أستاذ علوم سياسية: المشهد في رفح لا يدعوا للخير.. الاحتلال يسعى للفوضى في المنطقة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
وصف الدكتور طارق فهمي استاذ العلوم السياسية، بأن المشهد في رفح الفلسطينية على الحدود المصرية "لا يدعوا للخير"، مشيرا إلى أن حكومة رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو "متطرفة".
أسرع استعلام عن المخالفات المرورية 2024 برقم اللوحة مجانًا عبر موقع النيابة العامة traffic.moi.gov.eg الإفتاء توضح الحكم الشرعي لدعاء اللهم بلغنا رمضان غير فاقدين ولا مفقودين حكومة الاحتلال تسعى للفوضى في المنطقةقال “فهمي”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، إن حكومة الاحتلال عبارة عن مجموعة من الوزراء دخل مجلس الحرب وهيئة الأركان من الإرهابيين، يريدون أن يذهبوا بالمنطقة للفوضى.
وأشار إلى أنه مع تحرير الأسيرين في خلال الساعات الماضية الإعلام الإسرائيلي يحتفل بنتنياهو سيحظى بتأييد وما يحدث لعبة أجهزة المعلومات للإفراج عن الأسيرين، مؤكدا أن أمريكا فشلت فشلا ذريعا في كبح جماح نتنياهو.
إسرائيل لن تستمع لصوت العقلوأكمل: "إسرائيل لن تستمع لصوت العقل وفي تواطؤ بين الطرفين وبايدن فشل في الضغط لاتخاذ إجراء، وبالتالي أمريكا شريك والإدارة الامريكية غير ملمة باتفاقية السلام وكامب ديفيد وهم مسئولين دوليين المفروض يقوموا بضغوط ومطلوب ترتيب أولويات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قناة الحياة حكومة الاحتلال تحرير الأسيرين اسرائيل
إقرأ أيضاً:
أستاذ دراسات سياسية: طبيعة الأرض الجغرافية في لبنان تربك الاحتلال الإسرائيلي
قال عصام ملكاوي، أستاذ الدراسات السياسية والاستراتيجية، إن استراتيجية العمل القتالي للاحتلال الإسرائيلي أصبحت تتشكل بأكثر من أسلوب وطريقة في استهدف المناطق اللبنانية، موضحًا أن السبب في ذلك يعود إلى استعصاء طبيعة الأرض الجغرافية بالاقتحام البري مثل ما حدث في عام 2006.
وأضاف «ملكاوي» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تحاول إيجاد أكثر من محور للهجوم وتحقيق الأهداف التي وضعت لها، مشيرًا إلى أن الانتقال ما بين الخط الجنوبي والمنطقة الشرقية والغربية أو الشمال الليطاني يسمى بطريقة «الإحاطة بالخصم من جميع الجهات».
نوع من الحرب النفسية والمستخدم بها في الأسحلة والإبادة الجماعيةوتابع: «هناك نوع من الحرب النفسية والمستخدم بها في الأسلحة والدمار الشامل والإبادة الجماعية، استخدام الاحتلال لطريقة القتل الممنهج في المناطق السكنية سواء كان في بيروت في منطقة البسطة أو في الضاحية الجنوبية أو في المدن، يعود إلى أن إسرائيل إذا قبلت أي حل سياسي أو دبلوماسي في العرف السياسي أو العسكري او الاستراتيجي فهي مهزومة، لذا فهي تحاول تحقيق أني نصر ولو كان رمزيًا».