البلاد – جدة

تزخر شواطئ مدينة جدة بمواقع تشرف على مناظر بانورامية رائعة؛ هي قبلة السياح وبخاصّة عشّاق المغامرات في الشواطئ الجاذبة عبر شرفاتها الطبيعية السياحيّة الخلابة.

وتُعد واجهة جدة البحرية من المواقع السياحية الجاذبة بالمدينة، ومقصدًا لقضاء العطلات وأوقات ماتعة للاسترخاء، حيث تبلغ مسافة الواجهة ما يربو عن 4500 متر مربع، وتُعد المرحلة التطويرية الأكبر لواجهة جدة البحرية مع توافر خدمات تناسب جميع الفئات والأعمار، ما يجعل المناظر أخّاذة في المكان، فضلًا عن مناطق الجذب الرئيسة على الشاطئ جديرة بالاستكشاف.

ويحلو الاستمتاع بالرياضات المائيّة المتعددة بجانب الطريق الملاصق للبحر والمرصوف بدقة في رحلة ملهمة سيرًا على الأقدام، الأمر الذي يفتح للزائر أفقًا للتأمل العميق أثناء المشي المليء بهواء بحر جدة النقي.

وتظهر على الواجهة البحرية العديد من الإطلالات البانورامية، الأمر الذي كشف جماليات المكان بالمجسمات الفنية الفريدة، التي اختارت بحر جدة دون بقية مناطق العالم، وهي مصممة بأيدي فنانين عالميين، ما يؤهل الزائر حصوله على تذكرة مجانية لزيارة متحف مفتوح على البحر.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: واجهة جدة

إقرأ أيضاً:

موسوعة غينتس

ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كيف أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي واجهةً لحبوبٍ مزيفةٍ قاتلة؟.. خبراء يحذرون
  • في عيد ميلادها.... إطلالات أثارت الجدل لـ منة عرفة
  • عباس شومان: تحية لقضاء مصر الشامخ أنصف الطفل ياسين بحكم سريع ورادع
  • “الجاكرندا”.. وجهة سياحية جاذبة في منطقة عسير
  • أمانة بغداد تحوّل شارع المطار الى واجهة حضارية للقمة العربية
  • عاجل: وقف حركة القطارات الإسرائيلية بين مطار بن غوريون والقدس بعد حدوث هذا الأمر
  • موسوعة غينتس
  • لا تفعلوا هذا الأمر أبدًا.. عاصفة جدارية تقترب وتحذير عاجل لسكان القاهرة وهذه المحافظات
  • الهند وباكستان.. هجوم كشمير يعيد شبح الحرب النووية إلى واجهة الصراع
  • الترجمة مدخل لفهم العالم العربي ونصرة فلسطين.. ميشيل هارتمان: الأدب المكان الذي يمكننا أن نجد فيه المزيد من التقارب