مكون سحري وضعه في الغسالة ينظف الملابس كأنها جديدة.. لن تصدق نتائجه
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الكثير من المشاكل المزعجة تقابلها السيدات عند غسل الملابس داخل الغسالة، بسبب أنها قد تلملم بقايا الشعر أو المناديل وما إلى ذلك، كما أنها أحيانًا لا تكون بالنظافة التي تريدها ربة المنزل، وهو ما يجعلهن يبحثن على مواقع التواصل الاجتماعي عن حل، وجاء الرد أن وضع المناديل المبللة حيلة سحرية تحافظ على الغسيل، ما أثار الأسئلة لدى الكثيرين هل هذا حقيقة أم لا؟، وهو ما نجيب عليه من خلال «الوطن».
وفقًا لما ذكرته «نيويورك بوست»، ومجلة «سانتي بلوس» الفرنسية، فإن وضع المناديل المبللة في الغسالة، له الكثير من الفوائد، تتمثل في التالي:
- إزالة الوبر.
- من أفضل الحيل المستخدمة في تبييض ونظافة الملابس.
- تنظيف القطع الصغيرة المتناثرة على الملابس.
- منعم للأقمشة داخل الغسالة.
- يعمل على التخلص من الروائح الكريهة.
- التخلص من تشابك الملابس.
وأضاف إبراهيم محمد، فني كهربائي وغسالات، خلال حديثه لـ«الوطن»، أن وضع المناديل المبللة مع الغسيل أو في الجزء الخلفي من الغسالة يساعد على عدم تسرب المياه والتخلص من الروائح الكريهة، مؤكدًا أنه يجب التخلص منها على الفور دون إعادة استخدامها مرة أخرى بعد انتهاء دورة الغسيل.
طريقة وضع المناديل المبللة في غسالة الملابسيمكن لربة المنزل وضع ورق المناديل المبللة في غسالة الملابس من خلال عدة خطوات:
- إحضار ورق المناديل المبللة من منديل إلى اثنين حسب كمية الملابس.
- صناعة كرات منه.
- وضعه داخل الغسالة.
- إضافة مسحوق الغسيل في درج الغسالة.
- تشغيل الغسالة وبدء دورة الغسيل.
- الانتظار حتى تنتهي الغسالة من دورته وستحصلين على ملابس رائعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغسالة غسل الملابس
إقرأ أيضاً:
حرب غزة.. حكومة الاحتلال تمنح فرصة جديدة للمفاوضات وسط خلافات داخلية
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلية، قررت منح المفاوضات فرصة إضافية قبل اتخاذ قرار بتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، في وقت تتصاعد فيه الضغوط داخل الكابينت للمضي نحو مرحلة أكثر عنفاً من القتال.
وبحسب التقارير، فإن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شدد خلال اجتماع عُقد في مايو 2024 على ضرورة تجنب إدارة القطاع عسكرياً بشكل مباشر، وطلب من مساعديه إبقاء هذا التوجه سراً عن وزيري الحكومة المتشددين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن جفير، اللذين يقودان المطالبات بتوسيع العمليات العسكرية والدخول في ما يُوصف بـ"مرحلة الحسم".
وفي السياق نفسه، أوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مشاورات أجريت في مايو أن أي إدارة عسكرية مباشرة لغزة ستتطلب نشر ما بين أربع إلى خمس فرق عسكرية بشكل دائم، ما يضيف أعباءً لوجستية واستراتيجية كبيرة على المؤسسة الأمنية.
ورغم ضغط بعض الوزراء داخل المجلس الوزاري المصغر، وعلى رأسهم سموتريتش، لتحديد موعد نهائي للعودة للقتال، يصر نتنياهو ووزير الخارجية يسرائيل كاتس على تقديم صورة بأن هناك محاولات جادة لاستنفاد فرص التوصل إلى صفقة تبادل أو تهدئة، على الرغم من التباينات العميقة داخل الحكومة.
ومن المقرر أن ينعقد مجلس الوزراء السياسي والأمني في وقت لاحق اليوم لمناقشة مستقبل العمليات العسكرية في القطاع، وسط حالة من الترقب الحذر داخلياً وخارجياً بشأن الاتجاه الذي ستسلكه إسرائيل في المرحلة المقبلة.