تقنيات وصحة جوجل تختبر أداة جديدة يمكنها كتابة التقارير الصحفية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
تقنيات وصحة، جوجل تختبر أداة جديدة يمكنها كتابة التقارير الصحفية،بغداد المسلة الحدث أفادت صحيفة 8220;نيويورك تايمز 8221;، الخميس، بأن عملاق .،عبر صحافة العراق، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جوجل تختبر أداة جديدة يمكنها كتابة التقارير الصحفية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بغداد/المسلة الحدث: أفادت صحيفة “نيويورك تايمز”، الخميس، بأن عملاق التكنولوجيا الأميركي “جوجل” يختبر أداة جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي لإنتاج قصص إخبارية.
ونقلت الصحيفة الأميركية عن أشخاص مطلعين لم تكشف عن هويتهم، إن هذه الأداة المعروفة باسم “جينسيس”، يمكنها إنتاج مادة صحفية متكاملة بعد الحصول على المعلومات المطلوبة.
ولم ترد متحدثة باسم جوجل على الفور على طلب صحيفة “نيويورك تايمز” للتعليق.
وعرضت جوجل منتجها الجديد على وسائل إعلام أميركية، بما في ذلك صحف “وول ستريت جورنال” و”نيويورك تايمز” وأيضا “واشنطن بوست”.
وقال أحد الأشخاص الثلاثة المطلعين على المنتج الجديد إن جوجل تعتقد أن الأداة يمكن أن تكون بمثابة مساعد شخصي للصحفيين وتساعد على صناعة النشر بعيدا عن الذكاء الاصطناعي التوليدي.
ووصف بعض المديرين التنفيذيين الذين اطلعوا على عرض جوجل بأنه “مقلق”، فيما قال شخصان إن عملية إنتاج قصص إخبارية دقيقة ومبتكرة يبدو وكأنه حقيقة مرتقبة.
وتأتي هذه الأداة الجديدة في وقت تجادل فيه المؤسسات الإخبارية في جميع أنحاء العالم لمعرفة فيما إذا كانت ستستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي داخل غرف الأخبار الخاصة بها.
وأخطرت العديد من المؤسسات الإخبارية موظفيها بأنها تعتزم استكشاف الاستخدامات المحتملة للذكاء الاصطناعي في صناعة الأخبار.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نیویورک تایمز
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: حزب الله يستخدم صواريخ استنسخها من أسلحة إسرائيلية
كشف مسؤولون دفاعيون إسرائيليون لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أن حزب الله بات يعتمد على صواريخ متطورة تُسمى "ألماس"، وهي مستنسخة من صواريخ "سبايك" الإسرائيلية المضادة للدبابات.
وكانت هذه الصواريخ جزءا من الأسلحة التي استولى عليها الحزب في حرب 2006 بين إسرائيل ولبنان، وتم نقلها إلى إيران حيث خضعت لهندسة عكسية.
وبحسب المسؤولين، صمم حزب الله الصواريخ لتكون أكثر دقة وكفاءة من النسخة الإسرائيلية، ولها قدرة على استهداف القواعد العسكرية الإسرائيلية وأنظمة الاتصالات ومنصات الدفاع الجوي بدقة عالية.
خصائص صواريخ "ألماس"وتتميز صواريخ "ألماس" بخصائص تكنولوجية متطورة تجعلها تهديدا حقيقيا لإسرائيل، مثل:
تمتلك الصواريخ نظام توجيه عالي الدقة، مما يمكنها من إصابة أهدافها بدقة، وهو ما يجعلها تشكل تحديا كبيرا للقوات العسكرية الإسرائيلية. يصل مدى هذه الصواريخ إلى نحو 16 كيلومترا، مما يمنحها القدرة على ضرب أهداف بعيدة نسبيا. تتمتع الصواريخ بقدرة على ضرب الأهداف من الأعلى، حيث تكون الدبابات وأهداف أخرى أكثر عرضة للإصابة. تقليل الاعتماد على إيرانوترى الصحيفة أن حزب الله بدأ في تصنيع صواريخ "ألماس" محليا داخل لبنان من أجل تقليل الاعتماد على سلسلة التوريد الإيرانية، وذلك بسبب أن الحزب يواجه تحديات في ضمان استمرار تدفق الأسلحة من إيران في ظل الضغوط الإقليمية والعقوبات الدولية.
كما يمنح التصنيع المحلي استقلالية أكبر لحزب الله في تجهيز قواته، ويزيد قدرته على مواجهة التهديدات العسكرية من إسرائيل.
ويشير تقرير من معهد "ألما" الإسرائيلي للأبحاث إلى أن صواريخ "ألماس" ستهدد مجموعة متنوعة من الأهداف الإستراتيجية على مسافات أطول، مما يجعلها "تهديدا متزايدا، ليس فقط لإسرائيل بل لدول أخرى في المنطقة".
وقد أظهرت التقارير أن هذه الصواريخ قد تم استخدامها بالفعل في عمليات ضد إسرائيل في وقت مبكر من عام 2023، إذ استهدفت بعض المنشآت العسكرية الإسرائيلية، الأمر الذي يعكس تحسن قدرة حزب الله على استخدام الأسلحة المتطورة في الحرب.
وأنتجت إيران صواريخ "ألماس" وطورتها لمواجهة التحديات العسكرية المتزايدة من قبل إسرائيل، وقد بدأت في استخدام هذه الأسلحة في تدريبات عسكرية عام 2021. وتعتبر هذه الأسلحة جزءا من إستراتيجية إيران الأوسع لتعزيز قدرات حلفائها، بما في ذلك حزب الله بلبنان.