الاتحاد الأوروبي يكشف عن طريق وحيد للحبوب الأوكرانية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الاتحاد الأوروبي يكشف عن طريق وحيد للحبوب الأوكرانية، وقال بالإضافة إلى البحر، لدينا طرق تضامن تتيح لنا تصدير كميات كبيرة من الحبوب . نظرًا لإغلاق الطريق البحري، سيتعين علينا زيادة إمكانيات تصدير .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد الأوروبي يكشف عن طريق وحيد للحبوب الأوكرانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال: "بالإضافة إلى البحر، لدينا طرق تضامن تتيح لنا تصدير كميات كبيرة من الحبوب ... نظرًا لإغلاق الطريق البحري، سيتعين علينا زيادة إمكانيات تصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئنا. وهذا يعني أن جيران أوكرانيا يجب أن يبذلوا جهودا كبيرة. يجب أن يفتحوا المزيد من الحدود ويسهلوا النقل ... لقد فعلنا الكثير، لكن يجب علينا أن نفعل المزيد".في وقت سابق، قال ممثل عن المفوضية الأوروبية لوكالة "سبوتنيك"، إن المفوضية الأوروبية، على خلفية إنهاء صفقة الحبوب، تعمل بنشاط مع الدول المجاورة لأوكرانيا لزيادة قدرة ما يسمى بـ "طرق التضامن". من خلالها تم تصدير الحبوب الأوكرانية برا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.
ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.
يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.
وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.
وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.