شريف الشوباشي: الاستسلام للانبهار والتقليد الأعمى للغرب يتسبب في تفكك المجتمع
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قال الكاتب والمفكر شريف الشوباشي، إنّ من يحتك بحضارة وثقافة الغرب يكون له ردتي فعل، الأولى الانبهار والرغبة العارمة في التقليد، مشددًا على أن الاستسلام للانبهار والتقليد الأعمى للغرب يتسبب في تفكك المجتمع.
وأضاف "الشوباشي"، خلال حواره مع الإعلامي محمد الباز مقدم برنامج "الشاهد"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "رد الفعل الثاني هو أن هؤلاء كفار وأعداء الدين ويضمرون للإسلام عداءً سافرا وهدفهم الوحيد تحطيم العالم الإسلامي والقضاء على الإسلام تماما وتركيع المسلمين والشعوب التي تدور في فلك منطقة الشرق الأوسط".
وتابع الكاتب والمفكر: "أرى أن ردتي الفعل هاتين خاطئتين يقع فيهما ما لا يقل عن 80% من الناس، فقد عشت أكثر من نصف حياتي العملية في باريس، وكل المصريين الذين كانوا يأتون من هناك كنت أطلع على ردود فعلهم، ورصد هذا الأمر من خلال تجربتي لأني التقيت كل الناس".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشرق الأوسط المجتمع شريف الشوباشي
إقرأ أيضاً:
بين الشقاوة والشطارة.. حكايات من قلب الفنانة داليا مصطفى عن ذكرياتها في مرحلة الطفولة .. واحد من الناس
أوضحت الفنانة داليا مصطفى أنها كانت طفلة شقية، تميل إلى اللعب وكركبة البيت، لكنها في الوقت ذاته كانت متفوقة دراسياً، خاصة في مادة الرياضيات والهندسة ورغم عدم حبها للمواد الأدبية في طفولتها، إلا أنها عندما كبرت أصبحت شغوفة بعلم النفس والفلسفة.
خلال استضافتها ببرنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي د. عمرو الليثي، تحدثت داليا عن علاقتها القوية بوالديها وأفراد أسرتها.
أشارت إلى حبها الكبير لوالدتها الراحلة التي علمتها الاعتماد على النفس، وأكدت أن والدها كان هادئ الطباع وما زال كذلك، بينما كانت والدتها شخصية قيادية دائمة الحركة. وأكدت أن أجمل ذكريات طفولتها كانت تجمعات العائلة في بيت الجد.
مفاجأة: العمل خلال الثانوية العامةفاجأت داليا جمهورها بالكشف عن أنها عملت خلال دراستها الثانوية، حيث كانت تبيع التحف في البازارات بشارع الهرم، كما عملت مندوبة إعلانات.
أسرار المسيرة الفنية وبداية المشوارخلال اللقاء، فتحت داليا قلبها لتكشف عن بداياتها الفنية، حيث كانت تتمنى أن تصبح مهندسة، لكن القدر قادها إلى معهد الفنون المسرحية.
بدأت مشوارها بأول عمل مسرحي لها "دستور يا أسيادنا"، ومن ثم انطلقت إلى عالم الدراما التلفزيونية بمشاركات مميزة في أعمال مثل "العصيان"، "أولاد الأكابر"، "علاقة مشروعة"، و"قمر هادي".
السينما وعودتها بعد غياب طويلتحدثت داليا عن أبرز أعمالها السينمائية مثل "طباخ الريس"، "شورت وفانلة وكاب"، و"اضحك الصورة تطلع حلوة". كما كشفت عن عودتها للسينما بعد غياب دام 12 عاماً من خلال فيلم الرعب "قبل الأربعين".
علاقتها بعمتها وأزمتها الصحيةسلطت داليا الضوء على علاقتها بعمتها الفنانة ناهد رشدي، كما تحدثت عن أزمتها الصحية، حين اكتشفت إصابتها بمرض السكري. وأوضحت أن السبب كان شعورها بالخذلان والحزن الشديد، لكنها تعاملت مع المرض بإرادة وقوة.