عائلة الحاجة “برنية الثابت”: كاميرات الحرم المكي هي مفتاح العثور على والدتنا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن عائلة الحاجة “برنية الثابت” كاميرات الحرم المكي هي مفتاح العثور على والدتنا، أبدى حسن الثابت شقيق الحاجة المفقودة بالأراضي المقدسة 8220;برنية الثابت 8221; استغرابه من عدم تعاون السلطات الأمنية المعنية بالحرم المكي .،بحسب ما نشر ليبيا الأحرار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عائلة الحاجة “برنية الثابت”: كاميرات الحرم المكي هي مفتاح العثور على والدتنا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبدى حسن الثابت شقيق الحاجة المفقودة بالأراضي المقدسة “برنية الثابت” استغرابه من عدم تعاون السلطات الأمنية المعنية بالحرم المكي مع عائلة المفقودة في العثور عليها.
وطالب الثابت في مداخلة مع الأحرار مديرية أمن الحرم المكي بالتعاون مع أهل المفقودة في البحث عنها عبر مراقبة كاميرات الحرم المكي التي وثقت خروج “برنية” من محل إقامتها إلى طوق المسجد الحرام.
وقال الثابت إن السلطات الأمنية طلبت الإذن من وزير الداخلية السعودي ليتسنى لها فتح كاميرات المراقبة جميعها والتي ستسهل على عائلتها العثور عليها، مشيرا إلى أن آخر ما توصلوا إليه هو وجودها على سلالم الصعود في طوق الحرم.
ولفت الثابت إلى أن نجل المفقودة وابن أخيها وصلوا إلى الأراضي المقدسة للشروع في عمليات البحث رفقة السلطات السعودية وذلك بعد تكليف من رئيس الوزراء عبدالحميد الدبيبة بإرسال أفراد عائلتها على أرض الواقع للبحث.
وكان رئيس حكومة الوحدة قد وجه اللجنة العليا للإشراف على موسم الحج بتكثيف عمليات البحث عن الحاجة “برنية” واتخاذ الإجراءات العاجلة بالتنسيق مع القنصلية الليبية في جدة والسلطات السعودية، وتقديم تقرير يومي بالخصوص.
ومضى على غياب الحاجة برنية قرابة 38 يوما منذ وصولها إلى الأراضي المقدسة لتأدية مناسك الحج للعام 1444 هـ، وفق ما صرح به شقيقها للأحرار.
المصدر: ليبيا الأحرار
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاميرات من 60 سنة.. استوديو يوثق رحلة الصورة من الأبيض والأسود إلى الألوان (صور)
رحلة تحول الصورة من الأبيض والأسود إلى الألوان الزاهية تجربة مدهشة، وثّقها أحد أقدم الاستوديوهات في محافظة المنوفية، والذي لم يتخلَّ أصحابه عن الكاميرات القديمة على مر عصورها، بل ويستعرضونها داخل محرابها لكل محبيها.
قصة أقدم استديو بالمنوفيةيروي أحمد السيد قمر، صاحب استوديو «قمر» ومقيم فى مدينة تلا، أنه منذ نعومة أظافره وهو فى السابعة من عمره اصطحبه والده إلى الاستوديو، والذي افتتحه عام 1960، ليعلمه أصول المهنة، وما إن بلغ الثانية عشرة من عمره حتى أصبحت لديه المعرفة فى التصوير الفوتوغرافى: «بقيت ملازم لوالدى طول فترة دراستي حتى تخرجت في كلية الحقوق، وبعد كده نجحت في اجتياز الأكاديمية الروسية للتصوير والتصميم لتحسين كفاءتي فى التصوير، ووقتها قررت التفرغ للاستوديو واستكمال مسيرة والدي اللي بدأها من سنة 1940».
الاحتفاظ بالكاميرات التراثيةما زال الشاب الثلاثينى يحتفظ بالكاميرات القديمة التى يعتبرها «أثرية» ولا يمكن تعويضها، مثل كاميرا ياشكا أو العزل البصرى، وكاميرا هووب 120، والتي تحتوى على فيلم محدود، ويتم الحصول على الصورة عقب عملية التحميض. وبحسب «قمر»، تعتبر هذه الكاميرات الأسرع في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، وحينها كانت الصور تظهر بالأسود والأبيض فقط.
ويمتلك «قمر» أيضا كاميرا «لوبتيل» عمرها أكثر من 60 عاماً، وظهرت مع الفنان عبدالحليم حافظ في فيلم «أبي فوق الشجرة»، والكثير من الكاميرات القديمة التي يحتفظ بها، ومرَّ على ظهورها أكثر من نصف قرن.
خطوات الحصول على الصورة بين الماضي والحاضريروي «قمر»، أنه للحصول على الصورة في الماضي كانت توجد بعض الخطوات المرهقة، وكان المصور لا يستطيع رؤية الصورة إلا عند طباعتها، على عكس التطور الحالي، إلا أنه من الضروي الامتنان لكل المراحل، لذا يحرص على عرضها داخل الاستوديو: «الكاميرات القديمة هفضل محتفظ بيها طول العمر، وتبقى الصورة هى الأثر والذكرى بعد رحيل صاحبها».