عاجل.. البيت الأبيض: لا ندعم وقفا عاما لإطلاق النار في غزة حاليا
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
قال البيت الأبيض إنه لا يمكن تأكيد مقتل مدنيين في رفح لكن واشنطن لا تريد سقوط أي قتلى مدنيين، مشيرا إلى أنه لا يمكن أن تنتهي الأزمة في غزة حتى تفرج حماس عن جميع الرهائن.
وأضاف البيت الأبيض –حسبما أفادت قناة "العربية-: “لا ندعم وقفا عاما لإطلاق النار في غزة حاليا، كما لا نريد أن نرى أي إجلاء قسري في غزة”.
ويستقبل الرئيس الأميركي جو بايدن، ملك الأردن عبد الله الثاني، في العاصمة واشنطن، لبحث جهود إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين في غزة، والمخاوف المتزايدة بشأن العملية العسكرية الإسرائيلية المحتملة بمدينة رفح، جنوبي القطاع.
ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، عن السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض، كارين جان بيير، قولها في بيان تمهيدي للقمة، إن الرئيس والملك سيلتقيان في البيت الأبيض، ومن المتوقع أن يناقشا "الوضع في غزة والجهود المبذولة للتوصل إلى صفقة جديدة".
حل الدولتينويناقش الزعيمان رؤية الولايات المتحدة للسلام الدائم الذي يشمل حل الدولتين، ويضمن أمن إسرائيل، وفق البيت الأبيض.
وذكرت الوكالة، أن هذا اللقاء هو الاجتماع الأول بين بايدن والملك عبد الله منذ الهجوم بطائرة مسيرة على قاعدة "البرج 22" في الأردن، الشهر الماضي، والذي أودى بحياة 3 جنود أمريكيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة البيت الأبيض واشنطن البیت الأبیض فی غزة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: وقف إطلاق النار في لبنان قد لا يتحقق قبل دخول ترامب البيت الأبيض
قال الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبو شامة، إنّ وقف إطلاق النار في لبنان قد لا يتحقق قبل دخول ترامب للبيت الأبيض.
وأضاف «أبو شامة»، في تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج «مطروح للنقاش»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ لبنان يعيش الساعات الأخيرة ما بين أمرين متناقضين، الأول هو استراتيجية الضاحية، والثانية هدية ترامب.
الاحتلال يريد تطبيق استراتيجة 2006 على الضاحية الجنوبيةوتابع أن استراتيجية الضاحية طبقتها قوات الاحتلال على لبنان في حرب 2006 ويبدو أنها تريد تكرارها بتركيزها على ضربات صاروخية وتستخدم السلاح الجو لإحداث دمار كبير من أجل ردع وإرهاب حزب الله والتأثير بمزيد من الدمار في لبنان على معنويات الشعب اللبناني.
وأوضح أن هدية ترامب بشرت بها صحيفة واشنطن بوست صباح اليوم، بأن إسرائيل تنوي بشكل أو بآخر إحلال هدنة أو وقف القتال في لبنان كهدية تقدمها لساكن البيت الأبيض الجديد في 20 يناير المقبل، ويبدو أنها تمهد الأرض خلال الأيام المقبلة لتنفيذ هذا الوعد أو هذه الهدية، وهي تصريحات نُسبت من مسؤولين إسرائيليين.