مصرف الريان يدعم الكفاءات المالية والمواهب الشابة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يواصل مصرف الريان التزامه الراسخ برعاية الكفاءات المالية في البلاد من خلال دعمه المستمر لمبادرات تنمية وطنية أبرزها برنامج كوادر مالية الذي تنظمه أكاديمية قطر للمال والأعمال.
وكجزء من عزم البنك على رعاية المواهب الشابة، شارك الرئيس التنفيذي للمجموعة، السيد فهد آل خليفة، كمتحدث رئيسي في «كلمة من قائد»، التي نظمها البرنامج، وشارك فيها عدد من قادة الصناعة المالية والمصرفية.
وأكد الرئيس التنفيذي لمجموعة مصرف الريان السيد فهد آل خليفة، في كلمته الرئيسية خلال هذا الحدث، على الدور المحوري للقيادة الفعالة والتواصل وتهيئة بيئة عمل إيجابية. وشدد على أهمية قبول التحديات كفرص للنمو ومواءمة الأهداف المهنية مع الميول الشخصية.
وقال آل خليفة «إن التزامنا برعاية المواهب القطرية يتجاوز مجرد الشراكات مع المؤسسات الأكاديمية والمنظمات المهنية، وبالتالي فإننا نشارك بنشاط في مبادرات مختلفة لدعم التطوير المهني للمواهب المحلية، بما في ذلك تقديم برامج التدريب والتدريب الداخلي لتزويد الأفراد بالمهارات العملية والرؤى حول القطاع المصرفي».
وتمثل الشراكة الدائمة بين مصرف الريان وبرنامج كوادر مالية التابع لأكاديمية قطر للمال والأعمال التزاماً مشتركاً بتمكين المواهب القطرية وتعزيز النمو المستدام في القطاع المالي. ومن خلال هذا الدعم والتعاون المستمرين، يساهم مصرف الريان بتشكيل مستقبل أكثر إشراقا للمشهد المالي في قطر مع تحقيق أهداف المسؤولية الاجتماعية للشركات.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر مصرف الريان مصرف الریان
إقرأ أيضاً:
طوني خليفة: الاجتياح الإسرائيلي الوشيك للبنان سيكون مدمرًا
كتبت- داليا الظنيني:
قال الإعلامي اللبناني طوني خليفة، إن لبنان غير جاهز للتوافق داخليًا، معربًا عن قلقه العميق من تكرار سيناريو الحرب الأهلية، مضيفًا: "لبنان يعيش ظروفًا عصيبة والدم سيد الموقف هذه الأيام".
وأكد "خليفة"، خلال حواره مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "آخر النهار"، عبر فضائية "النهار"، أن الاحتياح الإسرائيلي الوشيك للبنان سيكون مدمرًا والقتل سيكون أشبه بألعاب البلايستيشن، معقبًا: "ما بقيت لدينا دموع في لبنان لنذرفها".
وأشار إلى أن البلدان لا تبنى بدون انتماء وجيش، مضيفًا: "هناك فريق اختار إيران تحميه وأخر اختار حماية السعودية والبعض اختار أمريكا، حتى الاحتماء بطرف واحد فشلنا في الاتفاق عليه".
وأكمل: "الولاء في لبنان أصبح لزعيم الطائفة وليس للوطن، هناك 17 طائفة في لبنان لكل منها زعيم يبحث عن مصلحته، والانقسام الطائفي أضاع قضيته، المحاصصة بدأت مع الاستعمار الفرنسي للبنان من خلال توزيع المناصب على أساس طائفي ومذهبي".