يزن النعيمات يشعل أجواء ستاد عمان في حفل استقبال النشامى
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
الجماهير تفاعلت مع النعيمات في ستاد عمان
أشعل نجم المنتخب الوطني يزن النعيمات أجواء حفل استقبال وتكريم نشامى المنتخب الوطني في ستاد عمان الدولي.
اقرأ أيضاً : الأمير علي: النشامى مثلوا كل الأردنيين وأدخلوا الفرح لقلوبهم
وقدم النعيمات مقطع غنائي "علا علم بلادي" على منصة التكريم في ستاد عمان، وتفاعل الجماهير الأردنية مع غناء النعيمات.
وأقيم في ستاد عمان الدولي حفل استقبال وتكريم حاد بعد الأداء الذي قدمه المنتخب الوطني في بطولة كأس آسيا.
ووصلت طائرة منتخب النشامى أبطال آسيا، العاصمة عمان، قادمة من العاصمة القطرية الدوحة، بعد ختام بطولة كأس آسيا 2023.
وتواجد في مقدمة مستقبلي النشامى نائب جلالة الملك سمو الأمير علي بن الحسين ورئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، ورئيسا مجلس الأعيان والنواب فيصل الفايز وأحمد الصفدي.
وقال سمو الأمير علي خلال استقبال المنتخب، إن "ما قدمه النشامى يثبت أن لا شيء مستحيل والمهم المستقبل وتصفيات كأس العالم".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: النشامى كأس آسيا المنتخب الوطني ستاد عمان الدولي فی ستاد عمان
إقرأ أيضاً:
طقوس رمضان بجنوب شرق آسيا تجمع الروحانية والتراث «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «مظاهر الاحتفال بقدوم شهر رمضان في دول جنوب شرق آسيا».
وقال التقرير: «إن مدن منطقة شرق آسيا تستقبل الشهر الكريم بطقوس وعادات متوارثة تعكس روحانيته وأجواءه المميزة».
وأضاف التقرير: «ففي إندونيسيا، يبدأ الاستعداد لرمضان بتقليد «بادوس» من خلال الاغتسال في الينابيع والأنهار تطهيرًا للروح والجسد، بينما تتعالى أصوات الأذان من المآذن القديمة مع مدفع الإفطار، وسط أجواء تعبق بروائح التمر والمأكولات الشعبية».
وتابع: «أما في ماليزيا، فتنشط الأسواق الرمضانية التي تقدم الأطعمة التقليدية والمشروبات الشهية، وسط أجواء يعمّها الفرح والضحك وتبادل الأحاديث بين المتسوقين قبيل الإفطار».
وأكمل: «وفي سنغافورة، يتحول شارع جيلان إلى لوحة ساحرة تتزين بزينة رمضان وتلتف العائلات حول موائد الإفطار في أجواء يسودها الألفة والمحبة».
واستطرد التقرير: «وفي جنوب تايلاند، يكتمل المشهد الرمضاني بالأطباق التقليدية وصوت الابتهالات الذي ينساب من المساجد، في أجواء هادئة تبعث على التأمل والسلام».
واسترسل: «أما في الفلبين، تدق الطبول قبيل المغرب إيذانًا بقرب الإفطار، بينما تضفي قناديل رمضان أجواءً دافئة على نوافذ البيوت ووجوه الأطفال المنتظرين بلهفة».
واختتم التقرير: «وفي الهند، ما زال صوت المسحراتي يملأ الأحياء القديمة، حيث يجوب الشوارع لإيقاظ السكان لتناول السحور، لتكتمل بذلك ليالي رمضان الساحرة التي تمزج الروحانية بالفرح، وتجمع الناس حول موائد واحدة في مشهد يروي تقاليد ضاربة في عمق التاريخ، محورها الإيمان والتآلف».
اقرأ أيضاًمواعيد الإمساك اليوم في مصر.. إمساكية شهر رمضان 2025
وزير التعليم يتفقد مكاتب العاملين بديوان عام الوزارة ويهنئهم بشهر رمضان المبارك
حالة طوارىء داخل مستشفيات القصر العينى خلال شهر رمضان وعيد الفطر