حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 13-2-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يتميز برج الأسد بالثقة في النفس، التي تصل إلى الغرور والحرص على لفت أنظار الآخرين والرغبة الدائمة في التحدث عن أنفسهم وإنجازاتهم، والإطلاع على كل ما هو جديد، والاهتمام بالأناقة، وهو برج مختلف تعرفه منذ الوهلة الأولى.
ومن مشاهير برج الأسد الممثل المصري فريد شوقي، وأحمد عز، وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 13-2-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
تخبرك الأفلاك يا برج الأسد أنك تعيش في حالة من تذبذب الأفكار والأداء الباهت فى العمل، ربما الأجواء حولك غير مناسبة، لكن لا تستلم وعليك أن تخرج من إطار الطاقة السلبية.
حظك اليوم برج الأسد عاطفياوعلى الصعيد العاطفي تنصحك الأفلاك أن تتخلى عن العناد فالمشكلات لا تحل بتشبث الآراء، وحاول أن تفهم شريك حياتك وتتخذ خطوات جادة، لتوطد العلاقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الأسد الأبراج الفلك الحظ برج الأسد حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
شباب صينيون يلجأون إلى ديبسيك للحصول على الدعم النفسي والعاطفي
تشهد الصين إقبالا متزايدا على استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ليس فقط لأغراض عملية وبحثية كما هو معتاد، إنما للحصول على دعم عاطفي، حيث أصبح تطبيق "ديب سيك" الصيني، الذي أُطلق في كانون الثاني/ يناير الماضي، ملجأ للشباب الذين يبحثون عن متنفس لمشاعرهم.
وأكدت هولي وانغ، وهي شابة صينية تبلغ من العمر 28 عاما، أنها وجدت في "ديب سيك" مستشارا افتراضيا يساعدها على مواجهة مشاعر الحزن والقلق، خاصة بعد وفاة جدتها.
وقالت وانغ إن "التطبيق قدم لها دعما نفسيا يفوق ما حصلت عليه من خدمات الاستشارة المدفوعة"، مشيرة إلى أن ردود التطبيق أثرت فيها بشدة لدرجة أنها دفعتها للبكاء في بعض الأحيان، بحسب ما نقلت "بي بي سي".
ويأتي نجاح "ديب سيك" في ظل تزايد إحباط الشباب الصيني نتيجة تباطؤ الاقتصاد، وارتفاع معدلات البطالة، والإغلاقات السابقة بسبب جائحة كوفيد-19، إضافة إلى تشديد الرقابة الحكومية.
ويتميز التطبيق بقدرته على تقديم استجابات شبيهة بالبشر، مع عرض "عملية التفكير" التي يعتمدها قبل تقديم إجاباته، وهو ما يميزه عن تطبيقات الذكاء الاصطناعي الأخرى.
و"ديب سيك" هو أداة ذكاء اصطناعي، مشابهة لـ "تشات جي بي تي" و"جيميني"، مدرّبة على كميات كبيرة من المعلومات لاكتشاف الأنماط، وهذا يمكّن التطبيق من التنبؤ بعادات تسوق الأشخاص، إنشاء محتوى جديد بالنصوص والصور، وأيضا التحدث مثل الإنسان.
وعلى الرغم من حظر تطبيقات الذكاء الاصطناعي الغربية في الصين، إلا أن "ديب سيك" استطاع سد هذه الفجوة، حيث تفوق على التطبيقات المحلية الأخرى في تقديم المحتوى الأدبي والإبداعي.
ويشير خبراء إلى أن روبوتات الدردشة قد تساهم في تلبية الحاجة المتزايدة للدعم النفسي، خاصة في المجتمعات التي لا تزال تنظر إلى العلاج النفسي بوصمة اجتماعية.
وعن هذا يقول أستاذ إدارة الأعمال بجامعة جنوب كاليفورنيا، نان جيا، إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يوفر مستوى من التعاطف والإنصات قد يكون أحيانا أكثر فاعلية من التفاعل البشري.
وفي ظل هذا الاتجاه، يبدو أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة تقنية، بل تحول إلى صديق رقمي يقدم دعما نفسيا لملايين المستخدمين الذين يبحثون عن من يسمعهم ويفهم مشاعرهم.