#سواليف

كشف #برنامج_الأغذية_العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الاثنين، أن #سكان قطاع #غزة يعانون من مستويات “غير مسبوقة” من “ظروف تحاكي #المجاعة” مع استمرار #الحرب بين إسرائيل وحركة “حماس”.

ونقل بيان للمنظمة الدولية للأغذية والزراعة (الفاو) عن نائبة المدير العام للمنظمة بيث بيكدول تصريحها بأن “هناك مستويات غير مسبوقة من #انعدام_الأمن_الغذائي الحاد والجوع وظروف تحاكي المجاعة في #غزة”.

وأضافت بيكدول بحسب البيان: “نرى يوميا عددا متزايدا من الأشخاص يقتربون من ظروف تحاكي المجاعة”.

مقالات ذات صلة بعد مطالبته بهدم المسجد الأقصى.. مقاتل روسي يرد على رئيس الأرجنتين 2024/02/13

وأشارت إلى أن “جميع سكان غزة البالغ عددهم 2,2 مليون نسمة مصنفون بين أسوأ ثلاث مستويات للجوع، من المستوى الثالث الذي يعد حالة طوارئ، إلى المستوى الخامس الذي يعد كارثة”، حيث يقسم التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي (IPC) مستويات الجوع من واحد إلى خمسة.

وقالت بيكدول إنه “في هذه المرحلة، قد يكون حوالي 25% من هذا العدد البالغ 2,2 مليون نسمة مصنفا في الفئة الخامسة”.

وأوضحت بيكدول أنه قبل الحرب، كان لدى سكان غزة “قطاع إنتاج فواكه وخضر ذاتي الاكتفاء ومليء بالبيوت البلاستيكية، كما كان لديهم قطاع قوي لتربية الماشية”.

وتابعت “أدركنا من خلال تقييم للأضرار أن معظم هذه الماشية وكذلك البنى التحتية اللازمة لهذا الانتاج الزراعي دُمرت”.

ويواجه حوالي 550 ألف شخص مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي، فيما تؤثر الأزمة على جميع سكان القطاع، وفق ما أوضحت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو).

ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ129، على وقع قصف عنيف واشتباكات في مدينة رفح الجنوبية المكتظة بالسكان والنازحين، وسط تحذيرات ومخاوف دولية وأممية من كارثة إنسانية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف برنامج الأغذية العالمي سكان غزة المجاعة الحرب انعدام الأمن الغذائي غزة الأمن الغذائی

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن لبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، إن قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) ما زالت في مواقعها وعلم الأمم المتحدة يواصل التحليق على الرغم من طلب إسرائيل نقل موقعه، بحسب ما ذكرت "سكاي نيوز".

وأكد جوتيريش، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي بشأن لبنان، أن قوات اليونيفيل ما زالت في مواقعها في جنوب لبنان، ويجب ضمان سلامة وأمن جميع موظفي الأمم المتحدة في لبنان."

وشدد الأمين العام للأمم المتحدة علي أنه: "آن الأوان لكسر حلقة التصعيد وتنفيذ القرار الدولي 1701."

بينما قال ممثل فرنسا في مجلس الأمن نيكولاس دي ريفيير: "نتمسك بأمن إسرائيل وندعو إيران لعدم اتخاذ تدابير تقوّض استقرار المنطقة. باريس تعارض أي عملية برية إسرائيلية في لبنان. ندعو إلى تطبيق القرار الدولي 1701 وحماية قوات اليونيفيل."

في حين أوضحت ممثلة بريطانيا في مجلس الأمن باربرا وودوارد: "نعبر عن قلقنا من فرص التصعيد الإضافية في لبنان والمنطقة. السلام هو خيار شجاع لجميع الأطراف بدلا من الحرب. لن نسمح بتحول لبنان إلى غزة ثانية واتساع رقعة الصراع ليست من مصلحة أحد."

فيما أدعت ممثلة الولايات المتحدة في مجلس الأمن ليندا توماس جرينفيلد، أنه: "آن الأوان لإدانة إيران ولابد للحرس الثوري أن يدفع الثمن، ودعم إيران لوكلائها في المنطقة فاقم أزمتي غزة ولبنان، والصمت والتقاعس سيشجعان الحرس الثوري على هجمات مقبلة."

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: الحرب دمرت ثلثي الأراضي الزراعية في قطاع غزة
  • غزة تحت الحرب.. انهيار الإنتاج الغذائي والجوع سلاح الاحتلال لإخضاع السكان
  • أمم متحدة جديدة
  • ورشة عمل في عدن تناقش مشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية لتعزيز الأمن الغذائي
  • مندوب لبنان لدى الأمم المتحدة: إسرائيل صعّدت وتيرة عدوانها على لبنان بشكل ملحوظ
  • في مجلس الأمن..أمريكا تحذر إيران
  • مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة: إسرائيل تدفع المنطقة إلى حافة كارثة غير مسبوقة
  • لازاريني يحذر من تفشي الجوع في قطاع غزة
  • تفاصيل جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن لبنان
  • عام على حرب غزة.. دبلوماسيون: العالم يعيش حالة غير مسبوقة من انتهاك المواثيق الدولية