لميس الحديدي: حكومة المجرم نتنياهو لم تحقق أي نجاحات سوى قتل العديد من الأبرياء
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي إنه على الرغم من التصريحات المتطرفة من حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل، إلا أن وفد الأمن الإسرائيلي قادم للمشاركة في المفاوضات.
هــنــا رابط نتائج السادس الاعدادي 2024 بالاسم الدور الأول عبر موقع وزارة التربية العراقية epedu.gov.iq في محافظات العراق مدرب الزمالك يوضح رأيه في ثنائية شيكابالا والسعيد.. ودور زيزو
وأعربت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة "أون"، عن أملها في أن لا يتم استقبالهم دون هدنة أو صفقة، مشددة على أن الهدف يجب أن يكون لصالح فلسطين ولتحرير الأسرى.
الجنون والهذيان الإسرائيلي وصل إلى أعلى مستوياتهوأشارت الحديدي إلى أن هذا الجنون والهذيان الإسرائيلي وصل إلى أعلى مستوياته، حيث أرسل وزير المالية اليميني الفاسد سهامه لاتهام مصر، مؤكدة أن حكومة المجرم نتنياهو لم تحقق أي نجاحات سوى قتل العديد من المدنيين الأبرياء وتشريدهم.
الشعب المصري لم يطبع مع الكيان الإسرائيلي منذ عام 1979وأضافت أن الشعب المصري لم يطبع مع الكيان الإسرائيلي منذ عام 1979، وأنه يجب أن تتخذ الحكومة المصرية إجراءات أكثر فعالية بدلًا من الكلام عن الحرب والعمليات العسكرية. وأكدت على أهمية اتخاذ إجراءات دبلوماسية أخرى مثل استدعاء السفير الإسرائيلي أو طرده، مشددة على أنه يجب معاقبة هؤلاء المجانين.
وختمت بالقول إن الشعب المصري لم ولن يطبع مع الكيان الإسرائيلي، وأن حكومة نتنياهو تعيش في أبشع أيامها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي حكومة اليمين المتطرف الشعب المصري
إقرأ أيضاً:
المدعية العامة الإسرائيلية تشعل الأجواء الداخلية في حكومة نتنياهو.. ماذا حدث؟
هجوم غير مسبوق من جانب حكومة الاحتلال الإسرائيلي ضد المدعية العامة في إسرائيل غالي بهاريف ميئارا، إذ دعا كثيرون إلى إقالتها بشكل علني، بينما كشف مسؤولون في الحكومة أن إقالة المستشارة القانونية لم تُدرس، وفقا لصحيفة «يديعوت أحرونوت».
تصاعد الصراع بين الحكومة والمدعية العامةوتابعت الصحيفة، أن الصراع بين الحكومة والمدعية العامة تصاعد في الأيام الأخيرة، فخلال اجتماع الحكومة في بداية الأسبوع، شن الوزراء هجومًا شديدًا ضد المستشارة.
وزعم وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، في الكنيست أن بهاريف ميئارا تبحث عنه، قائلًا إنها «تحاول بدء تحقيق جنائي ضده بهدف الإطاحة به».
دعا بن غفير إلى إقالة المستشارة القانونية، بينما قررت الحكومة عدم الاكتفاء بالاتهامات والمواجهات الكلامية، وقررت تجميع جميع شكاوى الوزراء ضد المستشارة التي تعرقل التشريعات التي يسعون لتعزيزها.
وكانت المدعية العامة، غالي بهاراف ميارا، طالبت بإقالة بن غفير، إذا لم يتوقف عن تدخله المتكرر في شؤون الشرطة، وفقًا لما أفادت به صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
فيما أشار تقرير لقناة 13 الإخبارية إلى أن المدعية العامة تسعى لوقف التجاوزات القانونية التي قام بها بن غفير منذ توليه المنصب، خاصةً محاولته التأثير على القرارات التشغيلية للشرطة، رغم الحظر الذي فرضته المحكمة العليا.
وطالب بن غفير بإقالة المدعية العامة، موجهًا اتهامات لها وللقناة بالتنسيق لإضعاف الحكومة اليمينية، مؤكدا أن هناك تحالفًا يسعى لإسقاط القيادة الحالية، داعيًا نتنياهو للتدخل.
تحريض ضد رئيس الوزراءومع ذلك، يؤكد مسؤولون بارزون في الحكومة، بما في ذلك أولئك المقربون من رئيس الوزراء، أن التقارير حول نية، إقالة بهاريف-ميئارا هي دعاية مطلقة تهدف إلى تحريض ضد رئيس الوزراء، وزيادة النفور منه ومن الحكومة لدى فئات معينة".
جدير بالذكر نتنياهو نفسه ممنوع من التطرق لموضوع المدعية العامة، بموجب اتفاق تضارب المصالح، لذلك، لا يعبر عن رأيه في هذا الموضوع ويسعى أيضًا لتجنب المشاركة في المناقشات الحكومية المتعلقة بإدارة المستشارة القانونية.
ويقول مسؤولون حكوميون مطلعون على الأحاديث خلف الكواليس إن إقالة المستشارة القانونية لم ولن تُدرس، لأنه لا يوجد أي احتمال قانوني لنجاح هذا التحرك، حتى لو كان جميع وزراء الحكومة يرغبون بشدة في رؤية بهاريف ميئارا تُفصل غدًا صباحً، وهو ما يبدو أنه الوضع فإنهم لا يقومون بذلك علمًا منهم أن هذه الخطوة ستفشل في المحكمة العليا، مضيفا «الحكومة لا ترغب في أن تُهين نفسها بهذه الطريقة، وبالتالي فإن الإقالة ليست فعليًا على الطاولة».