قال توم سينتفيت، المدير الفني لمنتخب جامبيا، إنه كان من الممكن أن يموت، بسبب نقص الأكسجين على متن طائرة الفريق المسافرة إلى كوت ديفوار للمشاركة في بطولة أمم إفريقيا.

عادت رحلة طيران كوت ديفوار إلى مكانها بعد 9 دقائق فقط من مغادرة العاصمة الجامبية بانجول يوم الأربعاء، بسبب نقص الأكسجين في الطائرة، ما دفع العديد من أعضاء الوفد إلى النوم.

تقارير متصلة منتخب الأفيال يفقد أنيابه في افتتاحية أمم أفريقيا 2024-01-13 فحول وكلاب وأسود وأفيال.. دليل وأسرار ألقاب المنتخبات الأفريقية 2023-10-11

وأكد توم سينتفيت في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”: “قال الطاقم المحلي إن هناك مشكلة في تكييف الهواء قبل إقلاعنا، لكن الأمر سيكون على ما يرام عندما أقلعنا، وبعد بضع دقائق، كان الجو حارًا جدًا في الطائرة”.

وأضاف: “لقد نمنا جميعًا بسبب نقص الأكسجين، ولم نتمكن من إيقاظ بعض اللاعبين، ولاحظ الطيار واضطررنا للعودة، أصيب بعض اللاعبين بالصداع، ولو استمرت الرحلة لمدة 30 دقيقة أخرى، لكان الفريق بأكمله قد مات، والغريب في الأمر أن أقنعة الأكسجين لم تخرج، ومن الجيد أن الطيار أدرك أن هذا كان موقفًا مميتًا ولذلك عاد إلى الوراء، لكننا مازلنا في حالة صدمة”.

وتدرب منتخب جامبيا عند عودتها إلى مدينة بانجول مساء الأربعاء، رغم أن بعض لاعبي الفريق لم يتمكنوا من القيام بذلك.

وأضاف سانتفيت: “لم يتمكن بعض اللاعبين من التدريب بسبب ما حدث، وما زالوا يعانون من الصداع وهذا أمر مقلق، بينما لا يزال بعض اللاعبين يشعرون بالدوار”.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: بعض اللاعبین

إقرأ أيضاً:

آخرهم مصطفى فهمي.. مشاهير خطفهم الموت بسبب السرطان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أخبار كثيرة مؤسفة وموجعة خرجت علينا خلال الأيام الماضية، وكان أشدها فاجعة خبر وفاة الفنان الكبير الراحل مصطفى فهمي الذي توفي فجر يوم الأربعاء الماضي، بعد صراع طويل مع مرض السرطان ولم يكن فهمي من أوائل الفنانين الذين رحلوا عن عالمنا بسبب هذا المرض اللعين فنرصد في هذا التقرير أبرز هؤلاء النجوم:

مصطفى فهمي

رحل الفنان المصري القدير مصطفى فهمي، فجر يوم الأربعاء، عن عمر يناهز 82 عامًا، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، وتدهورت حالة الفنان الكبير الصحية بعدما خضع لجراحة دقيقة لإزالة ورم بالمخ في شهر أغسطس الماضي، وذلك بعد تشخيص المرض بكونه سرطان المخ، بدأ مسيرته التمثيلية بالصدفة ليشارك في بطولة (أين عقلي) بنفس العام، ثم شارك عام 1976 بأربعة أعمال (قمر الزمان، لمن تشرق الشمس، وجها لوجه، نبتدي منين الحكاية)، لتتوالى بعدها أعماله ما بين السينما والتليفزيون والتي من أبرزها (قصة الأمس، حياة الجوهري، أيام في الحلال).

نور الشريف

أُصيب الفنان نور الشريف بسرطان الرئة منذ سنوات قبل رحيله، وظل يقاومه حتي أنه رحل عام 2016 بدأ نور الشريف مشواره في التمثيل منذ سن صغيرة، حيث انضم إلى فرقة تمثيلية أسسها خاله «شعيب».

