مصر.. حورية فرغلي تدخل على خط الجدل المثار حول علاقتها بحسن شاكوش وخيانة طليقته في رمضان
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
كشفت الفنانة المصرية حورية فرغلي حقيقة علاقتها بمطرب المهرجانات الشعبية حسن شاكوش، بعد تصريحات طليقته ريم طارق أمس حول علاقة طليقها بإحدى الفنانات، التي بدأ الجمهور يتكهن باسمها.
إقرأ المزيدوقالت حورية فرغلي، في تصريح لموقع "القاهرة 24": والله عمري ما شفت حسن شاكوش ولا أعرفه شخصيًا، تابعت تصريحات طليقته أن ثالث حرف من اسم الفنانة راء، مش حورية بس ما في شيرين !؟، أنا أصلا مبصاحبش أكيد مش هعرف راجل متجوز، وأنا مش كده خالص، ومع احترامي لشاكوش أنا مش بتاعت الكلام ده، آخري صداقة، ولكن أنا عمري ماشفتوش حتى بسمع بنت الجيران اللي هي مش عليها صورته، ولو الموضوع انتشر بالشكل ده هرفع قضية تشهير.
وكانت ريم طارق طليقة مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، قد تحدثت عن بعض أسباب طلاقها، قائلة: كنا في نهار رمضان، كان في ممثلة مشهورة عندها مشكلة صحية راح أكل معها في شاليه بالعين السخنة، ولما رجع البيت كتبت له وصلت يا حبيبي.. وبينهم علاقة.
وأضافت ريم طارق، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، من برنامج 90 دقيقة على قناة المحور: قعدت 30 يوم في شهر رمضان أشوف حاجات زي كده ومختلفة، وفي وقت من الأوقات الفنانة دي حبت تسمعني صوتها، كانوا مع بعض وقعدت تضحك.. حلال عليها، والحرف الثالث من اسمها هو الراء، لترد عليها بسمة وهبة قائلة: مترجعيش لحسن.
وواصلت: سبب آخر، كنا في رمضان وكان يبث لايفات وقال لي سأحصل على هدايا عبارة عن مبالغ من المال، وكان يقول لي يحرم عليّ كل جنيه بيدخل من تيك توك، هاخده وهتبرع به لجمعيات خيرية للأطفال، فرحت عشان قالي إني اللي هتبرع، ولما اللايفات خلصت الموضوع اتنسى.. وأخد الفلوس، وأطلب منكِ مواجهة حسن شاكوش.
المصدر: القاهرة 24
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة حسن شاکوش
إقرأ أيضاً:
10 فضائل لصيام شهر رمضان.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الله سبحانه وتعالى أضاف الصوم إلى نفسه، وتولى الإثابة عليه، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ قَالَ: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصّيام، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ». [متفق عليه].
وتابع مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية: وجعل الله صيام رمضان سببًا في نيل مغفرته سبحانه؛ قال سيدنا رسول الله: «وَمَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». [متفق عليه].
وأوضح مركز الأزهر، أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك؛ قال سيدنا رسول الله: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ». [ أخرجه البخاري].
وأشار إلى أن صوم رمضان يكفر الله سبحانه به الخطايا والذنوب؛ قال سيدنا رسول الله: «الصَّلَواتُ الخَمسُ، والجُمُعةُ إلى الجُمُعةِ، ورمضانُ إلى رَمَضانَ؛ مُكَفِّراتٌ ما بينهُنَّ إذا اجتَنَبَ الكبائِرَ». [أخرجه مسلم].
كما خص الله عز وجل الصائمين بدخول الجنة من باب «الريان»؛ عَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ، قَالَ: «إِنَّ فِي الجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ، لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ ». [متفق عليه].
وأضاف أن الصيام من أسباب العتق من النار، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «إِنَّ لِلَّهِ عِنْدَ كُلِّ فِطْرٍ عُتَقَاءَ، وَذَلِكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ». [ أخرجه ابن ماجه].
كما يفرح الصائم عند فطره بعد انتهاء يوم الصوم، ويفرح عند لقاء ربه لما يجده من الأجر؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ». [متفق عليه].
استجابة الدعاء للصائموتابع: وللصائم عند فطره دعوة مستجابة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ: الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ، وَالإِمَامُ العَادِلُ، وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُهَا اللَّهُ فَوْقَ الغَمَامِ ...». [ أخرجه الترمذي].
كما يأتي الصيام شفيعًا لصاحبه يوم القيامة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ، وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ، قَالَ: فَيُشَفَّعَانِ.». [أخرجه أحمد].
وأكد أن الصوم وقاية من الوقوع في المعاصي والذنوب في الدنيا، ووقاية من العذاب في الآخرة؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ». [متفق عليه]