أكد طارق السعيد نجم الأهلي والزمالك السابق، أنه كان لا بد من رحيل البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني السابق لمنتخب مصر، خاصةً بعد الأداء الهزيل الذي ظهر به في كأس الأمم الإفريقية.

وتابع السعيد خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "فيتوريا لم يقدم أي شئ للكرة المصرية ولم يصنع لاعب مميز، واختياراته كانت ظالمه".

وأضاف طارق السعيد: "تعيين حسام حسن لتدريب منتخب مصر قرار صائب 100% رغم أنه جماهيري، ولكن التاريخ يقول إن انجازات المنتخب كانت مع مدربين وطنيين، وتواجده على رأس الجهاز الفني خطوة مهمة لعودة الانجازات".

واستطرد نجم الزمالك السابق: "كنت اتواجد معه في الأجهزة الفنية، ولكن رحلت عنه بعدما سافرت إلى الإمارات وأكن له كل الاحترام، وقدمت له التهنئة بشكل شخصي وهو سعيد بتلك المهمة".

واختتم: "حسام حسن لا يتعامل في التدريب على عامل الروح والقتالية والعزيمة فقط، ولكنه يملك العديد من الحلول داخل التدريب والملعب، وقادر على تغيير مصير المباريات".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الزمالك منتخب مصر حسام حسن كأس الأمم الإفريقية طارق السعيد روي فيتوريا

إقرأ أيضاً:

طارق رضوان: ثورة المثقفين كانت الشرارة الأولى لـ 30 يونيو

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وصف النائب طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، ثورة ٣٠ يونيو بأنها احتفالية الهوية الوطنية وليس استعادة الهوية الوطنية، مبررًا ذلك بأنه لم ولن يستطيع أي فصيل سياسي انتزاعها، خاصة من فصيل يأخذ الدين كستار لنزع المصرية من قلوب المصريين.

وروى رضوان، خلال ندوة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، التي نظمتها اليوم بدار الأوبرا المصرية، ما حدث بين المثقفين خلال فترة حكم الإخوان، وانطلاق الشرارة الأولى للثورة بين مثقفي مصر، بعد محاولات الجماعة الإرهابية فرض أجندتها على وزارة الثقافة، قائلا إنه سبق وأن عمل بمنصب مستشارًا لوزير الثقافة والآثار قبل أن يتم فصلها بعد ثورة ٢٥ يناير،  كانت الووارة الثقافة والأثار إذ كان مسؤولا عن المتحف المصري الكبير؛ وعندما قامت ثورة ٢٥ من يناير تم فصل الوزارتين الثقافة في فترة فبراير ٢٠١١ ووزارة الآثار.


ووصف ثورة المثقفين التي بدأت في إبريل 2013، وتصاعدت أحداثها حتى نهاية مايو، وانضم إليها كافة العاملين بالمظلة الثقافية، الشرارة الأولى لثورة 30 يونيو.

وتابع: "رأينا إقالات واستقالات من وزارة الثقافة"، وأشار إلى أن الدكتور أحمد مجاهد كان رأس مدفع التصفيات الخاصة بأجندة الإخوان لتصفية العقول المصرية من وزارة الثقافة.

ولفت إلى أن شرارة الانطلاق والحشد كانت إقالة الوزيرة السابقة الدكتورة إيناس عبد الدايم، والتي أعقبها تواجد كافة المثقفين والعاملين بها، أمام الوزارة، متابعًا: "فلم نجد حل سوى احتلال وزارة الثقافة يوم ٦ يونيو بدون ترتيب أو حشد، كان كل المثقفين موجودين في ٣ شارع شجرة الدر، وكان بدون هدف أو أجندات خاصة سوى إقالة وزير الإخوان، والذي بدورن نقل أعمال وزارة الثقافة إلى وزارة الاستثمار لتجنب حشود المثقفين أمام الوزارة".

وأضاف: استمرت المطالبات والاحتشادات حتى تصاعدت الأحداث في الأسبوع الأخير من شهر يونيو، وقد جنينا العديد من الانجازات بفضل ثورة ٢٠١٣.

ونظمت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، اليوم، ندوة حول الذكرى الـ ١١ لثورة ٣٠ يونيو، تحت عنوان «٣٠ يونيو.. ذكرى ثورة الإنقاذ».

أدار الحوار خلال الندوة النائبة نشوى الشريف، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ويشارك فيها كلا من: النائب طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، د. أحمد مجاهد، رئيس هيئة قصور الثقافة الأسبق، المحامية والإعلامية أميرة بهي الدين، د. محمد الباز، رئيس مجلس الإدارة والتحرير لجريدة الدستور، النائبة أميرة العادلي، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
 

مقالات مشابهة

  • طارق الشناوي: وحيد حامد حالة استثنائية في تاريخ الدراما المصرية
  • الفريق أول شنقريحة: الجزائر كانت ولا تزال عامل استقرارا وأمن في محيطها الجيوسياسي
  • عودة عمرو دياب ودينا الشربيني.. حقيقة أم شائعة
  • طارق الشناوي عن أزمة حفل أنغام بمهرجان موازين: 40 سنة تحترم جمهورها
  • طارق الشناوي يفجر مفاجأة بشأن خطوبة شيرين عبدالوهاب.. فيديو
  • طارق الشناوي يفجر مفاجأة بشأن خطوبة شيرين عبد الوهاب
  • طارق رضوان: ثورة المثقفين كانت الشرارة الأولى لـ 30 يونيو
  • نجم منتخب مصر ينتقد أحوال الكرة: بقينا عالم تالت
  • "مستقبل وطن": ثورة 30 يونيو كانت معركة للبقاء على قيد المستقبل
  • «كانت هتحبسني من سنتين».. شقيق شيرين عبدالوهاب يرد على الانتقادات الموجهة له