كروس يواصل تصريحاته المستفزة ضد السعودية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
واصل الألماني توني كروس نجم وسط ريال مدريد، إثارة الجدل بتصريح جديد حول صافرات الاستهجان التي تعرض لها من الجمهور السعودي في مباريات كأس السوبر الإسباني، التي أقيمت بالمملكة.
كروس عن صافرات الاستهجان: هذا يؤكد ما قلته عن السعوديةتعرض كروس، لصافرات استهجان خلال بطولة كأس السوبر الإسباني، بسبب تصريحاته المثيرة ضد السعودية وبالتحديد عن استقطابات دوري روشن.
وقال كروس، خلال تصريحاته بالمؤتمر الصحفي لمباراة ريال مدريد ولايبزيج في دوري أبطال أوروبا، ردًا على سؤال حول صافرات الاستهجان التي تعرض لها: “لم أتفاجأ”.
وأضاف كروس: “صافرات الاستهجان خلال كأس السوبر في السعودي؟ هذا أعطاني تأكيدًا بأن ما قلته كان صحيحًا”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كروس ريال مدريد الريال اخبار ريال مدريد السعودية صافرات الاستهجان ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
1.695 مليار ريال قيمة صادرات التمور السعودية
الرياض – البلاد
كشف المركز الوطني للنخيل والتمور عن ارتفاع صادرات المملكة من التمور خلال عام 2024م، حيث بلغت قيمة صادراتها من التمور 1.695 مليار ريال، وذلك وفقًا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء التي أفادت أن حجم إنتاج التمور في المملكة، تخطى حاجز 1.9 مليون طن في العام نفسه، مما يعكس القدرة الإنتاجية العالية للمملكة في قطاع النخيل والتمور.
وحققت التمور السعودية انتشارًا ملحوظًا في الأسواق العالمية، حيث وصلت صادراتها إلى 133 دولةً حول العالم، بارتفاع في قيمتها بنسبة 15.9% مقارنة بعام 2023م، ويُعزى هذا النمو إلى الجهود المتواصلة لتعزيز جودة التمور السعودية وتوسيع نطاقها التسويقي عالميًا، ويؤكد على الأهمية المتزايدة لقطاع النخيل والتمور في دعم الاقتصاد الوطني وتنويع مصادر الدخل.
وتزامنًا مع انطلاق رؤية المملكة 2030 ودورها المحوري في تعزيز الإيرادات غير النفطية، شهدت صادرات التمور السعودية تحولًا جذريًا، ومنذ عام 2016م ارتفعت قيمة صادرات المملكة من التمور بنسبة بلغت 192.5%، حتى العام 2024م ويعكس هذا النمو التراكمي السنوي الذي بلغ 12.7% النجاح المستمر للمملكة في ترسيخ مكانتها مصدرًا رئيسًا للتمور في الأسواق الدولية، وتؤكد هذه الأرقام الأهمية المتزايدة للتمور السعودية ودورها في تعزيز الأمن الغذائي العالمي.
ويأتي هذا الإنجاز استمرارًا للدعم الكبير من القيادة الرشيدة -أيدها الله- لقطاع النخيل والتمور، باعتباره ركيزة أساسية في الهوية الثقافية والتراثية للمملكة، إلى جانب الجهود التكاملية بين منتجي ومصدري التمور والجهات الحكومية، لتسهيل إجراءات التصدير وتعزيز انتشارها في الأسواق العالمية، من خلال الشراكة الفاعلة مع القطاع الخاص.