شعبة الأدوية: جاء الوقت ليفرض الدواء المصري نفسه.. ولا نقص في حقن الأنسولين
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
كشف الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية، حقيقة اختفاء حقن الأنسولين، لافتا إلى أن هناك جروبات تروج لشراء الأنسولين للتخسيس مما أدى إلى التكالب على شرائها.
الدواء المصريوأكد عوف، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، أن جميع حقن الأنسولين متوفرة في الصيدليات، ولا يوجد نقص في حقن الأنسولين في مصر، وهناك قواعد وضعتها هيئة الدواء عند بيع حقن الأنسولين وهذا من أجل صحة المرضى.
ولفت إلى أن مصر يتداول بها 17 ألف دواء، منوها بأن الأزمة تحدث نتيجة رغبة المريض في الحصول على نوع معين من الدواء باسم معين، رغم وجود بديل بنفس الكفاءة والفاعلية، وجاء الوقت أن يفرض المنتج المصري نفسه والناس تجربه.
ونوه بأن صلاحية الدواء وفقا للتقارير العلمية تتراوح ما بين عامين إلى 3 سنوات، معلقا: “مقدرش أعطي إجابة صريحة عن المدة المسموح تناول الدواء بعد انتهاء الصلاحية”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدواء الأنسولين حقن الأنسولين الدواء المصري الحكاية حقن الأنسولین
إقرأ أيضاً:
عباد يتفقد الدورات الصيفية في معين
الثورة نت/..
تفقد أمين العاصمة الدكتور حمود عُباد، اليوم، الأنشطة والدورات الصيفية في مديرية معين.
واطلع عُباد ومعه وكيل أمانة العاصمة المساعد لقطاع الوحدات الإدارية سامي شرف الدين ومدير المديرية عبدالملك الرضي، على سير برامج وأنشطة الدورات الصيفية بمركز طوفان الأقصى ومدرسة الفرقان، واستمعوا إلى نماذج للطلاب ومواهبهم الإبداعية.
كما استمعوا من القائمين على الدورات الصيفية إلى شرح عن مستوى الإقبال الكبير للطلاب وآلية تسجيل واستقبال الطلاب والطالبات في الدورات والمدارس الصيفية بمديرية معين، ومدى الإقبال الكبير والمستمر.
وأكد أمين العاصمة أهمية حشد وتكثيف الجهود الرسمية والمجتمعية واستشعار الجميع للمسؤولية لإنجاح الأنشطة والدورات الصيفية والتي تمثل حواضن تربوية آمنة تعمل على تحصين النشء والشباب من الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة، وغرس القيم والأخلاق النبيلة وترسيخ الهوية الإيمانية والقرآنية.
ودعا أولياء الأمور لإلحاق أبنائهم وبناتهم بالدورات والمدارس الصيفية، واستثمار أوقاتهم في تنمية معارفهم وقدراتهم وصقل مواهبهم ومهاراتهم في مختلف المجالات وإكسابهم العلوم النافعة، وتسليح الجيل بالوعي والبصيرة.
ولفت عُباد، إلى أهمية الدورات والمدارس الصيفية في تنشئة جيل متسلح بالقرآن الكريم والتربية الإيمانية، وتحصين الشباب والطلاب وتنمية مداركهم ليكونوا عناصر فاعلة ومؤهلة ونافعة لدينها ومجتمعها ووطنها.