طلعت يوسف: اتحاد الكرة لم يكن يقيل فيتوريا لولا السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أكد طلعت يوسف الخبير الكروي، أن البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني السابق للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم، ظهر بشكل مهتز خلال بطولة كأس الأمم الإفريقية ولم أرى عليه الثقة في قدرته لقيادة الفريق.
إقرأ أيضًا..
طارق السعيد: رحيل فيتوريا كان لا بد منه وتعيين حسام حسن قرار صائبوتابع يوسف خلال تواجده ضيفًا مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "أتساءل لماذا أقال الاتحاد المصري المدير الفني من منصبه؟ رغم أن القرار صائب".
وأضاف طلعت يوسف: "القرار قد يكون جاء بسبب رؤية ضعف المستوى، ولكن أنا أعلم أن قرار الإقالة لم يكن يصدر لولا ضغوط الجماهير السوشيال ميديا، ولو تلقى فيتوريا الدعم من الجماهير، فاتحاد الكرة لم يكن يتحرك لرحيله".
واختتم: "مغادرة محمد صلاح نجم المنتخب كان صعب أثناء البطولة، وتم وصفها بالهارب وأنا مقتنع أن شخصيته لا تسمح بهذا الأمر، ولو أنا المدرب كنت سأعود للاعبين وسوف أستشيرهم وسأبني قراري، بالإضافة إلى جلوسي مع صلاح نفسه، ولا يمكن اتخاذ قرار صارم بدون الرجوع لتلك الأطراف".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طلعت يوسف روي فيتوريا كأس الأمم الإفريقية أخبار الرياضة الاتحاد المصري لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
جوري بكر: الحسد و«السوشيال ميديا» أثروا على علاقتي بزوجي السابق
قالت الفنانة جوري بكر، إن علاقتها بزوجها السابق ووالد نجلها «تميم»، تأثرت بسبب الحسد و«القيل والقال» على مواقع التواصل الاجتماعي.
سبب طلاق جوري بكروأضافت «جوري» خلال استضافتها ببرنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا»، المذاع على قناة «CBC»، «علاقتنا طيبة وفيها مودة ورحمة، وتميم بيحب والده ومتعلق به، وأنا حريصة على استمرار علاقتي الطيبة بأهل ابني تميم».
جوري بكر تتحدث عن دورها في جعفر العمدةوعن دورها «وداد» في مسلسل «جعفر العمدة»، قالت: «الناس حتى الآن ينادون عليا في الشارع باسم وداد، ونسوا اسمي الحقيقي حتى اللي بيتصوروا معايا في الشارع».
وزتابعت: «لو شفت جعفر العمدة مرة تانية بعيط وخاصة مشهد الحلقة الأخيرة والمشهد طلع حقيقي جدا وبشكر المخرج محمد سامي جدا على المجهود الكبير جدا معانا».
وعن الأدوار التي تتمنى لعبها، كشفت أنها تتمنى أن تقوم بدور بنت صعيدية أو «شعبية وشقيانة»، وقالت جوري بكر: «عاوزة أعمل دور مظلومة لكن الكل شايف إني ما ينفعش أعمل دور واحدة الدنيا جاية عليها».