بتجرد:
2025-04-26@14:07:00 GMT

“خسرت مَن لا يستحقني”.. يسرا تكشف صعوبات مشوارها الفني

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

“خسرت مَن لا يستحقني”.. يسرا تكشف صعوبات مشوارها الفني

متابعة بتجــرد: خلال حلولها ضيفةً على برنامج “يلا نحكي” الذي تقدّمه الإعلامية اللبنانية جومانا بو عيد على قناة LBC، تحدثت الفنانة يسرا عن بداياتها الفنية مؤكدةً أن مشوارها لم يكن سهلاً وتخللته محطات من الفشل، بجانب حديثها عن أصدقائها.

وقالت يسرا: “أنا رحلتي مكانتش سهلة وفيها صعوبات ونجاحات وفشل وثغرات وصعود وهبوط كتير أوي، وأنا سعيدة بالنتاج الأخير اللي أنا فيه النهاردة لأني حاسة إني مشقتش على الفاضي، بالعكس الحمد لله ربنا بيديني حب واحترام وشغل ونجاحات ومحبّة الناس ودي أهم حاجة، وأكيد كل واحد عارف مكانته فين”.

وأضافت: “مش كل الناس هتحبك ومش كل الناس هتكرهك، وهتلاقي أصدقاء بيحبوكي وبيدافعوا عنك مدى الحياة، وتبقي محظوظة لو عندك نوع الأصدقاء ده وغنية بيهم، لأن الصداقة الحقيقية ضهر وسند وأنتي اللي بتختاريه مش مفروض عليكي، وأنا غنية بصحابي وبمساندتهم ليا وأنا بحبهم أوي، ودول الأسرة الكبيرة بتاعتي وحياتي لأني عشت معاهم أكتر ما عشت في البيت. مقدرش أشوف أخت أو صديقة أو زميلة ليا محتاجاني ومقدرش ماروحش لها، وإلهام شاهين زيي ويمكن أكتر مني بكتير، وهي عندها شهامة غير عادية”.

وأكدت الفنانة يسرا أنها لم تندم على خسارة أي شخص في حياتها، قائلةً: “أنا خسرت اللي ما يستاهلونيش، وأنا مش متضايقة خالص وأكيد هما اللي خسروني، وهما خسروني لأني كنت مخلصة ونعم الأخت والصديقة، إنك تخسريني وأنتي عايزة تخسريني تبقى مشكلتك مش مشكلتي، أنا بزعل لكن بعد شوية بقول الحمد لله يا رب أنا مش تعبانة، ولكن مبرجّعهمش زي الأول لأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين”.

main 2024-02-12 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

“نيويورك تايمز” تكشف تقنية إسرائيلية في حرب غزة تثير المخاوف .. تفاصيل تجارب مرعبة

#سواليف

كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية عن لجوء #إسرائيل إلى اختبار واسع النطاق لتقنيات #الذكاء_الاصطناعي المتطورة في قطاع #غزة.

وذكرت في تحقيق موسع أن تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تستخدمها إسرائيل في #حرب_الإبادة على #غزة تشمل أنظمة لتحديد المواقع، والتعرف على الوجوه، وتحليل المحتوى العربي، وذلك خلال الحرب التي اندلعت أواخر عام 2023.

وتقول إن هذه الاختبارات شملت استخدام أدوات لم تجرب سابقا في #ساحات_القتال، ما أثار جدلا أخلاقيا واسعا في العالم.

مقالات ذات صلة محامية أسير أردني تبكي ألما على وضعه في سجون الاحتلال 2025/04/26

ووفقا لثلاثة مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين مطلعين، كانت نقطة البداية هي محاولة اغتيال القيادي في حركة حماس إبراهيم بياري، حيث فشلت الاستخبارات الإسرائيلية في تعقبه داخل شبكة أنفاق غزة. عندها، لجأت إسرائيل إلى أداة صوتية مدعومة بالذكاء الاصطناعي طورها مهندسو الوحدة 8200، سمحت بتحديد موقعه التقريبي استنادا إلى تحليلات صوتية لمكالماته.

وفي 31 أكتوبر، نفذت غارة جوية أدت إلى مقتله، لكن الهجوم أسفر أيضا عن مقتل أكثر من 125 مدنيا، بحسب منظمة “إيروورز” البريطانية المتخصصة برصد ضحايا الصراعات.

وخلال الأشهر التالية، واصلت إسرائيل تسريع دمج الذكاء الاصطناعي في عملياتها العسكرية. من بين التقنيات التي طورتها برامج التعرف على الوجوه المتضررة أو غير الواضحة، وأداة لاختيار أهداف الغارات الجوية تلقائيا، ونموذج لغوي ضخم باللغة العربية يُشغّل روبوت دردشة قادرًا على تحليل المنشورات والمراسلات الإلكترونية بمختلف اللهجات. كما طورت نظام مراقبة بصري متطور يستخدم على الحواجز بين شمال وجنوب غزة لمسح وجوه الفلسطينيين.

