5 معلومات لا تفوتك عن "الأول بارك" ملعب نهائي كأس مصر بين الأهلي والزمالك
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يحتضن ملعب “الأول بارك” في الرياض، العاصمة السعودية، مباراة نهائي مسابقة كأس مصر والتي تجمع بين الغريمين التقليديين الأهلي والزمالك، يوم 8 مارس المقبل.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي يقام فيها لقاء نهائي كأس مصر خارج البلاد، وذلك ضمن فعاليات موسم الرياض.
ويتطلع الأهلي، لتحقيق لقب كأس مصر للمرة الـ39 في تاريخه، بينما الزمالك يستهدف اللقب الـ29.
ونستعرض لكم فيما يلي، أبرز المعلومات عن ملعب “الأول بارك” المستضيف للقاء القمة المرتقب بين قطبي الكرة المصرية الأهلي والزمالك:
عاجل ورسميًا.. اتحاد الكرة يعلن موعد نهائي كأس مصر بالسعودية طلب عاجل من الخطيب إلى اتحاد الكرة قبل نهائي كأس مصر1- افُتتح ملعب “الأول بارك” في 7 مايو 2015 وكان يُعرف سابقًا باسم جامعة الملك سعود ومرسول بارك.
2- أول مباراة استضافها الملعب كانت بين نادي الهلال السعودي والعين الإماراتي ضمن دور المجموعات من دوري أبطال آسيا بتاريخ 13 فبراير 2018.
3- يتسع “الأول بارك” لاستضافة نحو 25 ألف متفرج، ويحتوي الاستاد على 34 بوابة للجماهير ولبيع التذاكر.
4- أقيم في الملعب حدث دبليو دبليو إي كراون جول في نوفمبر 2018، كما استضاف نهائي دوري أبطال آسيا 2019بين الهلال وأوراوا.
5- الملعب كان يستضيف مباريات الهلال سابقًا من 2018 حتى 2020، وحاليًا هو الملعب الرسمي لفريق النصر حتى 2030.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأول بارك ملعب نهائي كاس مصر الأهلي الزمالك نهائي كاس مصر نهائی کأس مصر الأول بارک
إقرأ أيضاً:
5 أسباب.. سر الانقلاب الجماهيري ضد إدارات الأهلي والزمالك
شهدت الفترة الأخيرة تصاعدًا غير مسبوق في حدة الانتقادات من جماهير الأهلي والزمالك تجاه مجالس إدارات الناديين.
هذا الغضب الجماهيري جاء نتيجة تداخل عدة عوامل أثرت بشكل كبير على العلاقة بين الأندية وجماهيرها، وفيما يلي أبرز الأسباب التي دفعت الجماهير للانقلاب على إدارات القطبين:
1. تراجع النتائج الرياضية
أبرز أسباب السخط الجماهيري هو الأداء المتراجع للفرق بالفترة الأخيرة، الجماهير التي اعتادت على المنافسة على الألقاب، شعرت بخيبة أمل نتيجة الإخفاقات المقلقة، مما أثار تساؤلات حول قدرة الإدارات على قيادة الناديين بشكل ناجح.
فبرغم ان الفريقان تأهلا من دور المجموعات بالبطولات الإفريقية هذا العام، الا ان الجماهير تري هذا منطقيا في ظل تواضع مستوي الادوار بجانب عدم الدخول في الادوار الاقصائية بعد.
كما ان فريقي الأهلي والزمالك خاضا 8 مباريات في الدوري هذا الموسم، ولم يحققا الفوز سوي في 5 مباريات.
2. التخبط الإداري
قرارات إدارية غير مدروسة في ملفات مهمة مثل التعاقدات، بيع اللاعبين، وإدارة الموارد المالية، زادت من حدة الانتقادات.
مما أثار ايضا غضب جماهير القطبين، هو الفشل في إبرام صفقات قوية في الميركاتو الشتوي الجاري خاصة بعد مرور 21 يوما من الانتقالات مما دفع الجماهير لاتهام الإدارات بعدم الكفاءة.
3. الأزمات المالية
يعاني الناديان من أزمات مالية انعكست على استقرار الأندية، تأخر مستحقات اللاعبين والجهاز الفني أثّر بشكل مباشر على الأداء العام للفرق، وهو ما ألقى باللوم على الإدارات بسبب سوء إدارة الموارد أو الفشل في جذب استثمارات جديدة.
وشهدت الأيام الماضية حصول الأهلي والزمالك علي قروض مالية لتسيير أعمالهم وابرام الصفقات.
4. إهمال ملف الناشئين
شعرت الجماهير بالإحباط من غياب الاهتمام بقطاع الناشئين، الذي يعتبر مصدرًا هامًا للموارد البشرية والمالية.
الاعتماد المفرط على التعاقدات الخارجية بدلًا من تطوير اللاعبين الشباب أدى إلى فقدان هوية الناديين.
5. سوء التواصل مع الجماهير
إدارات الأهلي والزمالك فشلت في بناء جسور تواصل قوية مع الجماهير، بجانب غياب الشفافية في اتخاذ القرارات الكبرى، وإهمال توضيح الرؤية والخطط المستقبلية، جعل الجماهير تشعر بالإقصاء والتجاهل.