياة تعود إلى وجهه، والبسمة تملأ ملامحه، وأحسست أن الله استجاب دعائي».

وعن لحظة انفراج الكرب، قال: «لم أتمالك نفسي حينها، سجدت على الأرض أقول: (شكراً يا رب)، ولكنني شعرت أن كلمة شكر لا تكفي، وقتها أدركت أن اليقين في الله هو المفتاح الحقيقي للإجابة، ووجدت رحمته تطبطب على قلبي وتعيد لي ابني، هذه التجربة علّمتني أنه مهما كان الإنسان قويًا أو محاطًا بالبشر، فلن يجد أحدًا يلجأ إليه في أوقات الشدة سوى الله، الله وحده القادر، المانح، الشافي».

واختتم: «أنا أخاف من الله، لأن أهالينا زرعوا هذا الخوف فينا منذ الصغر، كنا نسمع عبارات مثل: (متعملش عشان الله يزعل منك)، (متعملش عشان ربنا هيعاقبك)، وإذا أصبت أو تعرضت لأي مكروه كانوا يقولون: (شوف ربنا عمل فيك إيه فعل عشان مسمعتش الكلام)، فتراكم هذا الخوف في داخلي، إضافةً إلى مفهوم (إن لم تكن تراه فهو يراك)، والذي يمثل الإحسان في أسمى وأعظم صوره، فأشعر بأن كل الأخطاء مرتبطة بفكرة أنه يراني، مما يجعلني غير قادر على الاستمتاع بأي شيء، حتى عندما كنت طفلًا صغيرًا أقوم بمغامراتي، أو شابًا يكتشف الحياة، كان سيف الله وعينه يجعلاني أشعر بالقيود دائمًا، ومع ذلك، لدي محبة عميقة لله، عندما أتأمل في خلقه وأرصد النعم التي منحها لي تجعلني ممتنًا، و(وبخاف أموت وهو زعلان مني)».

مقالات مشابهة

  • خيري رمضان: مفارقة ابني للحياة وإصابته بفقدان البصر وشفاؤه أصعب موقف في حياتي
  • ربنا يديمك في حياتي .. مي عز الدين ترد على عمر السعيد
  • بن شرقي: هختم حياتي الكروية في النادي الأهلي
  • طوني فرنجية في ذكرى كمال جنبلاط: ألف تحيّة لوليد جنبلاط الذي يلعب اليوم دور صمّام الأمان
  • شاهد بالفيديو.. بعد الخلاف الذي نشب بينهما.. شيبة ضرار يوجه رسائل هامة للقائد “كيكل” والناشط البارز “الإنصرافي”
  • ما الذي تفتقده صحافتنا اليوم؟
  • الحمل: سيطر على مشاعرك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 16 مارس 2025
  • رسميا: صنعاء تكشف عن الخسائر التي خلفتها الغارات الأمريكية اليوم
  • اللهم امنحني نورك الذي يضيء لي الطريق.. دعاء اليوم 15 رمضان 2025
  • التيّار غير مقتنع بشفافية التعيينات... وكلمة لباسيل اليوم