الخميرة لتفتيح البشرة.. بطريقة طبيعية وآمنة بأفضل الخلطات السحرية والنتيجة من أول أستخدام،   يجب الاعتناء بالبشرة بانتظام للحصول على نضارة وحيوية، ويمكن ذلك من خلال استخدام خلطات تحتوي على مكونات طبيعية متوفرة في المنزل. تعتبر الخميرة واحدة من أهم المواد الطبيعية للبشرة؛ حيث تحتوي على فيتامينات وحمض الفوليك الذي يعزز إنتاج الكولاجين ويساعد في تجديد خلايا البشرة.

وفي هذا المقال، سنتعرف على خطوات تحضير خلطات الخميرة لتفتيح البشرة.خلطة الخميرة مع الموز لتفتيح البشرة

إليكم الخطوات للحصول على طريقة عمل خلطات الخميرة بمواد طبيعية تساعد على نضارة البشرة وتجعلها أكثر إشراقًا ويتمثل ذلك في إتباع الخطوات الآتية:

 

المكونات:

2 ملعقة صغيرة من الخميرة الفورية.1 بياض بيضة.نصف حبة من الموز.1 حبة من عصير الليمون.1 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون.3 ملاعق كبيرة من الماء الدافئ.

طريقة التحضير:

نبدأ بتحضير وعاء عميق نضع فيه الموزة ونقوم بهرسه جيدًا باستخدام شوكة حتى تصبح ناعمة ثم نضيف إليها الخميرة مع الماء ونقوم بالتقليب ثم نضع بياض البيضة وزيت الزيتون ونقوم بعصر الليمون ونستمر في التقليب حتى تختلط جميع المكونات معًا.يفرد الماسك على البشرة ونتركه لمدة ساعة حتى يجف ثم نقوم بتدليكه بحركات دائرية ببطء لمدة 3 دقائق حتى يتم إزالته.يتم غسل البشرة بالماء الفاتر ثم نقوم ب التنشيف.ثم نقوم بتمرير مكعبات الثلج أو تمسح البشرة بقطنة مبللة بماء الورد.خلطة الخميرة مع النشا لتفتيح البشرة

المكونات:

4 ملاعق كبيرة من الخميرة الفورية.1 ملعقة كبيرة من نشا الذرة.1 كوب من الزبادي.2 ملعقة كبيرة من العسل الأبيض.قطرات من ماء الورد.

طريقة التحضير:

نضع الخميرة مع النشا في وعاء عميق ونخلطهم معًا ثم نضيف الزبادي والعسل والقليل من قطرات ماء الورد ونقوم بالتقليب حتى نحصل على قوام سميك.ثم نقوم بفرد الماسك على البشرة برفق ونتركه لمدة ساعة.يتم غسل البشرة بالماء الدافئ ونقوم ب التنشيف بمنشفة ناعمة.

وفي نهاية المقال قمنا بالتعرف على خطوات عمل خلطات الخميرة لتفتيح البشرة بخطوات سريعة التحضير ويجب الإستمرار عليها مرتين أسبوعيًا للحصول على بشرة ناعمة وأكثر بياضًا وحيوية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: استخدام الخميرة کبیرة من

إقرأ أيضاً:

المياه الخضراء والإضاءة الزرقاء ظاهرة طبيعية.. ولا تأثير على الشواطئ

شهدت بعض سواحل سلطنة عُمان مؤخرًا ظهور ظاهرة طبيعية أثارت اهتمام بعض زوار الشواطئ،التي تمثلت بوجود طحالب خضراء تطفو على كل أجزاء البحر، وظهور ضوء أزرق فسفوري يلمع ليلًا على سطح الماء مع حركة الأقدام أو القوارب.

وتتكرر هذه الظاهرة خلال فترات محددة من السنة، بفعل التفاعلات البيئية الدقيقة التي تشهدها المنظومة البحرية، وتدعو إلى تسليط الضوء على أسبابها، وأثرها البيئي، ومدى تأثيرها على الحياة البحرية وصحة الإنسان.

وحول هذه الظاهرة بيّن الدكتور خالد بن عبدالله الهاشمي من قسم العلوم البحرية والسمكية بجامعة السلطان قابوس أن الطحالب الخضراء التي ظهرت مؤخرًا على الشواطئ وفي مياه البحر تعد ظاهرة طبيعية وتُعرف علميًا باسم Noctiluca scintillans أو بـ (نوكتيلوكا)، وهي نوع من العوالق النباتية الدقيقة التي تزدهر في ظروف بيئية محددة.

