“خسرت مَن لا يستحقني”.. يسرا تكشف صعوبات مشوارها الفني
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال حلولها ضيفةً على برنامج “يلا نحكي” الذي تقدّمه الإعلامية اللبنانية جومانا بو عيد على قناة LBC، تحدثت الفنانة يسرا عن بداياتها الفنية مؤكدةً أن مشوارها لم يكن سهلاً وتخللته محطات من الفشل، بجانب حديثها عن أصدقائها.
وقالت يسرا: “أنا رحلتي مكانتش سهلة وفيها صعوبات ونجاحات وفشل وثغرات وصعود وهبوط كتير أوي، وأنا سعيدة بالنتاج الأخير اللي أنا فيه النهاردة لأني حاسة إني مشقتش على الفاضي، بالعكس الحمد لله ربنا بيديني حب واحترام وشغل ونجاحات ومحبّة الناس ودي أهم حاجة، وأكيد كل واحد عارف مكانته فين”.
وأضافت: “مش كل الناس هتحبك ومش كل الناس هتكرهك، وهتلاقي أصدقاء بيحبوكي وبيدافعوا عنك مدى الحياة، وتبقي محظوظة لو عندك نوع الأصدقاء ده وغنية بيهم، لأن الصداقة الحقيقية ضهر وسند وأنتي اللي بتختاريه مش مفروض عليكي، وأنا غنية بصحابي وبمساندتهم ليا وأنا بحبهم أوي، ودول الأسرة الكبيرة بتاعتي وحياتي لأني عشت معاهم أكتر ما عشت في البيت. مقدرش أشوف أخت أو صديقة أو زميلة ليا محتاجاني ومقدرش ماروحش لها، وإلهام شاهين زيي ويمكن أكتر مني بكتير، وهي عندها شهامة غير عادية”.
وأكدت الفنانة يسرا أنها لم تندم على خسارة أي شخص في حياتها، قائلةً: “أنا خسرت اللي ما يستاهلونيش، وأنا مش متضايقة خالص وأكيد هما اللي خسروني، وهما خسروني لأني كنت مخلصة ونعم الأخت والصديقة، إنك تخسريني وأنتي عايزة تخسريني تبقى مشكلتك مش مشكلتي، أنا بزعل لكن بعد شوية بقول الحمد لله يا رب أنا مش تعبانة، ولكن مبرجّعهمش زي الأول لأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين”.
main 2024-02-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“واشنطن بوست” تكشف أهدافا أمريكية محتملة للحوثيين في بلدين عربيين
#سواليف
رجحت صحيفة “واشنطن بوست” أن تقوم حركة “أنصار الله” ( #الحوثيون )، بشن #ضربات ضد #القواعد_الأمريكية في #الإمارات العربية المتحدة أو #جيبوتي ردا على العملية العسكرية الأمريكية.
ونقلت الصحيفة عن المحلل اليمني محمد الباشا قوله: “قد يحاول الحوثيون تنفيذ ضربات ضد القواعد الأمريكية في الإمارات أو جيبوتي كرد انتقامي”.
هذا وتستمر الضربات الجوية الأمريكية على الأراضي اليمنية في الوقت الحالي، حيث تم تنفيذ غارات جديدة على محافظة صعدة، التي تعتبر معقل الحوثيين، كما تم تنفيذ ضربات على محافظة مأرب في الشمال الشرقي من البلاد، التي تقع جزئيا تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا.
مقالات ذات صلةويأتي ذلك بعد ما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم السبت، أنه أصدر أوامر للجيش الأمريكي بشن عمليات عسكرية “حاسمة وقوية” ضد جماعة الحوثيين في اليمن.
وأكد ترامب أن الولايات المتحدة لن تتهاون في الرد على هجمات الحوثيين، قائلا: “سنستخدم قوة ساحقة وقاتلة لتحقيق أهدافنا”، وأضاف أن “الحوثيين تسببوا في شل حركة الشحن في أحد أهم الممرات المائية العالمية، مما أثر سلبا على التجارة الدولية وانتهاك مبدأ حرية الملاحة الذي تعتمد عليه الاقتصادات العالمية”.
جاء ذلك على خلفية إعلان الحوثيين عن استعدادهم لاستئناف العمليات العسكرية ضد السفن الاسرائيلية في البحر الأحمر اعتبارا من الثلاثاء. وكان الحوثيون قد علقوا عملياتهم لاستهداف السفن في أعقاب الاتفاق على وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة “حماس”، الذي تم التوصل إليه في 19 يناير الماضي.
وفي وقت سابق السبت، أفاد مصدر يمني بأن الضربات الأمريكية على المناطق المأهولة بالسكان في العاصمة اليمنية صنعاء أسفرت عن مقتل 13 شخصا وإصابة تسعة آخرين.
كما قُتل ستة أشخاص على الأقل في مدينة صعدة، من بينهم أربعة أطفال وامرأة واحدة، نتيجة قصف مبنيين سكنيين في شمال المدينة.