 كانت هذه الفرقة تقدم مسرحيَّات قصيرة من تأليف وإخراج خاله، وتم عرضها لأطفال الحارة على عربات الكارو، تزامن ظهور نور الشريف مع تراجع الاهتمام بالمسرح والسينما في مصر، بعد حرب 1967 «النكسة»، واهتمام الدولة بإزالة آثار الاحتلال، والتركيز على الأعمال الكوميديَّة والوطنيَّة، لتقليل حالة اليأس والغضب المنتشر في الشارع المصري.

 بعد تخرَّج نور بفترة قصيرة، دعاه المخرج محمد فاضل إلى مبنى التليفزيون، فكان يبحث عن ممثلين لمسلسله الجديد، وبعد عدَّة لقاءات بينهم، أبلغه أنَّه اختاره لدور «عادل عوض» في مسلسل «القاهرة والناس» ثم أثرى الساحة الفنية بالعديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية.

محمود عبد العزيز 

كان محمود عبدالعزيز يعانى من آلام في أسنانه، إلى أن تم تشخصيه بإصابته بتورم شديد في الأنسجة المحيطة بالفك، وبدأ رحلة العلاج بالكيماوي في فرنسا، وعاد بعدها إلي مصر، ولكن بعد فترة من المرض تدهورت حالته الصحية سريعاً، بدأ مسيرته الفنية من خلال مسلسل «الدوامة» في بداية السبعينيات حين أسند له المخرج نور الدمرداش دوراً في المسلسل مع محمود ياسين ونيللي، ومع السينما من خلال فيلم «الحفيد» أحد كلاسيكيات السينما المصرية (1974)، وبدأت رحلته مع البطولة منذ عام 1975 عندما قام ببطولة فيلم «حتى آخر العمر»، وفي خلال 6 سنوات قام ببطولة 25 فيلماً سينمائياً، وخلال تلك الفترة ظل يقدم الأدوار المرتبطة بالشباب والرومانسية والحب والمغامرات.

معالي زايد

من الراحلين بسبب هذا المرض اللعين الفنانة الكبيرة معالي زايد حيث كانت تعانى من الإصابة بالسرطان بعدما انتشر المرض بصورة سريعة حتى أصاب الكبد والرئة مما أدي إلى فشل في أجهزة التنفس وتم وضعها على أجهزة التنفس الصناعى حتى فارقت الحياة داخل أحد المستشفيات تاركة أعمالا خالدة لا تنسى أبرزها الشقة من حق الزوجة، حضرة المتهم أبي، السادة الرجال، البيضة والحجر وغيرها.

عبد الله محمود

ورحل الفنان عبدالله محمود بعد إصابته بمرض السرطان عام 2006  وبدأ مشواره الفني طفلا مع صديق عمره محسن محيي الدين وأحمد سلامة من خلال التليفزيون، ثم بدأ بداية موفقة في مسلسل (البوسطجي) عام 1974، ومن ثم كانت بداية انطلاقته السينمائية الحقيقية في فيلمه الأول إسكندرية ليه؟ مع المخرج العالمي يوسف شاهين عام 1978 ومن ثم توالت أعماله السينمائية أبرزها (شمس الزناتي - وحنفي الأبهة).

مقالات مشابهة

  • استراتيجية جوميز الجديدة.. إعادة توظيف اللاعبين لتحسين أداء الزمالك
  • أحمد تورك: دخلت موسوعة غينيس بسبب تعيين “الوصاة” بدلا مني
  • مدرب السد: “آدم وناس إضافة قوية للفريق”
  • مدرب الأخضر “هيرفي رينارد”: بدعم الجماهير السعودية سنصل لكأس العالم 2026
  • لوعيل: “حققنا الأهم بحصد النقاط الثلاث أمام جمعية الشلف”
  • دزيري: “عدنا بنقطة ثمينة من مواجهة مولودية البيض”
  • دزيري: “عندنا بنقطة ثمينة من مواجهة مولودية البيض”
  • كاساس يعلن عن قائمة اللاعبين لمواجهتي الأردن وعُمان
  • آخرهم مصطفى فهمي.. مشاهير خطفهم الموت بسبب السرطان
  • رد مدرب إنتر ميامي على أنباء اقتراب نيمار من الفريق الأمريكي