مسلسلات العائلة أهم ما يجذب انتباه الجماهير، لذلك تقدم شاشات المتحدة للخدمات الإعلامية، مسلسل كامل العدد الجزء الثاني، لأبطاله الفنانة دينا الشربيني، والفنان شريف سلامة، بعد الإعجاب الكبير الذي سيطر على جماهير المسلسل، لما ناقش من قضايا كل البيوت، وهو ما أثرى الحب بداخل الجماهير لمتابعته.

مسلسل كامل العدد الجزء الثاني

شغف كبير يسيطر على متابعي مسلسل كامل العدد، لما يناقشه من قضايا مهمة من طريقة التعامل مع الأبناء والاختلاف الكبير في نمط الحياة، وهو ما يواصل على أثره أبطال الجزء الثاني التصوير، لإذاعته ضمن مسلسلات شهر رمضان المقبل 2024، إذ يحمل في طيات حلقاته القيم المفيدة وعلاج الكثير من المشكلات، وهو ما يجذب انتباه الأسرة المصرية.

أحداث المسلسل

تدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي، من نقطة بداية مقابلة أحمد طبيب التجميل، وصاحبة مشروع مستحضرات التجميل ليلى، وسرعان ما يقعان في غرام بعضهما البعض، ولكن ظروفهما قد تقف عائقا بينهما، بسبب وجود عدد كبير من الأبناء، ولكنهما يقرران الزواج والتغلب على الأزمات وتحدي الظروف، وخلال الرحلة يقابلان العديد من المشاكل وتعليم القيم للأبناء.

فوائد مشاهدة المسلسلات العائلية

ومن جانبها، أوضحت إيناس علي، أخصائي الصحة النفسية والإرشاد الأسري، خلال حديثها لـ«الوطن»، أنه تحمل مشاهدة المسلسلات العائلية في طياتها الكثير من الفوائد على الأسرة، تتمثل في التالي:

- مشاهدة المسلسلات العائلية يجعلنا نتعامل مع تحديات ومشاكل الحياة المختلفة بصورة أكثر نضجًا.

- المسلسلات العائلية أو الهادفة تفتح آفاق التفكير مع العائلة وتجعل طريقًا للحوار.

- تجعل الأطفال تعرف الواقع والأشياء من حولها.

- تقوي مشاهدة المسلسلات العائلية الروابط الأسرية.

- تطرح المسلسلات أفكارا أكثر تنوعًا بين الأسرة.

- تشجع الأسرة على التحدث ولغة الحوار في عدد من أمور الحياة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل كامل العدد الجزء الثاني مسلسل كامل العدد الجزء 2 كامل العدد مسلسل کامل العدد

إقرأ أيضاً:

هجوم إسرائيلي على المشاركين في عرائض وقف الحرب.. تقوي حماس

هاجم جنرالان إسرائيليان الموقعين على عرائض وقف الحرب في غزة، والمطالبين بعقد صفقة شاملة وفورية لإعادة الأسرى الإسرائيليين، بعد العجز عن إعادتهم عبر الوسائل العسكرية.

وقال الجنرالان غابي سيبوني وإيريز وينر إن "الخطاب الداخلي الإسرائيلي الخاص بالمختطفين شكل تحدّيا استراتيجياً للدولة، وهو أحد الأسباب الرئيسية لفشل التوصل لصفقات تبادل إضافية، لأن هذا الخطاب أصبح أداة استراتيجية بيد حماس، من خلال المظاهرات الحاشدة، وتصريحات مسؤولين أمنيين كبار سابقين، ودعوات وقف الحرب، والتسريبات من غرف المفاوضات، كل ذلك كشف لحماس عن التشقّقات في المجتمع الإسرائيلي، تعمل على بث رسائل الضعف والانقسام واليأس، ووقف الحرب "بأي ثمن"، مما دفع الحركة للتمسك بمواقفها على أمل انكسار الموقف الإسرائيلي".

وأضافا في مقال مشترك نشره معهد القدس للاستراتيجية والأمن، وترجمته "عربي21" أننا "شهدنا ظاهرة مماثلة خلال المفاوضات بشأن صفقة شاليط، حيث أدى الضغط الشعبي والإعلامي لتقديم تنازلات إسرائيلية كبيرة، بما في ذلك إطلاق سراح أسرى فلسطينيين كبار، واتهمت شخصيات سياسية ومدنية الحكومة بالتخلي عن الرهائن، وقد أدى الخطاب الإعلامي العام، الذي ركز على إعادة المختطفين "الآن"، دون النظر لتداعياتها الاستراتيجية، لتآكل الموقف التفاوضي للاحتلال".