وأكد مسؤولون أن العديد من هذه الابتكارات تم تطويرها في مركز يعرف باسم “الاستوديو”، وهو بيئة مشتركة تجمع خبراء الوحدة 8200 بجنود احتياط يعملون في شركات تقنية كبرى مثل غوغل، مايكروسوفت، وميتا.

مخاوف أخلاقية

رغم النجاح التقني، أثارت التجارب مخاوف أخلاقية جدية. وقال ضباط إسرائيليون إن أدوات الذكاء الاصطناعي أخطأت أحيانا في تحديد الأهداف، ما أدى إلى اعتقالات خاطئة وضحايا مدنيين. فيما حذرت هاداس لوربر، الخبيرة في الذكاء الاصطناعي والمديرة السابقة في مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، من مخاطر هذه التقنيات قائلة: “لقد غيرت الذكاء الاصطناعي قواعد اللعبة في الميدان، لكن دون ضوابط صارمة قد يؤدي إلى عواقب وخيمة”.

وفي تعليقه، أكد أفيف شابيرا، مؤسس شركة XTEND المتخصصة بالطائرات المسيرة، أن خوارزميات الذكاء الاصطناعي باتت قادرة على تتبع الأشخاص والأهداف المتحركة بدقة عالية، قائلا إن “قدرات التوجيه تطورت من الاعتماد على صورة الهدف إلى التعرف على الكيان نفسه”. لكنه شدد على ضرورة الموازنة بين الفاعلية والاعتبارات الأخلاقية.

من أبرز المشاريع كان تطوير نموذج لغوي ضخم يحلل اللهجات العربية المختلفة لفهم المزاج العام في العالم العربي. وبحسب ضباط في المخابرات الإسرائيلية، ساعدت هذه التقنية في تحليل ردود الأفعال الشعبية بعد اغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله في سبتمبر 2024، من خلال تمييز التعابير المحلية في لبنان وتقييم احتمالات الرد.

لكن هذه التكنولوجيا لم تكن خالية من العيوب، إذ أخفق الروبوت أحيانا في فهم المصطلحات العامية أو أعاد صورا غير دقيقة مثل “أنابيب” بدلا من “بنادق”. ومع ذلك، وصفها الضباط بأنها وفرت وقتا ثمينا وسرعت التحليل مقارنة بالطرق التقليدية.

ورفضت كل من ميتا ومايكروسوفت التعليق على التقارير. أما غوغل فأوضحت أن موظفيها الذين يخدمون كجنود احتياط في بلدانهم “لا يؤدون مهام مرتبطة بالشركة خلال خدمتهم العسكرية”.

من جهتها، امتنعت الناطقة باسم الجيش الإسرائيلي عن التعليق على تفاصيل البرامج “نظرا لطبيعتها السرية”، مشيرة إلى أن الجيش يلتزم بالاستخدام “القانوني والمسؤول” لتكنولوجيا البيانات، وأنه يجري تحقيقا في غارة اغتيال البياري دون الكشف عن موعد انتهاءه.

وتقول صحيفة “نيويورك تايمز” أن هذه ليست المرة الأولى التي تستخدم فيها إسرائيل الصراع كحقل تجارب لتقنياتها؛ إذ سبق أن طورت أنظمة مثل القبة الحديدية وطائرات مسيرة هجومية خلال الحروب السابقة في غزة ولبنان. لكن مسؤولين غربيين شددوا على أن حجم الاستخدام المتسارع للذكاء الاصطناعي في حرب 2023-2024 لا سابق له.

وحذر مسؤولون أمريكيون وأوروبيون من أن ما يجري في غزة قد يشكل نموذجا أوليا لحروب المستقبل، التي تعتمد على خوارزميات يمكن أن تخطئ أو تساء إدارتها، ما يضع حياة المدنيين وشرعية العمليات العسكرية على المحك.

مقالات مشابهة

  • “سانا” تكشف ما دار في لقاء الشرع ورئيس جهاز المخابرات العراقي
  • غادة عبد الرازق تكشف كواليس “شباب امرأة”: الفن مثل القمار
  • “نيويورك تايمز” تكشف تقنية إسرائيلية في حرب غزة تثير المخاوف .. تفاصيل تجارب مرعبة
  • ريم مصطفى تكشف كواليس صدمة تريند “انت اللي قتلت ابني يا مجدي”
  • جريمة بن حمد تكشف واقع الهشاشة في “عاصمة مْزاب”
  • لقاء الخميسي بطلة مسرحية الملك وأنا من إنتاج البيت الفني للفنون الشعبية برئاسة تامر عبدالمنعم
  • عاصفة من الغضب ضد داعية كويتي بعد تصريحات “وصف مجاهدي غزة بالفئران”
  • ميريام فارس تكشف سراً عن “لحبيبي” وتواصل تصدّرها
  • يسرا تعود إلى السينما ببطولة “الست لما”
  • تحقيقات جريمة “كانيبال بن حمد” تكشف عن احتمال وجود ضحايا آخرين