في المسرح والسينما.. رئيس هيئة الترفيه يبحث التعاون مع وزارة الثقافة المصرية و«المتحدة للخدمات الإعلامية»
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
القاهرة ـ أحمد حماد
استقبلت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة المصرية، المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه السعودية، لبحث سُبل التعاون بين الجانبين، خلال الفترة المقبلة، بحضور السفير أسامة النقلي، سفير المملكة العربية السعودية بالقاهرة، وعمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
في بداية اللقاء، رحبت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، بالمستشار تركي آل الشيخ في القاهرة، مؤكدة عمق العلاقات بين البلدين، وأضافت أن اللقاء تناول سُبل دعم التعاون المشترك في عدة مجالات وآليات التنفيذ بشراكة ثلاثية بين وزارة الثقافة وهيئة الترفيه والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في مجالات المسرح والسينما والغناء.
أخبار قد تهمك “هيئة الترفيه”: 70 مليون ريال قيمة دعم مبادرة المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالشراكة مع برنامج “كفالة” 31 أغسطس 2023 - 6:34 مساءً مصر.. رئيس تحرير روزاليوسف: المنتدى السعودي للإعلام يعكس مدى اهتمام المملكة بالشباب 20 فبراير 2023 - 7:44 مساءًمن جانبه، أكد آل شيخ، حرصه على مدّ أواصر التعاون مع وزارة الثقافة خلال الفترة المقبلة، من خلال برنامج أنشطة مقترح أقامته بين القاهرة والرياض يشمل إقامة عروض مسرحية بنصوص مصرية، وحفلات موسيقية وغنائية بين البلدين، وفق “مقطع فيديو نشره موقع مبتدا” المصري.
وأكد آل شيخ، أن مواسم الرياض السعودية تعتمد في معظم فعالياتها على فنانين وكوادر فنية مصرية في العزف والغناء والإخراج بمشاركة كبار الفنانين المصريين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الثقافة المصرية مصر والسعودية هيئة الترفيه
إقرأ أيضاً:
رئيس قطاع الأخبار بالشركة المتحدة: الإعلام المصري يجب أن يكون المرجع الأول للمعلومات|فيديو
قال سمير عمر، رئيس قطاع الأخبار بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن مصر تحتاج إلى إعلام أقوى، وأسرع، وأدق.
جاء ذلك خلال لقاء عبر برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي، المذاع على شاشة ON، حيث قال: “هدفي أن تكون القنوات المصرية، التي تنطلق من مصر، هي المرجع الأساسي لما يدور في مصر، بمعنى: اسمعوا منا، لا تسمعوا عنا”.
تغيب المعلومة
وتابع رئيس قطاع الأخبار بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أن ما يخلق الأزمات في تقديم الصورة الحقيقية لما يدور داخل أي مجتمع، هو غياب المعلومة.
وأوضح: "عندما تغيب المعلومة من مصدرها الأساسي، ومن مصدرها الصحيح، تملأ هذا الفراغ مؤسسات ووسائل إعلامية، ليس بالضرورة أن يكون هدفها هو الحقيقة.
ولذلك، نحن بحاجة إلى إعلام من هذا النوع: سريع، دقيق، وذو مصداقية".