شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن البترول يتعاون مع باريك جولد الكندية و سنتامين الإنجليزية للبحث عن الذهب، اعلن المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية عن توصل الوزارة والهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية، إلى اتفاق مع شركتي باريك جولد .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البترول يتعاون مع «باريك جولد الكندية» و «سنتامين الإنجليزية» للبحث عن الذهب ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البترول يتعاون مع «باريك جولد الكندية» و «سنتامين...

اعلن المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية عن توصل الوزارة والهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية، إلى اتفاق مع شركتي باريك جولد الكندية وسنتامين الانجليزية، على البنود التجارية والمالية والقانونية لنموذج عقد استغلال المعادن، بعدد من مناطق الامتياز التي فازت بها الشركتان في المزايدة العالمية للبحث عن الذهب والمعادن المصاحبة واستغلالها، وجارى اتخاذ كافة الإجراءات القانونية المنظمة لعرض الاتفاقيات على الجهات المختصة ذات الصلة.

وأكد الوزير على أن هذا الاتفاق أحد النجاحات التي حققتها الدورة الحالية لمنتدى مصر للتعدين، خاصة وأن الشركتين باريك وسنتامين عالميتين ولديهما الخبرة والملاءة المالية والتقنيات للإسراع بتنفيذ الاتفاق وتحقيق نتائج أعمال تضاف لما يحققه قطاع التعدين من تطور.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فيتنامية فرنسية تعود للبحث عن والدتها البيولوجية

بينما تحيي فيتنام هذا الأسبوع الذكرى الخمسين لسقوط سايغون، الحدث الذي أنهى حربا مدمرة وأعاد توحيد البلاد تحت الحكم الشيوعي، تعيش أوديل دوسار لحظة خاصة وشخصية للغاية.

عادت دوسار إلى فيتنام، البلد الذي غادرته رضيعة قبل نصف قرن، على أمل العثور على والدتها البيولوجية التي فُصلت عنها خلال عملية الإجلاء المعروفة بـ"بايبي ليفت".

كانت دوسار، التي تبناها زوجان فرنسيان وربياها في شمال فرنسا، واحدة من أكثر من 3 آلاف طفل تم إجلاؤهم في أبريل/نيسان 1975 من فيتنام الجنوبية التي كانت تنهار آنذاك أمام تقدم القوات الشمالية.

واليوم، بعد أن أصبحت محامية متقاعدة في سن الواحدة والخمسين، اختارت دوسار العودة للاستقرار في مدينة "هوي آن" وسط فيتنام، حيث تقيم في منزل بسيط يطل على حقول الأرز. كما اختارت أن تحمل اسمها الفيتنامي الأصلي: "بوي ثي ثانه خيت".

وتقول دوسار من منزلها "أريد فقط أن أعرف ما إذا كانت والدتي لا تزال على قيد الحياة. أريد أن أعرف قصتها". ورغم اعترافها بصعوبة المهمة، فإنها ما زالت متفائلة.

عملية "بايبي ليفت"

أثناء عملية "بايبي ليفت"، تم فصل آلاف الأطفال عن عائلاتهم، وكان بعضهم أيتاما، بينما تم تسليم البعض الآخر في ظروف غامضة إلى الملاجئ أو المستشفيات.

إعلان

وبدأت العملية بكارثة عندما تحطمت أول طائرة أميركية محمّلة بالأطفال -طائرة "لوكهيد سي-5 إيه غالاكسي" التابعة للجيش الأميركي- في 4 أبريل/نيسان 1975 بعد دقائق من إقلاعها، ما أسفر عن مقتل 138 شخصا، بينهم 78 طفلا.

وكانت دوسار من بين الناجين، وقالت إنها كانت تعاني من كدمات في رأسها ورقبتها وكانت ضعيفة للغاية.

لكنها ترفض وصف نفسها بالضحية، وتقول "الضحايا الحقيقيون هم من فقدوا أطفالهم في ذلك الحادث، أو الجنود الذين عاشوا صدماته… أنا ممتنة لكوني ما زلت على قيد الحياة".

وبعد عقود من العيش في فرنسا، حيث كانت تُعامل دائما على أنها "آسيوية في نظر الفرنسيين"، تقول دوسار إن روحها ظلت مرتبطة بفيتنام.

وفي مايو/أيار الماضي، حصلت دوسار على الجنسية الفيتنامية، في خطوة رمزية تُجسد عودتها إلى جذورها.

وتعكس قصة أوديل دوسار جانبا إنسانيا من حرب فيتنام، إذ تجسد رحلة البحث عن الهوية والانتماء التي لا تزال مستمرة بعد 50 عاما من انتهاء القتال.

مقالات مشابهة

  • هروب نزيلين من سجن الحلة القديم وانطلاق حملة أمنية للبحث عنهما
  • «أبوظبي للاستثمار» يتعاون مع «ألفيا» في إدارة الثروات الرقمية
  • الحوثيون يلغون مادة اللغة الإنجليزية للصفوف الثلاثة الأولى في المدارس الأهلية
  • جولد بيليون تكشف أسباب هبوط الذهب عالميا وفي مصر وتوقعات الأيام المقبلة
  • مليشيا الحوثي تواصل تجريف التعليم بإلغاء مادة اللغة الإنجليزية واستبدالها بأنشطة ومهارات طائفية
  • الحوثيون يمنعون تدريس الإنجليزية في الصفوف الأولى ويستبدلونها بمحتوى أيديولوجي
  • فيتنامية فرنسية تعود للبحث عن والدتها البيولوجية
  • خبيرة اقتصاد: خفض الفائدة فرصة ذهبية.. والموجة عنيفة نحو الذهب | تفاصيل
  • واشنطن تهنئ مارك كارني بفوز الليبراليين في الانتخابات الكندية
  • افتتاح "مختبر المواد الإنشائية المستدامة" في جامعة صحار