«طلبت كده» ديو غنائي يجمع بين دياسطي ومعجزة من فيلم «درويلة»
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
كشف القائمون على فيلم «درويلة» للنجمين عمرو عبد الجليل ومحمود عبد المغني وآخرين، الذي يعرض بجميع دور العرض السينمائي في مصر والوطن العربي، عن استكمالهم للحملة الدعائية والترويجية له، بطرح أحدث أغنيات العمل، بالتزامن مع عرضه، التي تحمل اسم «طلبت كده»، وهى ديو غنائي تجمع بين كل من المطربين دياسطي ومعجزة، على خطى موسيقى الراب السريع.
كشف دياسطى أن أغنيه «طلبت كده» تكشف الروح الحلوة التي كانت في اللوكيشن، بين كاست العمل ككل، بظهورهم فى إطار مبهج مزين بالسعادة والإخوة، التي تجمع بينهم جميعا.
وجدير بالذكر، بأن كليب «طلبت كده» من غناء وكلمات دياسطي ومعجزه وألحان دياسطي، وتوزيع وميكس وماستر محمد خالد الشهير «ديكستر».
ويذكر أن فيلم درويلة طرح الأسبوع الماضي، في دور العرض السينمائي وبعد طرحه بساعات قليلة، تصدر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، منها موقع التدوينات «X» أي تويتر سابقا، وأيضا موقع «فيسبوك»، وذلك لتفاعل بعض الجمهور معه الذين شاهدوا الفيلم.
ويشار إلى أنه احتفل صناعه، بالعرض الخاص له يوم الثلاثاء الماضي، في إحدى السينمات بالقاهرة الجديدة.
وحضر العرض المخرج معوض إسماعيل وزوجته أميرة قائد المشرف العام على الفيلم، وكلا من النجوم حسني شتا، مسلم، نهال نور، إبرام سمير، والمؤلف عبد الرحمن فتحى والمنتج والمؤلف محمد دياسطى وغيرهم من النجوم.
وتدور أحداث الفيلم، حول مسرح درويلة الذي يمتلكه النجم عمرو عبد الجليل، والصراع على هذا المسرح بين ابنه حسني شتا وابنه بالتبني محمود عبد المغني، ومن هنا تدور الأحداث.
وجدير بالذكر بأن فيلم «درويلة» يتضمن نخبة وكوكبة كبيرة من النجوم لعل أبرزهم: النجم عمرو عبد الجليل، محمود عبد المغنى، أيتن عامر، محمد على رزق، حسنى شتا، إبرام سمير، مسلم، لبنى ونس، نهال نور، محمد على ميزو، كابتن إبراهيم صبحى وآخرين، وهو فكرة وإنتاج محمد دياسطى وإشراف عام أميرة قائد ومستشار إعلامى حسام صلاح وموسيقي تصويرية تامر عطا الله الشهير بـ(توسى) وقصه وسيناريو وحوار لمحمد دياسطى وعبد الرحمن فتحى، وإخراج معوض إسماعيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم درويلة درويلة افلام
إقرأ أيضاً:
دعوة للشعراء للمشاركة في إنتاج أوبريت غنائي لدعم الشعب السوداني
وجه منظمو (أوبريت حفلات لدعم الشعب السوداني) الدعوة إلى جميع كُتاب الشعر السودانيين في البلاد للمشاركة بكتابة نصوص شعرية تعكس المعاناة والتحديات وصولا إلى التفاؤل والأمل
التغيير: كمبالا
وتوجه منظمو الأوبريت بالدعوة لـ”كل من يحمل في قلبه موهبة الشعر، دون قيد الخبرة أو العمر، للمساهمة في إثراء المشهد الأدبي السوداني بإبداعاتكم التي تُجسد روح الوطن وطموحاته.”
وتهدف فكرة الأوبريت إلى إنتاج نص غنائي يُعبر عن رحلة التحول التي يعيشها السودان، متتبعاً مسيرة الوطن من المعاناة والتحديات إلى الأمل والتفاؤل بمستقبل أفضل، حيث يمثل “سودان بكرة” الحلم الذي نسعى جميعاً لتحقيقه.
ووضعت اللجنة المنظمة للأوبريت موجهات للنص، حيث يجب أن يعبر المقطع الأول عن المعاناة والصراع (الحاضر/الماضي)، مع التركيز على تصوير المعاناة والآلام أو التحديات والصراعات التي مر بها السودان، بأسلوب وجداني عاطفي يلامس القلوب.
وحث المنظمون على استخدام صور شعرية ترمز للحرب والمآسي ولكن بلغة حساسة تتجنب التعبيرات القاسية مثل “قتلونا وعذبونا”، مع التركيز على الألم الإنساني العام.
ويراعى في المقطع الثاني بث بوادر الأمل، الإرادة والتحول، مع الانتقال من أجواء الحزن إلى رحاب التفاؤل، وإظهار قرب تحقيق المنشود وإبراز الآمال في الأمن والأمان كمدخل أساسي للتنمية. وتشترط اللجنة أن يكون التحول سلساً ومترابطاً، بحيث يعبّر عن تطور المشاعر بواقعية.
ويحبذ في المقطع الثالث عكس التفاؤل بمستقبل مشرق (سودان الغد)، مع تقديم صورة نهائية مشرقة تعبر عن الوحدة وضرورة التأكيد على التلاحم، البناء، وتجديد الأحلام الوطنية.
كما اشترط منظمو الأوبريت المنتظر أن يكون النص مكتوباً بلغة عربية فصحى مبسطة، تأخذ بعين الاعتبار إمكانية أدائه بعدة لهجات عربية. ويفضل أن تكون الكلمات غنائية وسهلة التلحين، مع الحرص على وضوح المعاني وقوتها، وتجنب التعقيد اللغوي.
ونادى المنظمون بضرورة التركيز على إبراز المضمون الرسالي داخل النص بشكل واضح ومؤثر.
ونبه الإعلان على أن للمجموعة الفنية الحق الكامل في اختيار مقاطع محددة من النص واستخدامها أو تعديل النص بما يتناسب مع الرؤية الفنية، ودمج مقاطع منه مع نصوص أخرى لشعراء مختلفين أو اعتماد النص كما هو أو استبعاده إذا لم يتوافق مع المتطلبات.
وحدد موعد أقصاه 1 فبراير 2025، الساعة الثامنة مساءً بتوقيت السودان لاستلام النصوص.
وتتكون لجنة إدارة الأوبريت وحفلات دعم الشعب السوداني من الواثق الأمين، وعلي الزين، وعثمان النو، ويوسف الموصلي، وصديق نقد الله، وراني السماني.
الوسومأوبريت لدعم الشعب السوداني الفن السوداني حرب 15 أبريل