مسؤول في الحكومة الشرعية يطلب اللجوء السياسي في أمريكا (الاسم)
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مسؤول في الحكومة الشرعية يطلب اللجوء السياسي في أمريكا الاسم، كشف مصدر صحفي عن طلب لجوء سياسي قدمه مسؤول في الحكومة الشرعية في الولايات المتحدة الأمريكية.وقال المصدر إن مدير عام حسابات المراسلين .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول في الحكومة الشرعية يطلب اللجوء السياسي في أمريكا (الاسم)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف مصدر صحفي عن طلب لجوء سياسي قدمه مسؤول في الحكومة الشرعية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال المصدر إن مدير عام حسابات المراسلين ياسر القباطي طلب اللجوء السياسي في أمريكا التي وصل اليها مؤخرا، حسبما أفادت صحيفة "عدن الغد".
ويعد القباطي أحد أبرز الشخصيات التي ساهمت في تأسيس للبنك المركزي اليمني بعدن عقب نقله في العام 2017 الى عدن.
وخلال الأسابيع الماضية، طلبت قيادات حوثية، وأخرى في المجلس الانتقالي الجنوبي، اللجوء إلى دول أوروبية، بالتزامن مع توقعات باقتراب التسوية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة.
ًالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: حان الوقت للاستثمار في سوريا لتأمين مستقبل أفضل لشعبها
أنقرة-سانا
أكد نائب منسق الشؤون الإنسانية الإقليمي للأزمة السورية ديفيد كاردن ضرورة الاستثمار في سوريا لتأمين مستقبل أفضل لشعبها، ودعم العودة الآمنة والكريمة للنازحين واللاجئين.
ونقل مركز أنباء الأمم المتحدة عن كاردن قوله الليلة الماضية خلال حديث عبر الفيديو مع صحفيين في نيويورك من مدينة غازي عنتاب التركية: “آمل أن تكون مرحلة المساعدات الإنسانية في سوريا أقصر ما يمكن، حتى نتمكن من المضي قدماً نحو التعافي وإعادة الإعمار، وفي هذا السياق، أن نرى مزيداً من تخفيف العقوبات”.
وأشار المسؤول الأممي إلى أن سوريا تشهد مساراً إيجابياً سيتيح استمراره فرصة العيش في سلام، مشدداً على أن الشعب السوري لا يريد “إغاثة مؤقتة، بل فرص لكسب لقمة العيش وإعادة بناء حياته بكرامة”.
وبين كاردن أن أكثر من 16 مليون شخص، أي ما يعادل سبعة من كل عشرة سوريين، غالبيتهم من النساء والأطفال يحتاجون للمساعدة، وأن الأمم المتحدة وشركاءها يبذلون قصارى جهدهم بالموارد المتاحة، إلا أن هناك نقصاً فادحاً في التمويل، حيث أمن المجتمع الإنساني 179 مليون دولار فقط، وهو ما يمثل أقل من 9 بالمئة من الملياري دولار اللازمة لمساعدة الفئات الأكثر ضعفاً حتى نهاية حزيران المقبل، ما أدى إلى تعليق العديد من الأنشطة الإنسانية في سوريا.
وفي سياق متصل، أعلن كاردن أن منصبه سيُلغى رسمياً اعتباراً من اليوم، كجزء من جهود الأمم المتحدة الانتقالية في “سوريا الجديدة”، بهدف تبسيط استجابة التنسيق بقيادة المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في دمشق بحلول نهاية حزيران.
تابعوا أخبار سانا على