برلمانية تطالب بإنهاء عمل البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية في مصر
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أكدت مها عبدالناصر، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي، أن مصر الفترة الراهنة هي الهدف الرئيسي أمام الكيان الصهيوني المحتل، حيث أننا وصلنا لمرحلة لا تصلح معها الردود الدبلوماسية، مؤكدة أنه يجب أن يكون هناك تصعيد في حدة الخطاب المصري.
هــنــا رابط نتائج السادس الاعدادي 2024 بالاسم الدور الأول عبر موقع وزارة التربية العراقية epedu.gov.iq في محافظات العراق تحميل Pdf نتائج الإعدادية العراقية 2024 جميع المحافظات الدور الأول مصر تعرضت للكثير من المغالطات وترويج الأكاذيب من قبل الصهاينة
وطالبت عبدالناصر، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "في المساء مع قصواء" المذاع على قناة "سي بي سي" بإنهاء عمل البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية في مصر، موضحة أن مصر تعرضت للكثير من المغالطات وترويج الأكاذيب من قبل الصهاينة، ومن قبل الحكومة المتطرفة هناك.
الأمن القومي المصري غير خاضع للنقاشوشددت عبدالناصر، أن الأمن القومي المصري غير خاضع للنقاش، وجميع المصريين سيكونون على قلب رجل واحد ولن يكون هناك معارضة أو أي انقسام، إذا وصلنا لأي تصعيد، قائلة: "واضح أنهم نسيوا مصر والمصريين لازم يفكروهم".
واختتمت عبدالناصر، بالتأكيد على أن الجبهة الداخلية المصرية متماسكة والشأن الداخلي لا يعني الكيان الصهيوني، وجميع القوى السياسية سوف تتحد ضد كل ما يمس الأمن القومي المصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر برلمانية الكيان الصهيوني المحتل الصهاينة
إقرأ أيضاً:
معهد دراسات الأمن القومي: إسرائيل يجب أن ترد على دعم روسيا لأعدائها
حذر معهد دراسات الأمن القومي في إسرائيل من تداعيات تصاعد النفوذ الروسي في مناطق النزاع، مشيرًا إلى أن الكرملين يعزز شراكاته مع جهات مزعزعة للاستقرار في إطار صراعه المتواصل مع الغرب.
وأكد المعهد أن على إسرائيل الاستعداد للتحرك ضد المصالح الروسية في أي منطقة تدعم فيها موسكو جهات معادية للدولة العبرية.
وفي تقرير حديث، أشار المعهد إلى أن جهات تدعمها روسيا تنشط في الشرق الأوسط وتشارك فعليًا في صراعات مسلحة مع إسرائيل، ما يجعل من الدعم الروسي لها تهديدًا غير مباشر للأمن القومي الإسرائيلي.
وأوضح التقرير أن استراتيجية روسيا القائمة على دعم جهات فاعلة غير حكومية أو دول ذات توجهات معادية للغرب، تلقي بظلالها على استقرار المنطقة، وتضع إسرائيل أمام تحديات أمنية جديدة تتطلب إعادة تقييم لعلاقاتها مع موسكو وتحركًا استباقيًا لمواجهة التهديدات المحتملة.