وأشارا إلى أن "حماس حصلت على معلومات مباشرة عن الضغوط الداخلية لدى إسرائيل من خلال التقارير الإعلامية، مما دفعها لترسيخ موقفها، مفترضة أنه سيكون مطالباً بتخفيف موقفه في ضوء الضغوط الداخلية التي تحرص على تعزيزها بأشرطة الفيديو للمختطفين، استمرارا لما أسفر عنه الخطاب العام لإضعاف مواقف الدولة بمواجهة العناصر المعادية، وفي الحالة الحالية، عززت عرائض الطيارين وقدامى الضباط من تصور حماس بأنها تستطيع الانتظار حتى تستسلم إسرائيل لضغوطها الداخلية".



وأوضحا أن "الخطاب الاسرائيلي الداخلي لا يضر بالمفاوضات فحسب، بل يعمل على تقويض الروح المعنوية والدعم الشعبي للمجهود الحربي، مما يجعل من الصعب على المستوى السياسي اتخاذ قرارات صعبة، لكنها ضرورية، ومن بين القضايا البارزة في الخطاب في الوقت الراهن فكرة الصفقة الشاملة، بحيث تحصل حماس على ما تريده، من وقف الحرب والانسحاب من قطاع غزة، مقابل إفراجها عن كل الرهائن لديها".

وانتقدا الدعوات الاسرائيلية القائلة إنه "بمجرد إطلاق سراح جميع الرهائن فسنجد الذريعة، ونعود للحرب لاستكمال تدمير حماس في أقرب وقت ممكن، لكن هذه الحجة خاطئة من الناحية المنطقية، لأنها تفترض أن حماس ستوافق على التخلي عن ورقة المساومة الرئيسية لديها، وبالتالي تستسلم لهجوم متجدد من دون الرهائن، وهي ضمانات واتفاقيات دولية صريحة تمنع نشوء حالة تعود فيها إسرائيل للقتال بعد عودة المختطفين".

وأضافا أنه "بعيداً عن الصعوبة وعدم القدرة على العودة للقتال، فإذا توقفت الحرب، فإن الضغوط ستبدأ لإعادة بناء غزة، وهذا يعني وصول كميات هائلة من المساعدات، وميزانيات ضخمة، مما يجعل دعوات "الكل مقابل الكل" مقدمة لجلب الكوارث على الدولة".

وختما بالقول إنه "حتى الدول الغربية التي ضغطت على تل أبيب منذ البداية لإدخال المساعدات الإنسانية لغزة، وتخفيف حدة القتال، رأت في الخطاب الإسرائيلي الداخلي علامة ضعف، ما زاد من الضغوط الدبلوماسية على الحكومة، وساعد في تآكل مكانة الدولة عالمياً، وبالتالي فإن استمرار الحملات الداخلية لدى إسرائيل الداعية لإنهاء الحرب وإعادة الرهائن "بأي ثمن"، يعني المزيد من تقويض موقفها التفاوضي".

مقالات مشابهة

  • وزيرة الأسرة: المغرب سيعرف تزايدا لشيخوخة الساكنة إلى ثلاثة أضعاف وسيشهد تراجعا في عدد الأطفال
  • تعاون بين صندوق الأمم المتحدة للسكان وباير لدعم خدمات تنظيم الصحة بمصر
  • "باير" وصندوق الأمم المتحدة للسكان يوسّعان شراكتهما لدعم وزارة الصحة في تعزيز خدمات تنظيم الأسرة
  • «العدد فاق توقعاتي».. حسام حبيب يعلن انتهاء مسابقة المواهب بألبومه الجديد
  • شاشات، موجات، ومنصات ..!!
  • هجوم إسرائيلي على المشاركين في عرائض وقف الحرب.. تقوي حماس
  • المركز الوطني للمنشآت العائلية ينظم منتدى الأعمال للشركات العائلية في أبوظبي
  • ماذا قالت ليلى أحمد زاهر لمصمم فستان زفافها؟
  • تعرف على مواعيد مسلسل الكابتن في عرضه الثاني على CBC
  • لطلاب الثانوية العامة 2025.. روابط تحميل نماذج استرشادية جديدة لـ امتحان الكيمياء