القاهرة الإخبارية: اعتراضات عالمية للعملية العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «أمر ينذر بعواقب وخيمة.. تنديدات واعتراضات عالمية للعملية العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية».
أوضح التقرير، أنه لا تتوقف المعاناة الإنسانية التي يعيشها أهالي قطاع غزة منذ اندلاع الحرب التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي، حيث تكثر الأحاديث مؤخرا بشأن تصعيد جديد من جانب الحكومة الإسرائيلية التي تخطط لاقتحام مدينة رفح عسكريا، الأمر الذي ينذر بعواقب وخيمة.
أكدت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية في تقرير لها أن عملية الاجتياح العسكري لمدينة رفح تقابلها اعتراضات عالمية واسعة حيث فرّ أكثر من مليون شخص بحثا عن ملجأ بينما تواصل إسرائيل قصفها الوحشي للقطاع.
واشنطن تعارض أي عملية إسرائيليةوأكد مسؤولون بارزون في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن واشنطن تعارض أي عملية إسرائيلية في رفح في ظل الظروف الحالية، في الوقت نفسه الذي حذر فيه بوريل منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي من تداعيات كارثية حال تنفيذ إسرائيل تهديداتها باقتحام رفح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رفح الفلسطينية رفح الاحتلال الإسرائيلي الحكومة الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
قناة i24 الإسرائيلية: ترامب يعتزم لقاء الشرع خلال زيارته للسعودية
#سواليف
أفاد مصدر لقناة i24 الإسرائيلية، أن الرئيس الأمريكي #ترامب سيلتقي الرئيس السوري #أحمد_الشرع خلال زيارته المرتقبة للسعودية منتصف مايو المقبل.
وبحسب القناة العبرية، تم ترتيب اللقاء المرتقب بوساطة شخصية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن #البيت_الأبيض عن خطط ترامب لزيارة المملكة العربية #السعودية ودول أخرى في الشرق الأوسط في مايو المقبل.
مقالات ذات صلة الأمم المتحدة: ادعاء إسرائيل أن مخزون الغذاء في غزة كاف لفترة طويلة “سخيف” 2025/04/02وصرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت: “سيتوجه الرئيس إلى المملكة العربية السعودية في مايو. أما بالنسبة للمواعيد والتفاصيل المحددة، فسنوافيكم بها في أقرب وقت ممكن”.
ويتسم الموقف الأمريكي تجاه الرئيس السوري أحمد الشرع بالغموض والتردد، حيث تسعى واشنطن إلى مراقبة إجراءات الإدارة السورية الجديدة مع الحفاظ على قنوات التواصل مفتوحة.
ومنذ تولي الشرع السلطة بعد سقوط نظام بشار الأسد، أجرت الولايات المتحدة أول محادثات رسمية معه في ديسمبر 2024، حيث التقى وفد دبلوماسي أمريكي برئاسة مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، مع الشرع في دمشق.
في هذه المحادثات، أعرب الجانب الأمريكي عن دعمه للخطوات المعلنة من قبل الإدارة السورية الجديدة، خاصة فيما يتعلق بتعزيز الاستقرار ودفع عجلة النمو الاقتصادي وتحقيق تمثيل شامل لكافة مكونات الشعب السوري.
ودعت واشنطن لضرورة تشكيل حكومة سورية شاملة تمثل جميع أطياف الشعب السوري، مع تقليص صلاحيات الرئيس.