القاهرة ـ أحمد حماد

استقبلت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة المصرية، المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه السعودية، لبحث سُبل التعاون بين الجانبين، خلال الفترة المقبلة، بحضور السفير أسامة النقلي، سفير المملكة العربية السعودية بالقاهرة، وعمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

في بداية اللقاء، رحبت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، بالمستشار تركي آل الشيخ في القاهرة، مؤكدة عمق العلاقات بين البلدين، وأضافت أن اللقاء تناول سُبل دعم التعاون المشترك في عدة مجالات وآليات التنفيذ بشراكة ثلاثية بين وزارة الثقافة وهيئة الترفيه والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في مجالات المسرح والسينما والغناء.

أخبار قد تهمك “هيئة الترفيه”: 70 مليون ريال قيمة دعم مبادرة المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالشراكة مع برنامج “كفالة” 31 أغسطس 2023 - 6:34 مساءً مصر.. رئيس تحرير روزاليوسف: المنتدى السعودي للإعلام يعكس مدى اهتمام المملكة بالشباب 20 فبراير 2023 - 7:44 مساءً

من جانبه، أكد آل شيخ، حرصه على مدّ أواصر التعاون مع وزارة الثقافة خلال الفترة المقبلة، من خلال برنامج أنشطة مقترح أقامته بين القاهرة والرياض يشمل إقامة عروض مسرحية بنصوص مصرية، وحفلات موسيقية وغنائية بين البلدين، وفق “مقطع فيديو نشره موقع مبتدا” المصري.

وأكد آل شيخ، أن مواسم الرياض السعودية تعتمد في معظم فعالياتها على فنانين وكوادر فنية مصرية في العزف والغناء والإخراج بمشاركة كبار الفنانين المصريين.

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الثقافة المصرية مصر والسعودية هيئة الترفيه

إقرأ أيضاً:

هل تعلم أن نجيب محفوظ كان دائمًا "صوت مصر" في أدبه؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فى إطار احتفالات وزارة الثقافة بالآداب نجيب محفوظ، والتى تأتى تخت عنوان “نجيب محفوظ.. فى القلب”، وذلك لدوره فى تجسيد روح مصر وهويتها فى أعماله  التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من تاريخ الأدب المصري المعاصر.

في ثلاثيته الشهيرة “بين القصرين”، “قصر الشوق”، و“السكرية”، حكى لنا نجيب محفوظ عن “الأحياء الشعبية المصرية”، وعن الأجيال المتعاقبة التي شكلت هوية وطننا.

 ومن خلال سطور رواياته، نقل لنا ملامح الحياة المصرية فى فترات متعاقبة من تاريخ مصر، جعلنا نشعر بكل شئ ، من ضجيج الشوارع إلى أحلام المصريين، حتى آمالهم في مستقبل أفضل .

ولم تكن “خان الخليلي” مجرد رواية، بل كانت وصفًا حيًا للقاهرة القديمة بجمالها وألمها، وأظهرت كيف أن الشارع المصري يمثل “الذاكرة الحية” للمجتمع المصري.

 بينما في “السراب”، تجلى معاناة الإنسان المصري في مواجهة الواقع المرير، وتحولات المجتمع مع الزمان.

لكن أبرز ما يميز نجيب محفوظ هو أنه كان يرى الثقافة المصرية “جزءًا من هوية الوطن”، ولم يقف فقط عند تصوير ملامحها، بل كان يحمل فى إبداعه رسالة أمل وحب تجاه مصر في كل كلمة، في كل سطر.

إيمان نجيب محفوظ بمصر وهويتها  وتميز شعبها هو ما جعل أعماله خالدة في قلوبنا إلى الأبد، وها نحن نحتفل به ونستمتع بعطاءه الذي لا يزال يعيش فينا.

يشار إلى أن وزارة الثقافة ستحتفل بنجيب محفوظ.. في القلب بالتعاون مع جهات عديدة، لعزة الهوية المصرية، في 16 أبريل.

مقالات مشابهة

  • قائد الطيران المشترك يبحث تعزيز التعاون العسكري مع فرنسا
  • هل تعلم أن نجيب محفوظ كان دائمًا "صوت مصر" في أدبه؟
  • رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية يتفقد حديقة الحيوان ببني سويف
  • “هيئة المسرح” تطلق غدًا “جولة المسرح” تعزيزًا للحراك الثقافي المحلي
  • عبدالله المري يبحث تعزيز التعاون مع القنصل المصري
  • رئيس مياه القاهرة يتابع انتظام العمل بمواقع الشركة خلال عيد الفطر
  • سفير مصر في مالابو يبحث مع نائب رئيس جمهورية غينيا الاستوائية التعاون الثنائي
  • الخارجية الصينية: تعزيز التعاون المشترك مع الجانب الروسي في مجالات عديدة
  • ثماني حفلات غنائية في عيد الفطر المبارك تنظمها “هيئة الترفيه”
  • رئيس هيئة المنافذ: تحقيق إيرادات تجاوزت 400 مليار دينار خلال شهرين