نسمة محجوب تطلق "حبيتك" احتفالا بعيد الحب (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أطلقت النجمة نسمة محجوب قبل قليل عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب فيديو كليب أحدث أغانيها باسم "حبيتك" بمناسبة عيد الحب.
وتتعاون نسمة محجوب في الأغنية مع المخرج إبراهيم عزت ورمضان محمد الذي كتب الكلمات وهي من ألحان شريف بدر وتعاونت فيها مع الموزع الأردني عبادة كيو.
وتعيش "محجوب" حالة من النشاط الفني حيث تستعد لطرح مجموعة من الأغاني خلال الفترة القادمة كما أحيت عددا من الحفلات الغنائية وتعاقدت على مجموعة أخرى من الحفلات تحيها خلال الفترة القادمة.
وتقول كلمات الأغنية:
قولى بحبك سمعهالى
ده انت كل مابتقولهالى
عينى بتقولك عيدهالى
ده انت معاك
صدقت ان أنا فعلآ حبيت
وبدأت أتخيل عيله وبيت
ما انا أصلى لقدام بصيت
وأنا وياك
أنا حبيتك وانا معرفش إزاى أو ليه
وف قلبى كلام قبلك متقالش وحسيت بيه
أول ما مشاعرى لحبك مالوا
واول ما عينى لعينك قالوا
بحس بإيه
أيوه بعيشلك كل حياتي
ده انت حبك بالنسبالى
هو الدنيا واحلى ليالى
بشوفها معاك
سيبنى حبيبي معاك ما خلاص
لمست بقلبى معاك احساس
بينسينى الكون والناس
وانا وياك
أنا حبيتك وانا معرفش إزاى أو ليه
وف قلبى كلام قبلك متقالش وحسيت بيه
أول ما مشاعرى لحبك مالوا
واول ما عينى لعينك قالوا
بحس بإيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بمناسبة عيد الحب مناسبة عيد الحب
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: التهديد النووي الروسي ليس مجرد كلام بل قدرات حقيقية
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى في عدد الرؤوس النووية، مما يجعلها الأكثر أمانًا، فضلا عن التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها، مؤكدا أن هذه التكنولوجيا تتيح للرئيس الروسي إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو في حال تعرض روسيا لتهديد مباشر، وهذا التهديد ليس مجرد كلام، بل يستند إلى قدرات حقيقية تمتلكها روسيا.
توسيع نطاق استخدام روسيا لقدراتها النوويةوأضافت «الشيخ»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أنه مع العقيدة النووية الروسية الجديدة، تمكنت روسيا من توسيع نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين الأول يتعلق بموعد استخدام هذه القدرات، إذ كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن تم توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء، مما يعني أن التوسع له دلالات كبيرة.
وتابعت: «أما المستوى الثاني فيتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، حيث شهدنا تطورًا مهمًا في هذا المجال»، مشيرا إلى أنه لم يعد من الضروري أن تكون الدولة المستهدفة نووية، بل يمكن للدولة الروسية توجيه ضربات نووية إلى دول غير نووية وحلفائها، بمعنى آخر إذا كانت الدولة غير نووية وتحظى بدعم من دول أخرى، فإن روسيا تعتبر من حقها استهدافها واستهداف حلفائها.