مشيراً إلى أن هذه الطحالب تشهد ازدهارًا موسميًا مرتين في السنة، تحديدًا في نهاية الرياح الموسمية الجنوبية الغربية خلال شهري سبتمبر وأكتوبر، وخلال الرياح الموسمية الشمالية الشرقية في شهري يناير وفبراير، وذلك عند انخفاض درجات حرارة المياه وتوفر المغذيات المناسبة.

وأوضح الهاشمي أن "نوكتيلوكا" تُعد من الأنواع الأقل ضررًا مقارنة بالطحالب السامة، لكنها قد تتسبب في نفوق الأسماك نتيجة استهلاك الأوكسجين أثناء تحللها، وليس بسبب مواد سامة.

وأضاف الهاشمي أن هذه الطحالب تحتوي على نسب مرتفعة من مركب الأمونيوم، الذي يتحرر في الماء بعد تحللها، ما يؤدي أحيانًا إلى انبعاث روائح كريهة قد تزعج مرتادي الشواطئ، وخصوصًا من يعانون من مشاكل تنفسية.

وفيما يخص الإضاءة الزرقاء التي تظهر ليلًا، قال الدكتور سعود بن مسلم الجفيلي رئيس قسم العلوم البحرية والسمكية: إن هذه الظاهرة تُعرف بالضوء الحيوي، وتحدث عند تحفيز الطحالب ميكانيكيًا، كأن تتعرض لحركة الأمواج أو مرور القوارب، فتطلق ومضات ضوئية زرقاء مميزة، مبيناً أن "التلألؤ الفسفوري" ناتج عن تفاعل كيميائي داخل خلايا الطحلب، يتم بين جزيء يُسمى لوسيفيرين وإنزيم يُعرف بـ" لوسيفيراز"، وعند توافر الأوكسجين يحدث التفاعل ويصدر الضوء.

ولفت الجفيلي إلى أن الضوء الحيوي لا يقتصر على نوكتيلوكا فقط، بل يظهر كذلك في كائنات بحرية أخرى مثل قناديل البحر، وسمكة الشص، والحبار، حيث تختلف آلية إنتاج الضوء ووظيفته بحسب نوع الكائن، فمنها ما يستخدمه للدفاع، أو لجذب الأزواج، أو حتى للإيقاع بالفرائس.

وعن مدى أمان السباحة خلال فترة ازدهار الطحالب، أوضح الهاشمي أن الأمر يعتمد على كثافة الطحالب ونوعها، والحالة الصحية للشخص، خصوصًا من يعانون من الحساسية أو الربو، إذ قد يؤدي استنشاق رذاذ الماء المحمّل بالطحالب إلى مضاعفات تنفسية.

كما أن استمرار ظاهرة الازدهار يعتمد على بقاء العوامل البيئية المساعدة لها، وأنها غالبًا ما تبدأ بالتلاشي تدريجيًا مع تغير درجات الحرارة أو انخفاض المغذيات.

مقالات مشابهة

  • المياه الخضراء والإضاءة الزرقاء ظاهرة طبيعية.. ولا تأثير على الشواطئ
  • ودع النسيان ...8 أطعمة طبيعية تقوي الذاكرة وتساعد على التركيز
  • مدبولي: نستهدف الحفاظ على استقرار الاقتصاد المصري والنمو بطريقة إيجابية
  • طريقة عمل آيس كريم في المنزل بمكونات طبيعية
  • دون الحاجة للذهاب إلى الطبيب .. طرق طبيعية وآمنة للتخلص من جير الأسنان
  • بدون أدوية.. 20 طريقة طبيعية لعلاج الإمساك
  • نشرة المرأة والمنوعات| مايوة مي سليم وإطلالة ياسمين صبري يثيران الجدل.. تحذيرات جوية اليوم وعلاجات طبيعية لأحتقان الحلق
  • كاتب في FT: ترامب يتعامل مع الأسواق العالمية بطريقة زعيم المافيا
  • طرق طبيعية وآمنة لعلاج احتقان الحلق.. تحذير من الإفراط في استخدام المضادات الحيوية
  • وفاة مسنّة بطريقة مأساوية بعد سقوطها من حافلة أثناء سيرها .. فيديو